ثنائي جديد على طاولة المحلة حال رحيل بابافاسيليو
تاريخ النشر: 6th, May 2025 GMT
كشف الإعلامى خالد الغندور أن مصدر بنادي غزل المحلة أكد تواجد ثنائي مصري جديد على طاولة مجلس إدارة النادي، لتولي المهمة الفنية للفريق الأول لكرة القدم بالنادي، حال رحل القبرصي بابافاسيليو عن تدريب الفريق.
أضاف الغندور خلال برنامج ستاد المحور أن محمد عودة وعبد الحميد بسيوني، على طاولة إدارة المحلة لتولي المهمة الفنية للفريق، حال رحل بابافاسيليو.
وأوضح الغندور أن هناك أصوات تنادي برحيل المدرب القبرصي والاعتماد على مدير فني مصري يقود الفريق في المباريات المتبقية نظرًا لضيق الوقت واشتعال المنافسة على النجاه من الهبوط.
وواصل الغندور: "البعض الأخر يرغب في منح المدرب القبرصي فرصة، حتى مباراة الاتحاد السكندري المقبلة يوم السبت، ومن ثم منافشة مصيره".
واختتم الغندور:" أن أيمن الرمادي وطارق العشري في الصورة حاليًا لتدريب الفريق حال الاستقرار على رحيل القبرصي".
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
اقتراح جديد يدفع الاحتلال الإسرائيلي وحماس نحو طاولة المفاوضات
أفاد موقع "أكسيوس" نقلا عن مسؤول إسرائيلي رفيع، أن قطر قدمت مؤخرا اقتراحا محدثا لصفقة تبادل الرهائن ووقف إطلاق النار إلى كل من إسرائيل وحركة حماس في قطاع غزة، في خطوة قد تمهد الطريق لاستئناف المحادثات غير المباشرة بين الطرفين.
وأشار المسؤول إلى أن التعديلات التي يتضمنها المقترح تقتصر في جوهرها على تغييرات في الصياغة لبعض البنود، دون أن تمس القضايا الجوهرية التي تعرقل الاتفاق حتى الآن.
ومع ذلك، يرى الاحتلال الإسرائيلي أن الاقتراح يشكل فرصة جيدة للدفع نحو محادثات غير مباشرة، على الرغم من تأكيده أن "المفاوضات ستكون طويلة وصعبة ومتوترة".
وفي سياق متصل، ذكرت القناة 12 الإسرائيلية أن مسؤولين بارزين في تل أبيب وصفوا التطورات الأخيرة بأنها "اختراق كبير يلوح في الأفق"، وسط تفاؤل حذر بإمكانية إحراز تقدم ملموس في المحادثات، هو الأول من نوعه منذ أشهر.
كما أشارت القناة إلى وجود ضغوط متزايدة من الإدارة الأميركية، حيث "ترامب يعني ما يقول"، وفق تعبير أحد المسؤولين، إلى جانب ضغوط قطرية قوية تمارَس على قيادة حماس لإعادة الأطراف إلى طاولة التفاوض.
وبحسب القناة، فإن إسرائيل تبدي في هذه المرحلة استعدادا للنقاش حول صيغ لم تكن تقبلها في السابق، لا سيما تلك المتعلقة بإنهاء الحرب في غزة، وسط إشارات إلى تبلور حلول واقعية ونهج أكثر إيجابية من جميع الأطراف المعنية.