دعاء الصباح للأبناء.. ردده الآن وكن سببا فى هدايتهم وتوفيقهم
تاريخ النشر: 10th, May 2025 GMT
دعاء الصباح للأبناء.. يبحث كثيرون عن دعاء الصباح للأبناء حيث إن الأبناء أغلى ما يمتلكه الأبوين، وكل أب وأم يتمني رؤية أبنائهم سعداء وصالحين.. لذلك سنذكر فى السطور التالية دعاء الصباح للأبناء يمكنكم الاستعانة به.
دعاء الصباح للأبناء
«اللهم رب الأرباب ربِ لي صغيرهم، وقوّي لي ضعيفهم، وعافيهم في أبدانهم وأسماعهم وأبصارهم وأنفسهم وجوارحهم، اللهم أشدد بهم عضدي، وأقم بهم أودي، وكثّر بهم عددي، وزيّن بهم محضري، وأحيي بهم ذكري، وأكفني بهم في غيبتي، وأعنّي بهم على قضاء حاجتي، واجعلهم لي مطيعين غير عاصين ولا عاقّين ولا مخالفين ولا خاطئين، وأعنّي على تربيتهم وتأديبهم وبرهّم، واجعلهم لي قرة عينٍ في الدنيا والآخرة، وأعذني وذريتي من الشيطان الرجيم يا أرحم الراحمين».
اللهم إنا نسألك التوفيق والهداية، والرشد والإعانة، والرضى والصيانة، والحب والإنابة، والدعاء الإجابة، اللهم ارزقنا نورًا في القلب، وزينة في الوجه، وقوة في العمل».
اللهم علم أبنائى وبناتى ما جهلوا، وذكّرهم ما نسوا، وافتح عليهم من بركات السماء والأرض إنّك سميع الدعاء».
«اللهم اجعلهم أوفر عبادك حظًا في الدنيا والآخرة».
«اللهم اجعلهم من أوليائك وخاصتك الذين يسعى نورهم بين أيديهم وإيمانهم، ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون».
«اللهم اجعلهم حفظةً لكتابك، ودعاةً ومجاهدين في سبيلك، ومبلّغين عن رسولك محمدٍ - صلّى الله عليه وسلّم-».
اللهم لا تجعل في يومهم سوءًا إلا دفعته، ولا ذنبًا إلا غفرته، يا أرحم الراحمين.
اللهم ابعد عنه كل شيء يؤذيه، ولا تحوجه لطبيب يداويه.
اللهم في كل صباح يصبح هذا الوجه فيه، فأكرمه بعظيم غفرانك.
اللهم يسر طريقهم ، وسخر لهم الطيبين من خلقك، وأشرح صدورهم بذكرك.
دعاء للأبناء بالتوفيق والهداية
«اللهم احفظ لي أولادي ووفقهم لطاعتك، وبارك لي فيهم».
«اللهم اجعلهم هداةً مهتدين غير ضالين ولا مضلّين».
- اللهم اكتب لأولادي النجاح والتفوّق في دراستهم، وأفْرح قلوبهم وقلبي بحصولهم على أعلى الدرجات والمراتب.
اللهم علم أبنائى وبناتى ما جهلوا، وذكّرهم ما نسوا، وافتح عليهم من بركات السماء والأرض إنّك سميع الدعاء».
- «اللهم إنا نسألك التوفيق والهداية، والرشد والإعانة، والرضى والصيانة، والحب والإنابة، والدعاء الإجابــة، اللهم ارزقنا نورًا في القلب، وزينة في الوجه، وقوة في العمل».
«اللهم اجعلهم أوفر عبادك حظًا في الدنيا والآخرة».
- اللهم إنّي أسألك أن تُعين أبنائي في دراستهم، وترزقهم قوة الحفظ وسعة الفهم، وتنوّر بصرهم وبصيرتهم، وأن تُكلّل جهودهم بالنجاح والتفوّق.
«اللهم اجعلهم من أوليائك وخاصتك الذين يسعى نورهم بين أيديهم وإيمانهم، ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون».
«اللهم اجعلهم حفظةً لكتابك، ودعاةً ومجاهدين في سبيلك، ومبلّغين عن رسولك محمدٍ - صلّى الله عليه وسلّم-».
