خالد أبو بكر لراغدة شهلوب: أنا محتاج 55 حلقة لأشرحلك يعني إيه النادي الأهلي
تاريخ النشر: 9th, May 2025 GMT
واصل الإعلامي خالد أبو بكر والإعلامية راغدة شلهوب تقديم حلقات برنامجهما المشترك “آخر النهار” على قناة النهار، والذي انطلق مؤخرًا بصيغة جديدة تقوم على الحوار الأسري وتفكيك قضايا البيت المصري والعربي .
. ماذا سيحدث؟
وقال خالد أبو بكر خلال الحلقة، إن البرنامج لا يعتمد على سيناريوهات مكتوبة أو تحضيرات ثقيلة، بل يقوم على التلقائية والصدق والمشاركة الحقيقية في مناقشة تفاصيل الحياة اليومية، مؤكدًا أن ما يقدّمانه سعيٌ لفهم الناس .
وأضاف: “مفيش حاجة مكتوبة… إحنا بنتكلم ببساطة، زي ما الناس بتتكلم في بيوتها”، مشددًا على أن طبيعة البرنامج تستهدف خلق مساحة للحوار الأسري المفتوح، وفهم التحولات في العلاقات داخل الأسرة المصرية والعربية.
وفي مشهد ساخر يعكس الانسجام والتفاعل بين مقدّمي البرنامج، مازحت راغدة شلهوب زميلها قائلة: “الخميس الجاي في مباراة كورة؟”، في إشارة منها إلى ولع خالد أبو بكر الشديد بالنادي الأهلي.
وسرعان ما رد خالد بالنفي: “لا مفيش”، لكن راغدة عاجلته: “بس الزمالك فيه”، ليرد خالد أبو بكر ضاحكًا: “أنا مبتابعش غير الأهلي يا راغدة… أنا محتاج 55 حلقة عشان أشرحلك يعني إيه النادي الأهلي!”، وسط موجة من الضحك المتبادل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: راغدة شلهوب النادي الأهلي الأهلي خالد أبو بكر خالد أبو بکر
إقرأ أيضاً:
التصعيد وارد.. موقف الأهلي من قرار لجنة التظلمات
كشف الإعلامي خالد الغندور، عن موقف النادي الأهلي برئاسة محمود الخطيب، من قرار لجنة التظلمات في أزمة مباراة القمة.
وقررت لجنة الاستئناف تأجيل النطق بالقرار حتى يوم 15 مايو، لعدم ورود أسباب قرار رابطة الأندية الأخير، بعدم خصم 3 نقاط بنهاية الموسم من الأهلي، والاكتفاء بخصم 3 نقاط من رصيد الأحمر، باعتباره خاسرًا فقط، إثر الانسحاب أمام الزمالك.
وقال خالد الغندور في تصريحات عبر برنامجه المذاع على شاشة “المحور”: “إدارة النادي الأهلي لن تعلق على تأجيل قرار لجنة التظلمات في أزمة مباراة القمة”.
وأضاف: “إدارة الأهلي تنتظر القرار النهائي وهناك قرارات جاهزة في حال إعلان أي قرار من جانب لجنة التظلمات”.
واختتم حديثه، أنه من الوارد اللجوء لمحكمة «الكاس» في حالة خروج قرار ضد النادي لأن الجميع في الأهلي بعد مراجعة اللوائح الموضوعه لموسم 2024/2025 والمرسلة من الرابطة لكل الأندية.