رامي صبري يتألق فى حفل البطولة العربية للجولف بحضور كامل العدد
تاريخ النشر: 10th, May 2025 GMT
أحيا الميجا ستار رامي صبري حفلا غنائيا ضخما مساء أمس الجمعه ضمن فعاليات البطولة العربية للجولف للناشئين والسيدات لعام 2025 .
أقيم الحفل داخل احدى النوادي بحضور تخطي الطاقة الاستيعابية للمكان وحضر رامي صبري بكامل اناقته وصحبة مدير أعماله محمود عبد السلام.
وبمجرد صعود رامي صبري علي خشبة المسرح تعالت هتافات وصيحات الإعجاب للجمهور والتي لم تنقطع طوال الحفل.
واشعل رامي الحفل بوصلة طربية رومانسية من أغانية المميزة التي تالق بها طوال مشواره الفني بالإضافة الى أغاني الفرصة التانية وكداب وحبيبي الاولاني والحب عيبنا والتي قدمها تلبية لرغبات المعجبين.
وكان النجم رامي صبري قد خطف الأنظار عالميا من داخل أستاد القاهرة الدولي باستعراض مبهر لاغنية " إفريقيا .. غنوا معانا" التي إفتتح بها إطلاق فعاليات مباريات كأس أمم إفريقيا للشباب والمؤهلة لكأس العالم و التى تقام فى مصر حتى 18 مايو الجاري.
وتعد أغنية "إفريقيا .. غنوا معانا" للنجم رامي صبري مفاجأة مبهجة وحماسية لملايين المتابعين حول العالم لكأس أمم إفريقيا وتداولها رواد مواقع التواصل الإجتماعي بمجرد إطلاقها بحفل الافتتاح وهي كلمات تامر حسين ولحن رامي صبري وتوزيع طارق توكل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رامي صبري حفلات رامي صبري اغاني رامي صبري رامی صبری
إقرأ أيضاً:
فى ذكرى وفاتها.. من هي بهيجة حافظ التي خطفت البطولة من أمينة رزق؟
تحل اليوم ذكرى وفاة الفنانة الراحلة بهيجة حافظ ، التي ولدت عام 1908، ورحلت في مثل هذا اليوم عام 1983، عن عمر يناهز 75 سنة.
حياة بهيجة حافظاسمها بالكامل هو بهيجة إسماعيل محمد حافظ، ولدت في مدينة الإسكندرية، وهي ابنة إسماعيل محمد حافظ باشا - ناظر الخاصة السلطانية (أحد الجهات المعاونة في الحكم آنذاك) فى عهد السلطان حسين كامل - فكانت عائلتها من طبقة الأعيان والحكام، ومن بين أفراد عائلتها أيضًا رئيس وراء مصر في عهد الملك فؤاد إسماعيل صدقى.
رغم أن والد بهيجة حافظ كان أحد رجال بلاط السلطنة المصرية في الفترة ما بين (نوفمبر 1853 - أكتوبر 1917) إلا أنه كان شغوفًا بالفن وتحديدًا الموسيقى، ولم تتوقف موهبته الموسيقية على حد الهواية فحسب لكنها امتدت إلى الاحتراف، إذ ألف الأغاني ولجنها، وعزف على عدة أدوات موسيقية (العود، والقانون، والرق، والبيانو).
لم يتوقف حب عائلة بهيجة حافظ للفن عند والدها إسماعيل حافظ باشا، فكانت والدتها أيضًا تعزف على الكمان والفيولنسيل، بينما أخوتها يعزفون على الآلات المختلفة، أما بهيجة فكانت محبة لـ البيانو وتعزف عليه.
وكان أبرز المؤثرين في حياة بهيجة حافظ، هو المايسترو الإيطالي جيوفاني بورجيزي، الذي ارتبط بصداقة مع والدها وكان يتردد على قصرهم في حي محرم بك بالإسكندرية، ودرست وتعلمت قواعد الموسيقى على يديه، وألفت أول مقطوعة موسيقية وهي في التاسعة من عمرها.
كانت بهيجة حافظ أول مصرية تنضم لجمعية المؤلفين في باريس، وتم طرح أول أسطوانة لها بالأسواق عام 1926.
الانتقال للقاهرة والانطلاق في السينمابعد طلاق بهيجة حافظ ووفاة والدها، قررت أن ترحل من الإسكندرية والاستقرار بالقاهرة، واتخذت احتراف الموسيقى من خلال مجلة المستقبل (التي أصدرها المحامي إسماعيل وهبي- شقيق يوسف وهبي) والتي ظهرت على غلافها بالبرقع والطرحة، وكان عنوان الغلاف «أول مؤلفة موسيقية مصرية».
وكان لظهورها على غلاف مجلة المستقبل، سببًا في أن تتجه بهيجة حافظ إلى عالم السينما من خلال الفيلم الصامت زينب، التي لعبت بطولته بدلًُا من الفنانة أمينة رزق، إذ شاهد الغلاف المخرج محمد كريم ولفتت انتباهه، فرشحها لبطولة الفيلم.
أول وجه نسائيبهيجة حافظ هى أول وجه نسائى ظهر على الشاشة ، ولدت بهيجة ابنة اسماعيل باشا حافظ عام 1908، وهي من الرائدات في مجال التمثيل والإنتاج والموسيقى التصويرية للأفلام، وكانت أوّل وجه نسائي ظهر على الشاشة في السينما المصرية.
كانت تعزف الموسيقى التصويرية للأفلام الصامتة، أنشأت شركة للإنتاج السينمائي وكان فيلم «الضحايا» باكورة أعمالها.
واكتشفت الكثير من وجوه السينما العربية المعروفة مثل راقية ابراهيم وغيرها.