بوابة الفجر:
2025-06-14@01:23:48 GMT

بهذه الطريقة.. بدرية طلبة تحتفل بعيد ميلادها

تاريخ النشر: 25th, April 2025 GMT

حرصت الفنانة بدرية طلبة على مشاركة جمهورها ومتابعيها عبر حسابها بموقع إنستجرام، مجموعة من الصور خلال احتفالها بعيد ميلادها، الذي يحل اليوم الخميس 24 أبريل 2025.

بدرية طلبة تحتفل بعيد ميلادها

وشاركت بدرية طلبة مجموعة صور وفيديوهات من حفل عيد ميلادها وعلقت قائلة: «كل سنة وأنا طيبة أنا برج الثور وأفتخر».

آخر أعمال بدرية طلبة

وكان آخر أعمال الفنانة بدرية طلبة هي مسرحية "ألف تيتة وتيتة"، التي عرضت في السعودية ضمن فعاليات موسم الرياض، يشارك في بطولتها: أكرم حسني، وبيومي فؤاد، وميرنا جميل، ومصطفى غريب، وبدرية طلبة، ومحمد أوتاكا، تأليف أحمد سعد والي وطه زغلول ومهاب حسين، وإخراج أوتاكا، وإنتاج أمير طعيمة.

قصة مسرحية "ألف تيتة وتيتة"

تدور أحداث مسرحية "ألف تيتة وتيتة" حول ساحر في سيرك يتقدم لخطبة فتاة تعيش مع عائلتها في جزيرة نائية، ليكتشف أن الجزيرة مأهولة بسحرة حقيقيين، وبعد زواجه منها، يجد نفسه في خضم تعويذة غامضة تطال الجميع، فينطلق في مغامرة محفوفة بالمخاطر لكسر هذه التعويذة وإنقاذ الجميع.

آخر أعمال بدرية طلبة في الدراما 

وأيضا شاركت بدرية طلبة في الدراما بمسلسل وتقابل حبيب، بطولة ياسمين عبد العزيز، وعرض المسلسل ضمن مسلسلات رمضان 2025، ضم كريم فهمي، خالد سليم، نيكول سابا، صلاح عبد الله، أنوشكا، وعدد آخر من الفنانين

أحداث مسلسل وتقابل حبيب

دارت أحداث مسلسل وتقابل حبيب في إطار درامي تشويقي اجتماعي حول الخيانة الزوجية والصراعات الأسرية، حيث تظهر ياسمين عبد العزيز في دور «ليل» التي تكتشف خيانة زوجها «يوسف أبو العز» الذي يؤديها الفنان خالد سليم، لتبدأ بعدها الصراعات والخلافات بينها وبين أسرة زوجها.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: بدرية طلبة تحتفل بعيد ميلادها آخر أعمال بدرية طلبة بدرية طلبة بدریة طلبة

إقرأ أيضاً:

مسرحية على خط النار للفلسطيني معتصم أبو حسن: اشتباك الجيل مع تحولات المجتمع

ترى ما المسافة ما بين تركيز العرض على الدعوة الآمرة الحادة بعدم اعتياد الواقع، "تتعودوش"، وبين قلق الشخصية بين باطنها وظاهرها؟ هل هو إيحاء نقدي للذهاب بشخصياتنا باتجاه ما يراه ضميرنا حتى لو كان ذلك على ما ننتفع به من التعامل العملي الواقعي؟ صورت المسرحية من خلال حركات وأصوات نزقة حالة الصراع الداخلي لدى الشباب إزاء التحولات السياسية التي وجدوا أنفسهم قد ولدوا خلالها، وكبروا وهم لم يستوعبوا تماما ما كان ويكون. إنه (التذويت) المتسائل عن العلاقة بين الأجيال، كذلك حالة الخلاص الفردي والعام.

إنه مسار نمو الإدراك الذاتي في تواز وتداخل مع الحالة الوطنية العامة؛ فقد استطاع العرض بصدق تقديم حالة تفاعل الشباب مع خصوصية الحالة المركبة للمجتمع الفلسطيني ببنيته السياسية والاقتصادية التي حدثت إثر اتفاقية أوسلو، في ظل بقاء الاحتلال.

إنها محاولة إبداعية على مستوى النص، بغض النظر عن الشكل الأدبي والفني، للكتابة عن حالة الاشتباك الفكري لدى الناشئة، بمن فيهم فئة الشباب، مع التحولات التي وجدوا أنفسهم فيها، باختلاف حالة من عايش مدركا لما قبلها، حيث تداعت المشاعر والأفكار التي صارت تبدو لنا الكبار بأنها رومانسية؛ ففي الوقت الذي رأى الشباب أن حال الفلسطينيين لم تتغير في العمق، رغم شكليات التحول على مدار 3 عقود، فقد أصبح ذلك نوعا من المراجعة النقدية التي تحمل بذور التمرد، والتي تجلت في ظاهرة الشياب المسلحين وإن لم تشر لهم المسرحية. والظن أن التعريج على لبنان، كان من هذا الإيحاء، حتى وإن حمل منحى ساخرا (ما في بلبنان الا الصواريخ والزبالة).

لذلك كان هناك تساؤل عن معنى البطولة لدى الجيل الجديد، وهو وإن بدا لنا الكبار متكلفا وليس في مكانه، فهو لمثل هذه المرحلة مهما من باب إثبات الذات الفاعلة أو الناقدة، لربما من باب وجودهم كمهمشين أكثر من كونهم ثوريين حقا.

