3 سيناريوهات تنتظر الإعلامى اللبنانى نيشان بعد حبسه شهرا فى سب ياسمين عز
تاريخ النشر: 8th, May 2025 GMT
حدث خلاف بين الإعلامي اللبناني نيشان والمذيعة ياسمين عز، خلال تقديم منتدي الإعلام العربي في ديسمبر من عام 2023، ليقوم الأول بسبها على صفحاته الرسمية بمواقع التواصل الاجتماعي لتقرر الأخيرة رفع دعوي قضائية، وتوجد سيناريوهات تواجه "نيشان" أمام محكمة جنح مستأنف منها..
ــ تأييد الحكم في حال رفض استئنافه سيصبح الحكم واجب النفاذ وليس أمامه إلا فرصة أمام محكمة النقض.
قد تحكم محكمة جنح مستأنف الحكم ليصبح غرامة فقط بدل الحبس.
ــ البراءةربما يقبل استئناف المتهم ويحصل على حكما بالبراءة من التهم الموجة إليه.
ومرت الواقعة بمجموعة من المراحل منها... ــ رفع دعوي
بعد سب "نيشان" لياسمين على مواقع التواصل قامت يرفع دعوي سب وقذف ضده مطلع عام 2024.
ــ تحديد جلسةقررت المحكمة المختصة تحديد 9 فبراير الماضي لنظر أولى جلسات الدعوي، وخلال الجلسة تلا ممثل النيابة إمر الإحالة وطالب بمعاقبة المتهم بنصوص مواد الاتهام الواردة بأمر الإحالة.
ــ الحبسفي 26 أبريل 2025، قضت المحكمة المختصة، بمعاقبة الإعلامي اللبناني نيشان أرتين بالحبس شهر وغرامة 50 ألف جنيه، لاتهامه بسب وقذف الإعلامية ياسمين عز.
وكشفت أوراق القضية أن الإعلامي اللبناني تعمد مضايقة الإعلامية المصرية ووصفها بعبارات خادشة ومخلة بقيمتها وشخصها، عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
مشاركة
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: حبس الإعلامي نيشان حبس اخبار الحوادث ياسمين عز الإعلامية ياسمين عز
إقرأ أيضاً:
ليست مجرد كلاب ضالة.. أزمة بيئية وصحية تنتظر حلًا عاجلًا
توازن هش: لماذا يضر قتل الكلاب الضالة ببيئتنا وصحتنا؟
أزمة الكلاب الضالة: خطر على الإنسان وتدهور للبيئة
في شوارعنا وحوارينا، تتصاعد أزمة الكلاب الضالة التي لا تهدد سلامة المواطنين فقط، بل تسبب أيضًا خللاً في التوازن البيئي، هذه القضية المعقدة تتطلب حلولًا شاملة تراعي حقوق الإنسان والحيوان، وتأخذ في الاعتبار الأثر البيئي على المدى الطويل.
قصص معاناةفي كل حي، تتكرر حكايات المعاناة مع الكلاب الضالة، عبد الرحمن، الشاب الذي تعرض للعقر أثناء سيره في مدينة 15 مايو، لم يكن سوى واحد من ضحايا هذه الظاهرة. وفي حدائق الأهرام، تحولت لحظات لعب طفل بريء إلى صرخات استغاثة بعد أن هاجمه كلب، هذه القصص ليست فردية، بل هي جزء من معاناة يومية يعيشها الكثيرون، يضطرون على إثرها إلى المستشفيات لتلقي اللقاحات الوقائية ضد مرض السعار، ذلك المرض القاتل الذي يتربص بالضحايا.
الخوف الذي تسببه هذه الكلاب للكبار والصغار أصبح جزءًا من حياتنا اليومية، فالكثيرون يضطرون إلى تغيير مواعيد خروجهم وطرقهم لتجنب مواجهتها، خوفًا من هجوم قد ينهي حياتهم.
في المقابل، هناك وجه آخر لهذه الأزمة يتعلق بالبيئة. على الرغم من أن بعض الناس يرون أن قتل الكلاب الضالة هو الحل للقضاء على هذه الظاهرة، إلا أن هذا الحل يسبب ضررًا كبيرًا للبيئة، فالكلاب الضالة، مثلها مثل أي كائن حي في النظام البيئي، تلعب دورًا مهمًا في الحفاظ على التوازن، فهي تتغذى على الفئران والقوارض والنفايات العضوية، وبالتالي تساهم في تقليل انتشار الأمراض التي تنقلها هذه الكائنات، وتساعد في تنظيف الشوارع من بقايا الطعام والنفايات.
عندما يتم قتل هذه الكلاب، فإن هذا يترك فراغًا في السلسلة الغذائية، مما يؤدي إلى زيادة أعداد القوارض والحشرات بشكل كبير، هذه الزيادة بدورها تؤدي إلى انتشار الأوبئة والأمراض، وتسبب تدهورًا في النظافة العامة.
يؤكد الخبراء والأطباء البيطريون أن الحل الأمثل يكمن في اتباع استراتيجيات شاملة ومستدامة، برامج التعقيم والتطعيم هي الحل الأفضل، لأنها لا تمنع تكاثر الكلاب فحسب، بل تحميها وتحمي الإنسان من الأمراض الخطيرة مثل السعار.
كما أن هناك دعوات لإنشاء ملاجئ متخصصة لهذه الكلاب، توفر لها الرعاية اللازمة بعيدًا عن الشوارع، هذا الحل يضمن سلامة المواطنين، ويحافظ على حياة الحيوانات، ويساعد في الحفاظ على التوازن البيئي.
تظل قضية الكلاب الضالة دعوة مفتوحة لنا جميعًا لإيجاد حلول إنسانية وفعالة، تضمن حق المواطن في الأمن والأمان، وحق الحيوان في الحياة، وتحافظ على بيئتنا من التدهور.
اقرأ أيضاًانتشار الكلاب الضالة يهدد سلامة وأمن المواطنين في بورفؤاد وبورسعيد
القبض على شخص تسبب في نفوق كلاب ضالة بالجيزة
مبادرة شاملة لإنهاء أزمة الكلاب الضالة في أسوان