متى يتم إيداع الدعم بعد قبل الاعتراض في الضمان الاجتماعي؟
تاريخ النشر: 28th, April 2025 GMT
أوضح حساب الضمان الاجتماعي على منصة "إكس"، مراحل تقديم الاعتراض وقبوله كالتالي:تتم دراسة الاعتراض خلال 60 يومًا من تقديمه.عند قبول الاعتراض قبل تاريخ 9 ميلادي، يتم إيداع الدفعة في الشهر التالي.عند قبول الاعتراض بعد تاريخ 9 ميلادي، يتم إيداع الدفعة في الشهر الذي يليه.دعم الضمان الاجتماعييهدف الضمان الاجتماعي إلى تقديم الدعم للفئات الأكثر احتياجًا، بغض النظر عن النوع أو الحالة الاجتماعية إذا تحققت شروط ومعايير الاستحقاق.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الضمان الاجتماعي - أرشيفية اليوم خدمات التمكين في الضمان الاجتماعيالتمكين هو بوابة مستفيد الضمان الاجتماعي إلى الاستقلال المالي، ومسارات التمكين تمنح فرص تدريب وتوظيف ودعم للمشاريع الناشئة، من خلال:التدريب والتطويرتوفير برامج تأهيل مهني تناسب احتياجات سوق العمل.التوظيف.ربط المستفيدين بفرص عمل مناسبة لمهاراتهم.دعم الأعمالمساعدة المستفيدين الراغبين في بدء مشاريعهم الخاصة.تحقيق الاستقلال الماليتحويل المستفيد من الاعتماد على الدعم إلى الاكتفاء الذاتي.
أخبار متعلقة لمواطني مجلس التعاون.. خدمة تصريح دخول مكة خلال موسم الحجهل يمكن فصل الهوية المهنية عن الشخصية؟ دراسة توضح
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام الاعتراض إيداع الدعم الاعتراض في الضمان الاجتماعي إكس تقديم الاعتراض قبول الاعتراض رفض الاعتراض تقديم الدعم الاستقلال المالي الضمان الاجتماعی
إقرأ أيضاً:
ما هو أهم من تقرير الاستدامة للضمان.!
#سواليف
ما هو أهم من تقرير #الاستدامة_للضمان.!
كتب #موسى_الصبيحي
جميل أن يدأب #صندوق #استثمار #أموال_الضمان على إصدار تقريره للاستدامة للسنة الثامنة على التوالي، الذي يعكس الأثر التنموي للصندوق وممارساته المستندة لمعايير الحوكمة وربط العائد على الاستثمار بالأثر الاجتماعي والبيئي.
مقالات ذات صلةإصدار تقرير الاستدامة الثامن مهم وينم عن التزام الصندوق بالإسهام في تعزيز الحوكمة والاستدامة البيئية والاجتماعية في إدارته لأموال الضمان واستثمارها.
لكن المهم، وربما الأهم على الإطلاق لصناديق التقاعد والتأمينات هو الاستدامة المالية لها، التي تعتبر الضامنة الوحيدة والأهم لاستدامة النظام التأميني والتقاعدي. ولذا فإن كل الخطط يجب أن تُوجّه لضمان الاستدامة المالية للنظام التأميني. فهل لدينا من الخطط ما يكفي لضمان هذه الاستدامة.؟!
على الصندوق أن يقرأ بعناية فائقة مؤشّرات الدراسة الإكتوارية الحادية عشرة، التي تعزف مؤسسة الضمان حتى يومنا هذا عن الحديث عنها، بالرغم من أنها ينبغي أن تكون قد انتهت وخرجت نتائجها قبل من بداية العام الجاري.
المؤشرات المتوقّعة تتحدث عن نقطة تعادل أولى بين نفقات الضمان وإيراداته التأمينية بعد (6) سنوات على الأرجح، ما يعني أن الاستدامة المالية للمؤسسة تحتاج إلى تعزيز، ومن أهم عوامل تعزيزها رفع العائد على استثمار أموال الضمان، ومن المعروف في أدبيات الضمان أن رفع العائد بنسبة (1%) يزيد في أمد الضمان ونظامه التأميني ما بين سنتين إلى سنتين ونصف.
أنا لا أقلل من أهمية تقرير الاستدامة الثامن للصندوق، لكني أرى تركيز الذهن، كل الذهن والتفكير، على الاستدامة المالية الضامنة للاستدامة الاجتماعية للضمان. وهنا أذكّر بما جاء في توقّعات “افتراضية” لدراسة إكتوارية سابقة بوصول موجودات صندوق استثمار أموال الضمان إلى ( 28 ) مليار دينار خلال العام 2030، فهل هذا ممكن.؟!