المالديف تمنح وزير الشؤون الإسلامية درع الشخصية الداعمة للوسطية والتسامح لعام 2025
تاريخ النشر: 25th, April 2025 GMT
منحت وزارة الشؤون الإسلامية بجمهورية المالديف معالي وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، درع “الشخصية الداعمة للوسطية والتسامح والتواصل بين الشعوب لعام 2025”.
وقدّم الدرع وزير الشؤون الإسلامية بجمهورية المالديف الدكتور محمد شهيم علي سعيد، وتسلّمه نيابة عن معالي الشيخ عبداللطيف آل الشيخ، إمام وخطيب المسجد النبوي الشيخ الدكتور صلاح بن محمد البدير، بحضور وزير الأقاليم بالمالديف آدم شريف عمر، ووزير التعليم المالديفي الدكتور إسماعيل شفيع، والإمام الأعظم بالمالديف الشيخ محمد لطيف.
ويُعد هذا التكريم تقديرًا لما يبذله وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد من جهود في ترسيخ منهج الوسطية والاعتدال، ونشر قيم التسامح والتعايش، وتعزيز التواصل البنّاء بين الشعوب، إلى جانب دعمه للتعاون الإسلامي، وما قدّمه من مبادرات لخدمة الشعب المالديفي في مجالات الدعوة، والتعليم، والتنمية المجتمعية.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية وزیر الشؤون الإسلامیة
إقرأ أيضاً:
وزير الثقافة يُعلن أسماء الفائزين بجوائز الدولة للتفوق لعام 2025
أعلن المجلس الأعلى للثقافة، خلال اجتماعه الثاني والسبعين برئاسة الدكتور أحمد فؤاد هَنو، وزير الثقافة، عن أسماء الفائزين بجوائز الدولة للتفوق لعام 2025، وذلك بعد إجراء التصويت الرسمي بحضور أعضاء المجلس من كبار المثقفين والأكاديميين والنقابات الفنية، وبمشاركة الدكتور أشرف العزازي، أمين عام المجلس الأعلى للثقافة.
وقد أسفرت نتائج التصويت هذا العام عن فوز كل من الفنانة نازلي مدكور، واسم الراحلة الدكتورة مشيرة عيسى بجائزة الدولة للتفوق في مجال الفنون، كما فاز في مجال الآداب كل من الشاعر مسعود شومان، والدكتور خالد أبو الليل، بينما ذهبت جائزة الدولة للتفوق في مجال العلوم الاجتماعية إلى كل من الدكتور سامح فوزي، والدكتور عطية الطنطاوي، والدكتورة نهلة إمام.
وعقب إعلان النتائج، أكد الدكتور أحمد فؤاد هَنو، وزير الثقافة ورئيس المجلس الأعلى للثقافة، أن جوائز الدولة للتفوق تُجسد إحدى المحطات المهمة في منظومة التكريم الثقافي للدولة المصرية، بما تحمله من دلالات تقدير وعرفان لجهود المبدعين والعلماء الذين تركوا بصمة حقيقية في مجالاتهم، وأسهموا في تعزيز الهوية الثقافية والفكرية المصرية.
وأوضح وزير الثقافة أن هذه الجوائز تأتي لتضيء مسارات العطاء الجاد، ولتؤكد أن الدولة تتابع وتثمّن أصحاب الإنجازات النوعية، ممن لم يدخروا جهدًا في خدمة الإبداع والبحث والمعرفة. كما أشار إلى أن هذا التكريم يحمل رسالة تحفيز للأجيال الجديدة، ويعزز مناخ العمل والإبداع في المجتمع، ويؤكد أن مصر لا تنسى أبناءها المجتهدين، بل تكرّمهم في الوقت المناسب وبما يليق بإسهاماتهم.