سودانايل:
2025-12-13@13:17:41 GMT

نعم لمجد اللساتك .. لا لخيبات البنادق

تاريخ النشر: 2nd, May 2025 GMT

بقلم / عمر الحويج

كبسولات في عين العاصفة : رسالة رقم [ 176]

كبسولة : رقم [1]

البرهانوكوز :
يصوغون خطابه وفي متنه توصية تهدف فرض هويتهم الإسلاموية
أعمل سراً وقل غيره وأنت تخاطب جهراً شعب ثورتهم الديسمبرية .
البرهانوكوز :
يصوغون خطابه وفي متنه توصية تهدف فرض هويتهم الإسلاموية
أعمل ونفذ سراً وقل لهم تعمية غيره جهراً لشعب ثورتهم الديسمبرية .


البرهانوكوز :
يصوغون خطابه وفي متنه توصية هدفها فرض هويتهم الإسلاموية
حربنا عنصرية تماماً وقل بغيره جهرأً أمام شعب ثورتهم الديسمبرية .
البرهانوكوز :
يصوغون خطابه وفي متنه توصية هدفها فرض هويتهم الإسلاموية
أعمل به وفَعِّل حد القتل لقانون الوجوه الغريبة بلسان سلالة دونية .
البرهانوكوز :
يصوغون خطابه وفي متنه توصية هدفها فرض هويتهم الإسلاموية
حربنا ضد المختلف سحنة قل غيره جهرأً لشعب ثورتهم الديسمبرية .
البرهانوكوز :
يصوغون خطابه وفي متنه توصية هدفها فرض هويتهم الإسلاموية
جهراً قل الحرب حرب الوطنية تمتص بها غضب ثورتهم الديسمبرية .
البرهانوكوز :
يصوغون خطابه وفي متنه توصية هدفها فرض هويتهم الإسلاموية
خرج وأفشى سرهم وأعلن لا مجد للساتك المجد للبنادق الإسلاموية .
البرهانوكوز :
يصوغون خطابه وفي متنه توصية هدفها فرض هويتهم الإسلاموية
أعطى شوارع الأسافير لهبها وبعث غضب الثوار لثورتهم الديسمبرية .

[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]

***

كبسولة : رقم [2]

علماء السلطان :
لا أقول خرجوا من جحورهم حاشاهم خرجوا من قصورهم
الناس وسط الموت والنزوح والفئة الباغية تفتي في الإعمار
أقبض سمسار .. لقاء السلطة والمال وتدينهم سَتَّار .
علماء السلطان :
لا أقول قد خرجوا من جحورهم حاشاهم خرجوا من قصورهم
الموت دوار وعبد الفتاحين وعلماء السلطان يفتون ببدء الإعمار
أقبض سمسار .. لقاء السلطة والمال وتدينهم سَتَّار .

[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]

***

كبسولة : رقم [3]

هناك من الكتاب نوعبن :
الأول : يحاول بجهد يتزاكي على قديمه الكيزاني
وينصحهم بما هو ضروري لعودتهم للسلطة إلزامي
إذا رغبوا في تنفيذ أفكاره وعبقرية فكره النوراني
في مقدمة العائدين إذا هم تبعوا تياره الإنفصامي .
هناك من الكتاب نوعان :
الثاني : واصل فيما فشلوا في إنجازه على التوالي
ستة عقود ورغبة تسلم السلطة لبناء الجاه كيزاني
ظل فكرهم التخلص من هوسهم باليسار المترامي
في سبيل طي اليسار عجزوا حتى الوهن الصِّدامي
تنظيره ينقذهم من وحَّلِهم بحسن بصيرة المتراخي
هناك من الكتاب نوعين :
الإثنان ينظران بما كسباه من تاريخ النضال الدامي
والحراك الثوري الداوي ضد زيف التسلط الإرهابي .

[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]

***

كبسولة : رقم [4]

ذكرى فائته .. بدون تاريخ .. للبرهان كي لاينسى .

في أذنه وقَّر من لم يسمع البرهان وصداه يردد“ فلتُرَقْ كل الدماء” .
في عينه رمَّد من لم ير إسلاموعسكركوز قد عادوا للسلطة بالدماء .
قد قُدَ قلبه من حجر من لا يخرج لمنعهم إستعادة حكمهم بالدماء .

[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]

***

كبسولة : رقم [5]

ذكرى فائته .. بدون تاريخ .. للبرهان كي لاينسى .

البرهانوكوز :
هل قرأت لغة الجسد وأنت تخطب في الجند وفيك الرجفة الراجفة .
البرهانوكوز :
هل قرأت لغة الجسد وأنت تخطب في الجند وعَيناك زائغتان مُفرَغة .
البرهانكوز :
هل قرأت لغة الجسد وأنت تخطب في الجند وفي الصوت رَنْةَ مَعسِرة .
البرهانوكوز :
هل قرأت لغة الجسد وأنت تخطب في الجند ويداك تلوِّحان بها مُغرَقة .
البرهانوكوز :
هل قرأت لغة الجسد وأنت تخطب في الجند كأن في العنق حبل مَشنَقة .

[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]

***

[email protected]  

المصدر: سودانايل

كلمات دلالية: والدولة مدنیة نعم للسلام لا للحرب خرجوا من

إقرأ أيضاً:

لماذا نستقبل أشخاصًا من السويد؟.. ترامب يعيد استخدام وصف الدول القذرة ويصعّد خطابه ضد الهجرة

عبّر وزير الدفاع الصومالي، أحمد معلم فقي، عن رفض بلاده لأي محاولة لـ"التقليل من شأن الصوماليين أو إهانتهم".

