فيفي عبده توجه رسالة نارية لشخص مجهول
تاريخ النشر: 26th, April 2025 GMT
وجهت الفنانة فيفي عبده رسالة نارية وغامضة لشخص مجهول الهوية عبر حسابها علي موقع انستجرام.
فيفي عبده توجه رسالة نارية
وقالت فيفي عبده خلال فيديو: «ضربني وبكى وسبقني واشتكى.. العركة قامت صد بقا».
آخر أعمال فيفي عبدهوكان اخر اعمال فيفي عبده، هو مسلسل "شغل في العالي"، الذي عرض في موسم رمضان 2022، بطولة فيفي عبده، شيرين رضا، ومروان يونس، بجانب عدد من ضيوف الشرف ومن بينهم بيومي فؤاد، ونضال الشافعي، ونجم كرة القدم ميدو، والعمل من إخراج مرقس عادل، وتأليف حسين مصطفى محرم.
وايضا شاركت في مسلسل «العتاولة 2» الذي عرض ضمن مسلسلات رمضان 2025، بطولة الفنان أحمد السقا، طارق لطفي، زينة، باسم سمرة، حنان يوسف، صلاح عبد الله، سامي مغاوري، ميمي جمال، هدى الإتربي، أحمد كشك، مؤمن نور، مريم محمود الجندي. العمل تأليف هشام هلال، ومن إخراج أحمد خالد موسى.
أحداث مسلسل العتاولةاستكمل مسلسل العتاولة 2، أحداث الجزء الأول التي دارت حول الشقيقين «نصار» الذي جسَّد دوره الفنان أحمد السقا، و«خضر» الذي جسَّد دوره الفنان طارق لطفي وعملهما في ممارسة الجريمة المُنظمة وهي المهنة التي ورثاها عن والدهما، إلى أن تظهر الفتاة الرقيقة الحالمة "حِنة" فتغير حياة نصار ويحاول أن يبتعد عن عالم الجريمة ليبدأ حياة جديدة، فهل تسمح له الظروف بذلك؟
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحدث إطلالة فيفي عبده أحدث ظهور لـ فيفي عبده فيفي عبده فیفی عبده
إقرأ أيضاً:
رسالة نارية من إيران: لا حرب تفرض علينا.. ولا صلح نجبر عليه
وجه رئيس مجلس الشورى الإيراني محمد باقر قاليباف تحذيرا شديد اللهجة إلى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مؤكدًا أن إيران "ليست كالدول الغربية التي تُرهبها التهديدات"، وأنها لن تقبل بأي محاولة لفرض الحرب أو حتى السلام عليها.
وهاجم قاليباف، في كلمة ألقاها أمام البرلمان الإيراني، السياسة الأمريكية في التعامل مع إيران، وقال إن "سلوك الرئيس الأمريكي يكشف عن نوايا خداعية"، مشيرًا إلى أن هدف واشنطن من المفاوضات ليس الوصول إلى اتفاق، بل "نزع سلاح إيران وإضعافها"، مضيفًا أن "المفاوضات تحت التهديد لن ترفع العقوبات ولن تؤدي إلا إلى إذلال الشعب الإيراني".
وأضاف رئيس البرلمان الإيراني، المعروف بخلفيته العسكرية في الحرس الثوري، أضاف أن بلاده لا ترى في الرسائل الأمريكية إلا محاولات لفرض شروط من موقع الهيمنة، وتابع: "إذا انتهكت أمريكا سيادة إيران، فإن المنطقة كلها ستشتعل، ولن تكون قواعدكم وأهدافكم آمنة".
وتأتي التحذيرات الإيرانية وسط تصاعد التوتر في المنطقة، خاصة مع تصاعد التهديدات المتبادلة بين طهران وتل أبيب، وتزايد الحديث عن إمكانية توجيه ضربات استباقية متبادلة، فضلًا عن الجمود الذي يخيّم على المفاوضات النووية، بعد أن توقفت المحادثات غير المباشرة بين إيران والولايات المتحدة منذ شهور.
ويعكس خطاب قاليباف تشددًا في الموقف الإيراني الداخلي، حيث تتلاقى تصريحات المسؤولين الإيرانيين حول فكرة واحدة مفادها أن "زمن الخضوع انتهى"، وأن على واشنطن أن تدرك أن لغة القوة لم تعد مجدية مع إيران.
وكان المرشد الأعلى للثورة الإسلامية في إيران، علي خامنئي، قد أكد في مناسبات سابقة رفضه لأي تفاوض تحت الضغط، واعتبر أن الولايات المتحدة لم تغيّر منطقها القائم على "البلطجة السياسية"، وهي رؤية تتماهى مع مواقف قاليباف وغيره من رموز التيار المحافظ في البلاد.
ورغم تعدد قنوات الاتصال غير المباشرة بين الجانبين، عبر وسطاء إقليميين ودوليين، إلا أن التصعيد الخطابي الأخير يعكس اتساع الهوة بين طهران وواشنطن، واحتمال اتساع دائرة التوتر إلى ساحات جديدة في المنطقة، ما لم تُحدث الأطراف تحولًا جذريًا في استراتيجياتها خلال الأسابيع المقبلة.