هو صوت معتصم أبو حسن، الكاتب والمخرج، وصوت الشاب الإعلامي، وقد كان اختيار مهنة الإعلام مناسبا، كون الإعلام الرسمي هو إعلام الظاهر والنمطي، بما يخدم المنظومة القائمة سياسيا واقتصاديا.

هو الصوت الباطني والظاهري، ولعل الصوت الباطني هو الأكثر نقدا، وقد تجلى ذلك بأداء الشاب النزق المتوتر والمحرض والغاضب، والمتهم له بأنه يخاف قول الحقيقة المهنية خشية تعرضه لخسارة المنفعة-العمل.

لقد لاءم الحوار المسرحي حالة المونولوج الداخلي المحتدم داخل شخصية الشاب، حيث أننا من بدء العرض، وتقدمه، لمسنا أن الحوار على الخشبة إنما يتم داخل الشخصية التي تعاني من انفصام وجودي ما، وقد عزز ذلك الشعور تمثل الشخصية عبر أكثر من شكل حركي، وسردي، وقد كان ذلك الإيحاء المحتمل جميلا، ولم يكن هناك ضرورة لوصف الممثل الآخر نفسه بأنه صوته الداخلي. وكان من الممكن أيضا أن يكون حوار بين شابين، فهذا محتمل، بل لعل المخرج في العروض القادمة يترك ذلك لتأويل المشاهدين. كذلك ثمة مجال لتأمل إنهاء حياة الإعلامي، حيث كان من المحتمل عدم الذهاب الى هذا المنحى.

يحسب للمخرج الشاب أبو حسن تفكيره بمقترحات التمثيل والحركة والديكور والسينوجرافيا، بما فيها الشاشات الملائمة للإعلام، فهي وإن لم توظف بشكل احترافي في تقديم المضمون، بسبب اعتماد المخرج على مضمون النص، إلا أن عمله يعدّ جادا على طريق الإبداع، من ذلك مثلا البدء بحركة سريعة تتلوها حركة بطء، والمزاوجة بينهما لترك مسافة تأمل، كذلك كان للحركة النزقة أثر كبير في التعبير عن الحالة الشعورية. وضع قماشة سوداء على يد (الشخصية الداخلية) وتعليق قماشة خضراء في أعلى الجانب الأيسر من المسرح، وجعل القماشة البيضاء في عمق المسرح في حالة عضوية مع الطاولة كتابوت الشهيد الذي كان مجال الدوران حوله في مشهد آخر، أضفت بصريات إيحائية. كما أعجبنا ارتباط السرد بالحركة، سرد الشخصية الداخلية وحركة الخارجية كما في أداء الركض في أحد الأحداث المروي عنها.

لقد اختتم العرض برسالة مهمة من خلال: تتعوّدوش"، ولم أجد أفضل مما ذكره الكاتب والشاعر الراحل ممدوح عدوان، كي أختتم مقالتي: "ذات يوم شرحوا لنا في المدرسة شيئا عن التعود، حين نشم رائحة تضايقنا فإن جملتنا العصبية كلها تنتبه وتعبّر عن ضيقها، بعد حين من البقاء مع الرائحة يخف الضيق، أتعرف معنى هذا؟ معناه أن هناك شعيرات حساسة في مجرى الشم قد ماتت فلم تعد تتحسس، ومن ثم لم تعد تنبّه الجملة العصبية. والأمر ذاته في السمع، حين تمر في سوق النحاسين فإن الضجة تثير أعصابك، لو أقمت هناك لتعودت مثلما يتعود المقيمون والنحاسون أنفسهم. السبب نفسه: الشعيرات الحساسة في الأذن قد ماتت. نحن لا نتعود إلا إذا مات فينا شيء.. تصور حجم ما مات فينا حتى تعودنا على كل ما يجري حولنا".

المسرحية من تمثيل: محمود أبو عيطة وجمال جعص، إخراج حركي ودراموتورج إبراهيم فينو، تقنيات أحمد أبو حمادة. وهي من إنتاج مسرح رسائل النابلسي، وقد عرضت على خشبة مسرح القصبة.

مقالات مشابهة

  • بهذه الطريقة.. نرمين الفقي تستمتع بإجازتها الصيفية
  • بعد أنباء انفصالها.. أول تعليق لـ عبير صبري بهذه الطريقة | صورة
  • رسالة في المنام لـ ياسمين عبد العزيز.. رشوان توفيق يروي التفاصيل
  • الرايد شيراز الجنجويدية تكشح العرقي بطريقة مسرحية علي سنة نميري
  • سلطان بن أحمد القاسمي يشهد حفل تخريج طلبة الدراسات العليا بجامعة الشارقة
  • مسرحية على خط النار للفلسطيني معتصم أبو حسن: اشتباك الجيل مع تحولات المجتمع
  • مسنة تحتفل بعيد ميلادها الـ 107 بركوب دراجة نارية وسط تهاني من الملك تشارلز
  • تعاون بين «الصحفيين» وجامعة زايد لتأهيل طلبة الإعلام
  • نائبة: جماعة الإخوان تمثل تهديدًا مباشرًا للأمن القومي بهذه الطريقة
  • بهذه الطريقة.. سلمى أبو ضيف تهنئ أمينة خليل بحفل زفافها