متوسط تأخير 60 دقيقة بقطارات صعيد مصر اليوم.. بسبب أعمال التطوير
تاريخ النشر: 24th, April 2025 GMT
أوضحت هيئة السكة الحديدية موقف التهديات والتأخيرات، اليوم الخميس 24 أبريل مارس 2025، نظرا لما تنجزه الهيئة هذه الأيام من أعمال تطوير شاملة على بين الخطوط من شأنها تعزيز عوامل السلامة والأمان ورفع مستوى الخدمات المقدمة لجمهور الركاب.
وبلغ متوسط تأخيرات القطارات على خط الصعيد، كالآتي:
"القاهرة / أسيوط" دقيقة، وعلى خط "أسيوط- أسوان" 60 دقيقة.
واعتذرت الهيئة لجمهور المسافرين عن هذه التأخيرات بأسباب التهديات في بعض مواقع العمل بالمشروعات الحديثة الجاري تنفيذها من تجديد وصيانة السكك وتطوير المزلقانات والمحطات وتحديث نظم الإشارات.
كما تهيب الهيئة بالمسافرين اتخاذ التدابير والاستعدادات المتوافقة مع مصالحهم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السكة الحديدية التأخيرات الخميس أعمال تطوير عوامل السلامة
إقرأ أيضاً:
ما حكم تأخير الصلاة عن وقتها؟.. أمين الفتوى يجيب
قال الشيخ أحمد وسام، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، ردًا على سؤال أحد المتابعين عن تركه لصلوات الظهر والعصر والمغرب بسبب الانشغال بالعمل، وأدائه لها دفعة واحدة بعد العودة مساءً، إن الأولى ألا نسأل عن العقوبة، بل عن باب التوبة والعودة إلى الله.
وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء، خلال تصريح تليفزيوني، أن الأصل في الصلاة أن تؤدى في وقتها، لقوله تعالى: "إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابًا موقوتًا"، مشيرًا إلى أن سيدنا جبريل علّم النبي مواقيت الصلاة بنزوله مرتين: مرة في أول الوقت، ومرة في آخره، ثم قال: "الوقت ما بين هذين".
وأكد أن من لم يستطع أداء الصلاة في وقتها بعذر معتبر، يمكنه أن يجمع بين الصلوات؛ فيجمع بين الظهر والعصر، أو بين المغرب والعشاء، جمع تقديم أو تأخير، حسب الحاجة، أما الجمع بين الفجر والظهر أو العصر والمغرب فلا أصل له.
وأضاف أن من لم يتمكن لا من أداء الصلاة في وقتها ولا من الجمع بعذر، وجب عليه القضاء عند التيسير، مشددًا على أن الإنسان لا يُؤثم إذا كان العذر حقيقيًا، لقوله تعالى: "لا يكلف الله نفسًا إلا وسعها".