أعاد الرئيس الأميركي دونالد ترامب استخدام تعبير "الدول القذرة" خلال تجمع انتخابي في ولاية بنسلفانيا يوم الأربعاء، مصعّداً خطابه المناهض للهجرة ومطلقاً تصريحات جديدة تستهدف دولاً أفريقية وآسيوية ومن الكاريبي.

وقال أمام الحشود إنه تساءل في اجتماع سابق: "لماذا نستقبل أشخاصاً من دول قذرة؟ لماذا لا نستقبل أشخاصاً من السويد أو النرويج؟"، مضيفاً بسخرية: "دعونا نحصل أيضاً على بعض الأشخاص من الدنمارك".

وجاء تبنّي ترامب العلني لهذا الوصف رغم أنه كان قد نفى في العام 2018 استخدام التعبير نفسه عندما أثار ضجة واسعة خلال ولايته الأولى.

كما توجه ترامب بعبارات أكثر قسوة تجاه المهاجرين القادمين من الصومال، واصفاً البلاد بأنها "كارثية، قذرة، مثيرة للاشمئزاز وتستشري فيها الجريمة".

وأثارت تصريحاته موجة تنديد جديدة، إذ قال السيناتور الديمقراطي إد ماركي عبر منصة "إكس" إن تصريحات ترامب "تؤكد أجندته العنصرية"، بينما دافع النائب الجمهوري راندي فاين عنه قائلاً إن "الرئيس يتحدث بلغة يفهمها الأميركيون".

الصومال ترد على تصريحات ترامب

من جانبه عبّر وزير الدفاع الصومالي أحمد معلم فقي عن رفض بلاده "التقليل من شأن الصوماليين أو إهانتهم"، وذلك في رسالة إلى وكالة رويترز.

وقال فقي إن على الرئيس الأميركي التركيز على الوفاء بتعهداته للناخبين "بدلا من الانشغال بالصومال"، مؤكداً أن الشعب الصومالي معروف بعمله الجاد وصلابته وقدرته على الصمود رغم ما واجهه من حروب وإهانات ومحاولات لإقصائه.

وأضاف الوزير أن الصوماليين "تغلبوا على جميع من حاول إذلالهم، ونجحوا في الاستمرار رغم كل التحديات"، معبراً في الوقت نفسه عن امتنانه للدعم العسكري الأميركي في محاربة المسلحين المرتبطين بتنظيم القاعدة، مع رفضه القاطع لوصف ترامب للصوماليين.

Related العفو الدولية: إدارة ترامب تتعاون مع شركات الذكاء الاصطناعي لتعقّب المهاجرين الداعمين لفلسطين"يستثني المهاجرين غير النظاميين".. ترامب يدعو إلى تعداد سكاني جديد في الولايات المتحدة"يأكلون الكلاب والقطط".. لماذا اتهم ترامب المهاجرين بأكل الحيوانات الأليفة؟ تصعيد متزامن مع حادث واشنطن

وتصاعد خطاب ترامب بعد حادثة إطلاق النار في واشنطن في 28 تشرين الثاني / نوفمبر، والمتهم فيها شاب أفغاني بقتل جنديين من الحرس الوطني. واستغل ترامب الحادثة للدعوة إلى ما سماه "الهجرة العكسية"، وهو مفهوم يرتبط بالترحيل الجماعي للأجانب ويستند إلى أفكار اليمين المتطرف حول "الاستبدال الكبير".

وعقب عودته إلى السلطة، جمدت إدارته طلبات الهجرة لمواطني 19 دولة يصنفها ترامب ضمن "العالم الثالث"، في مقابل إبداء استعداده لاستقبال مزارعين بيض من جنوب أفريقيا قائلاً إنهم يتعرضون للاضطهاد.

وامتد هجومه ليطال الجالية الصومالية في مينيسوتا، كما استهدف النائبة الديمقراطية إلهان عمر مستخدماً تعابير مهينة بشأن حجابها، ومجدداً الدعوة لترحيلها رغم حصولها على الجنسية الأميركية منذ ثلاثة عقود.

جذور فكرية

ويرى محللون أن خطاب ترامب ومسؤولين في البيت الأبيض يعكس توجهات قومية متشددة تعود إلى عشرينات القرن الماضي، حين فضّلت الولايات المتحدة مهاجري شمال وغرب أوروبا فقط. ويتكرر في تصريحات مقربين منه ربط الهوية الأميركية بالعرق الأبيض والثقافة الأنغلو-ساكسونية والمذهب البروتستانتي.

وفي سياق هذا الخطاب، وصفت وزيرة الأمن الداخلي كريستي نويم بعض المهاجرين بـ"مصاصي الدماء"، بينما كتب مستشار البيت الأبيض ستيفن ميلر عبر "إكس" أن "الكذبة الكبرى للهجرة الجماعية" تكمن في أن المهاجرين وأحفادهم "يعيدون إنتاج ظروف وأهوال بلدانهم الأصلية المضطربة".

انتقل إلى اختصارات الوصول شارك محادثة

مقالات مشابهة

  • لماذا لا نستقبل أشخاصًا من السويد؟.. ترامب يعيد استخدام وصف الدول القذرة ويصعّد خطابه ضد الهجرة
  • لماذا نستقبل أشخاصًا من السويد؟.. ترامب يعيد استخدام وصف الدول القذرة ويصعّد خطابه ضد الهجرة
  • حدث وأنت نائم| التحقيق بادعاءات محاولة اغتصاب منسوبة لعضو هيئة تدريس بجامعة خاصة.. وإعدام قاتل شقيقه بالشرقية