اللهم لا تجعل في يومهم سوءًا إلا دفعته، ولا ذنبًا إلا غفرته، يا أرحم الراحمين.
اللهم ابعد عنه كل شيء يؤذيه، ولا تحوجه لطبيب يداويه.
اللهم في كل صباح يصبح هذا الوجه فيه، فأكرمه بعظيم غفرانك.
اللهم يسر طريقهم ، وسخر لهم الطيبين من خلقك، وأشرح صدورهم بذكرك.
«اللهم رب الأرباب ربِ لي صغيرهم، وقوّي لي ضعيفهم، وعافيهم في أبدانهم وأسماعهم وأبصارهم وأنفسهم وجوارحهم، اللهم أشدد بهم عضدي، وأقم بهم أودي، وكثّر بهم عددي، وزيّن بهم محضري، وأحيي بهم ذكري، وأكفني بهم في غيبتي، وأعنّي بهم على قضاء حاجتي، واجعلهم لي مطيعين غير عاصين ولا عاقّين ولا مخالفين ولا خاطئين، وأعنّي على تربيتهم وتأديبهم وبرهّم، واجعلهم لي قرة عينٍ في الدنيا والآخرة، وأعذني وذريتي من الشيطان الرجيم يا أرحم الراحمين».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: دعاء الصباح للأبناء دعاء للأبناء بالتوفيق فی الدنیا والآخرة أرحم الراحمین اللهم اجعلهم
إقرأ أيضاً:
دعاء التوبة النصوح.. أدعية لتكفير الذنوب ومحو المعاصي
في لحظات الضعف والانكسار، يبحث الإنسان عن باب يطرقه ليعود إلى الله، والتوبة الصادقة لا تحتاج إلا قلبًا حاضرًا وندمًا صادقًا، ولسانًا يستغفر دون تكلف، فالتوبة النصوح هى موقف قلبي يعبّر عن الرجوع إلى الله، والاعتراف بالذنب، والعزم على عدم العودة إليه، وهو ما دلّت عليه نصوص القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة.
أكد القرآن الكريم أن باب التوبة مفتوح لكل من رجع إلى الله بصدق، فقال تعالى: ﴿قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ﴾[سورة الزمر: 53].
وتُعرّف التوبة النصوح بأنها التوبة الخالصة التي لا رجوع بعدها إلى الذنب، مقرونة بالندم الصادق، والإقلاع عن المعصية، والعزم على عدم العودة.
وردت عن السلف الصالح أدعية كثيرة تُعين المسلم على التوبة والإنابة، من أبرزها:
«اللهم إني أستغفرك من كل ذنب خطوتُ إليه برجلي، أو مددتُ إليه يدي، أو تأملته ببصري، أو أصغيتُ إليه بأذني، أو نطق به لساني».
«يا إلهي إنك تقبل التوبة عن عبادك وتعفو عن السيئات، وتحب التوابين، فاقبل توبتي واعفُ عن سيئاتي».
«اللهم إني أتوب إليك من كل ما خالف إرادتك، أو زال عن محبتك من خطرات قلبي، ولحظات عيني، وحكايات لساني».
وهي أدعية تعبّر عن صدق التوجه إلى الله، وتؤكد أن التوبة ليست مرتبطة بزمن أو مكان، بل بصدق النية وحضور القلب.
كما وردت أدعية جامعة لتكفير الذنوب، منها:
«أستغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه».
«اللهم إليك مددت يدي، وعندك عظمت رغبتي، فاقبل توبتي، وارحم ضعف قوتي، واغفر خطيئتي».
«أستغفر الله من الذنوب التي تحبس الدعاء، ومن الذنوب التي تغيّر النعم، ومن الذنوب التي تورث الندم».
وتؤكد هذه الأدعية أن الاستغفار ليس مجرد كلمات، بل وسيلة لتطهير القلب، وسبب لرفع البلاء، وجلب الرحمة.
أجمع العلماء على أن التوبة واجبة على الفور، وأن تأجيلها من الغفلة، لأن الإنسان لا يملك ضمان العمر، مشيرين إلى أن الله تعالى يفرح بتوبة عبده، كما جاء في الحديث الشريف، فالتوبة: تطهّر القلب، تشرح الصدر، تُبدّل السيئات حسنات، وتفتح أبواب الرزق والطمأنينة