يستضيف الإعلامي الدكتور عمرو الليثي، النجم محمد رياض ونجله الفنان الشاب عمر، في حلقة فنية خاصة من برنامج "واحد من الناس" وتذاع على جزئين يومي الأحد والاثنين على شاشة الحياة الفضائية. 

محمد رياض يكشف نشأته بأسرة صعيدية وحقيقة ارتباطه بالنجم محمود مرسي ومحمود ياسين ودعمهم له

 

وتتناول الحلقة كشف العديد والأسرار للفنان محمد رياض ونشأته بأسرة صعيدية وكان مدرس كيمياء  والتحاقه بالمعهد العالي للفنون المسرحية ليبدأ مشواره الفني وارتباطه الوثيق بالنجم محمود مرسي ومحمود ياسين ودعمهم له.

سر نجاح مسلسلي لن أعيش في جلباب أبي والضوء الشارد

 

 كما تحدث محمد رياض عن سر نجاح مسلسل “لن اعيش فى جلباب ابى”  ومسلسل “ الضوء الشارد”،

سعادة محمد رياض بالتعاون مع نجله عمر في عمل فني

 

كما أعرب محمد رياض عن سعادته بمشاركة نجله “ عمر “ معه فى مسلسل” الحلم ”.

محمد رياض يكشف عن حياته الشخصية والعائلية 

 

 كما يعود محمد رياض بالزمن ليتحدث عن خطوبته لرانيا محمود ياسين وكواليس تذاع لأول مرة عن حياته الشخصية والعائلية.

عمر محمد رياض يكشف عن تجربته في التمثيل وأكثر إنسان وقف بجانبه 

 

كما يتحدث عمر محمد رياض  عن أكثر انسان وقف بجانبه حتي يخوض تجربة التمثيل  ، والأعمال التي حضر كواليسها مع والده، وأول مشهد له فى مسلسل “قسمتى ونصيبك ”.

عمر محمد رياض يكشف عن الأعمال المحببة لقلبه للفنان محمود ياسين والفنانة شهيرة 

 

كما تحدث عمر محمد رياض  عن أكثر الأعمال التي يحبها لجده محمود ياسين، وجدته الفنانة شهيرة، وهل سيرفع شعار لن أعيش فى جلباب ابى والاحابب أنك تتأثر به

ما هي مواعيد عرض برنامج واحد من الناس؟ 

يذاع برنامج "واحد من  الناس" مع الاعلامي الدكتور عمرو الليثي في الساعة العاشرة مساءا كل يومي الأحد والاثنين  على شاشة الحياة الفضائية.

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: محمد رياض عمر محمد رياض برنامج واحد من الناس محمود ياسين مسلسل لن أعيش في جلباب أبي محمد ریاض یکشف عمر محمد ریاض محمود یاسین واحد من

إقرأ أيضاً:

احتفالات عيد الأضحى عبر شاشة الهاتف: أبٌ غزّي يطفئ شمعة طفله عن بُعد

في مقهى بخيمةٍ نُصِبت وسط مدينة غزة، يجلس إبراهيم محدِّقاً في هاتفه، يترقّب بارقة إشارة إنترنت. اعلان

يحلّ عيدُ الأضحى على أهالي قطاع غزة مثقَلاً بالفقد والتشظّي، فموائدُ العائلة تحلّ محلّها شاشاتٌ صغيرة تربط ما تبقّى من أسرٍ مزّقتها الحرب. هكذا يعيش إبراهيم الفرَّاني، الذي لم يحتضن ابنه محمد منذ أبصر النور في القاهرة قبل عام.

في مقهى بخيمةٍ نُصِبت وسط مدينة غزة، يجلس إبراهيم محدِّقاً في هاتفه، يترقّب بارقة إشارة إنترنت؛ ذلك الخيط الرفيع الذي يربطه بزوجته وطفليه العالقين في مصر. يقول: "لكي أتواصل مع عائلتي أرتاد المقاهي يومياً لأشتري بطاقات إنترنت، معرِّضاً نفسي لخطر الغارات التي قد تقع في أيّ مكان وزمان. حين يخرج الإنسان من بيته هنا، كأنّه يحمل روحه على كفّه".

