“اغاثي الملك سلمان” يدشن مشروع توزيع 4.012 سلة غذائية في حضرموت
تاريخ النشر: 2nd, May 2025 GMT
دشن مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية أمس الأول مشروع توزيع “4.012” سلة غذائية للفئات الأشد احتياجًا في مديريات سيئون، تريم، شبام، السوم، ووادي عمد، بوادي حضرموت، يستفيد منه “28.084” فردًا.
وأشاد وكيل محافظة حضرموت لشؤون الوادي والصحراء عامر العامري بالدور الإنساني والإغاثي الرائد الذي يقدمه مركز الملك سلمان للإغاثة، مثمنًا دعم المملكة العربية السعودية المستمر لمختلف القطاعات الإنسانية في اليمن.
اقرأ أيضاًالمملكةالمملكة تشارك في جلسة محكمة العدل الدولية بشأن الوضع الإنساني في فلسطين
وعبّر عدد من المستفيدين عن امتنانهم لهذه اللفتة الكريمة التي أسهمت في التخفيف من أعباء الحياة وأدخلت الفرح إلى بيوتهم، مؤكدين أن هذه المساعدات تمثل لهم دعمًا حقيقيًا في وقت هم فيه بأمسّ الحاجة إليه.
ويأتي ذلك في إطار منظومة المشاريع الإنسانية والإغاثية المقدمة من المملكة العربية السعودية ممثلة بمركز الملك سلمان للإغاثة لسد الفجوة الغذائية في اليمن وتحسين جودة الحياة.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية الملک سلمان
إقرأ أيضاً:
تحمل مواد غذائية متنوعة.. عبور 7 شاحنات سعودية جديدة إلى قطاع غزة لإغاثة الشعب الفلسطيني الشقيق
عبرت اليوم 7 شاحنات إغاثية سعودية جديدة معبر رفح الحدودي، وعلى متنها مساعدات غذائية مقدمة من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، في طريقها إلى قطاع غزة، ضمن الحملة الشعبية السعودية لإغاثة الشعب الفلسطيني الشقيق في القطاع.
يُذكر أن المركز سيّر جسرًا جويًا وآخر بحريًا وصل منهما حتى الآن 58 طائرة و8 سفن، وبلغ مجموع حمولتهما 7,188 طنًا، تشتمل على مواد إيوائية وطبية وغذائية، إضافة إلى تسليم 20 سيارة إسعاف لجمعية الهلال الأحمر الفلسطيني.
كما وقع المركز اتفاقيات مع عدة منظمات دولية لتمويل مشاريع إغاثية للشعب الفلسطيني داخل القطاع بقيمة إجمالية تبلغ 90 مليونًا و350 ألف دولار أمريكي، إضافة إلى مبادرة المملكة من خلال مركز الملك سلمان للإغاثة بالتعاون مع المملكة الأردنية الهاشمية بعملية الإسقاط الجوي لإيصال المساعدات الغذائية النوعية للمتضررين في القطاع؛ بهدف كسر إغلاق المعابر الحدودية عن القطاع.
ويواجه قطاع غزة ظروفًا إنسانية قاسية وأزمة مجاعة كبيرة، مما يجعل هذه المساعدات ضرورية لدعم الأسر خاصة في ظل استمرار الحرب على القطاع، وتعقّد الوضع المعيشي للكثير من الأسر.