مع اندلاع الحرب في تشرين الأوّل/أكتوبر 2023، نَزَحَ إبراهيم إلى رفح جنوب القطاع. هناك اتخذ قراراً قاسياً: أن ترافق زوجتُه أمَّه المصابة بالسرطان إلى مصر لتلقّي العلاج، حاملةً معها طفلهما الأكبر رشاد وهي في شهرها الثامن من الحمل. ويسترجع قائلاً: "اتفّقنا أن تلد طفلنا الثاني في مصر بعد انهيار المنظومة الصحيّة في غزة".

Relatedمؤسسة "غزة الإنسانية" تتوقف عن توزيع المساعدات في القطاع حتى أجل غير مسمىالصليب الأحمر: غزة "أسوأ من الجحيم"... والقانون الدولي ينهارجدة فرنسية تلاحق إسرائيل قضائيًا وتتّهمها بارتكاب "جرائم إبادة" بعد مقتل حفيديها في غزة

في 30 أيار/مايو 2024، وُلد محمد في القاهرة، فأتمّ عامه الأوّل بعيداً عن أحضان أبيه. بينما تستأجر الأسرة شقّة بسيطة في العاصمة المصرية، يقضي إبراهيم نهاره متنقّلاً بين مخيّم النزوح والمقهى باحثاً عن دقائق قليلة يطمئنّ فيها إلى سلامتهم.

احتفلت زوجته سماح حمّاد بعيد ميلاد محمد، واضعةً قالب حلوى يحمل اسمه أمامه. حاول رشاد مساعدته على إطفاء شمعته الأولى، فيما صدى صوت إبراهيم يتردّد عبر الهاتف: "عيد ميلاد سعيد يا محمد… بابا مشتقلك".

كانت تلك أوّل "احتفالية عائلية" لهم منذ عام، اختُزلت إلى شاشة مضيئة. تقول سماح بحسرة: "أتمّ محمد عامه الأوّل والحدود لا تزال مغلقة والحرب لم تنتهِ. لا أستوعب كيف افترقنا هنا وبقي زوجي هناك. كل ما نرجوه أن تتوقّف الحرب ويُفتح المعبر ونعود إلى غزة؛ لا أريد لأطفالي أن يكبروا بعيداً عن أبيهم".

قيود إسرائيل الصارمة على الحركة من قطاع غزة وإليه حالت دون لمّ شمل مئات العائلات الفلسطينية، فيما يعيش الآلاف خارج القطاع في انتظارٍ مفتوح الأجل. وبينما يتابع إبراهيم أخبار قصفٍ جديد على هاتفه، يعلّق: "عليّ أن أطمئنّ على زوجتي وأطفالي، وهم بدورهم يقلقون عليّ. كلما سمعوا عن غارة في مكان إقامتي، يسألون: هل أنت بخير؟ هل ما زلت على قيد الحياة؟… هكذا نحيا".

في زمنٍ تفصل فيه الحواجزُ الإسمنتية والخطوطُ الساخنة أفرادَ الأسرة الواحدة، يبقى الأمل معلَّقاً على خيط شبكةٍ متقطّع، وعلى إيمانٍ بأنّ الأعياد المقبلة قد تجمع الأيادي التي فرّقتها الحرب.

انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة

مقالات مشابهة

  • محمود عامر لـ"الفجر الفني": محبة الناس تاج على رأسي.. والثقافة منحت جيلي بوصلة الوعي والإبداع
  • خالد سليم : عانيت من الحب وعطلنى كتير
  • منة فضالي تهني جمهورها بمناسبة عيد الأضحى
  • محمد رمضان يحتفل بعيد الأضحى مع أسرته ويغيب والده ونجله
  • بشرى تتألق خلال إطلالة صيفية في أحدث ظهور
  • "شراب التوت" يحطّم أرقام الإنتاج: 314 مليار ليرة لموسم واحد... والنجوم يتقاضون أجورًا خيالية!
  • احتفالات عيد الأضحى عبر شاشة الهاتف: أبٌ غزّي يطفئ شمعة طفله عن بُعد
  • محافظ البحر الأحمر يؤدي صلاة العيد بمسجد عبد المنعم رياض وسط جموع المواطنين
  • تعرض زوجة عمرو محمود ياسين لأزمة صحية شديدة
  • دعاء مؤثر للدكتور علي جمعة+* في يوم عرفة على شاشة قناة الناس