إضاءة معبد فيله احتفالا باليوم العالمى لأنيميا البحر المتوسط ..شاهد
تاريخ النشر: 10th, May 2025 GMT
شاركت أجهزة محافظة أسوان برعاية اللواء دكتور إسماعيل كمال محافظ أسوان فى فعاليات اليوم العالمى لأنيميا البحر المتوسط ( الثلاسيميا )بإضاءة معبد فيله باللون الأحمر، وذلك فى إطار الترويج السياحى أيضا للمعالم السياحية والمناطق الأثرية.
وأوضحت سهير مكى رئيس الإدارة المركزية للسياحة والمشاتى أنه بناءاً على تعليمات محافظ أسوان تم التنسيق مع الدكتور فهمى الأمين مدير عام الإدارة العامة للآثار المصرية واليونانية والرومانية بأسوان، وعبد الناصر بشير مدير الصوت والضوء بمعبد فيله للمشاركة فى فعاليات اليوم العالمى لأنيميا البحر المتوسط من خلال إضاءة المعالم السياحية تحت شعار " كلنا واحد " و " نور من أجل الأمل " .
ولفت إلى أن العالم يحتفل سنوياً بهذا الحدث للتضامن مع مرضى الثلاسيميا وعائلاتهم ، ويعتبر مرض أنيميا البحر المتوسط هو أحد أمراض الدم الوراثية ، وناتج عن عدم قدرة الجسم على تصنيع الهيموجلوبين بشكل طبيعى.
نور من أجل الأملعلى جانب أخر استكمل فرع المجلس القومى للمرأة تنظيم برامج وندوات التوعية المجتمعية ضمن فعاليات المشروع القومى لتنمية الأسرة المصرية الذى أطلقه الرئيس عبد الفتاح السيسى من أجل دعم محاور التمكين الاقتصادى والإجتماعى والثقافى داخل مختلف القرى والنجوع المستهدفة للمبادرة الرئاسية " حياة كريمة " .
وأوضحت الدكتورة هدى مصطفى مقررة فرع المجلس القومى للمرأة، أنه تم تنفيذ مأمورية الرقم القومى بالتعاون مع مصلحة السجل المدنى من أجل تيسير وتسهيل مختلف الإجراءات الخاصة بإصدار وتجديد البطاقات الشخصية لعدد 175 سيدة وفتاة بقرى فارس والرغامة بمركز كوم أمبو.
ولفت إلى أنه بالتوازى مع ذلك يتم مواصلة التعاون مع علماء الأوقاف وبالتنسيق مع مسئولى الوحدات المحلية لتنظيم جلسات الدوار التى تستهدف توعية السيدات والرجال والشباب بالقرى المختلفة لرفع الوعى بالقضية السكانية والصحة الإنجابية وزواج القاصرات، بالإضافة إلى ختان الإناث والتربية السليمة والتعليم الجيد للأبناء وغيرها من الموضوعات والتحديات المجتمعية التى تتطلب تكثيف الجهود وتنوع وسائل نشر التوعية للحد من آثارها السلبية على المجتمع .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أسوان محافظة اسوان اخبار محافظة اسوان البحر المتوسط من أجل
إقرأ أيضاً:
احذر.. هذا ما يحدث عند قيادة السيارة بعد إضاءة لمبة البنزين
مررنا جميعًا بذلك المشهد المتكرر حيث تضيء لمبة انخفاض الوقود فجأة، فنندهش وكأنها ظهرت من العدم، ولا نجد محطة قريبة، فنقرر الاستمرار في القيادة والمراهنة على المدى المتبقي.
لكن، هل تساءلت يومًا عن الأضرار التي قد تترتب على هذا القرار البسيط؟
المسافة التي يمكن قطعها بعد الإضاءةفي أغلب السيارات، تضيء لمبة الوقود عندما يتبقى في الخزان ما بين 30 و50 ميلاً من الوقود.
توفر بعض السيارات تقديرًا دقيقًا للمدى، لكنه قد يكون غير دقيق بسبب ظروف القيادة، أو السرعة، أو حتى ضغط الإطارات.
خطر على مضخة الوقودمضخة الوقود تعتمد على البنزين لتبريدها وتزييتها.
عند قيادة السيارة وخزان الوقود شبه فارغ، تكون المضخة في خطر الارتفاع المفرط في درجة الحرارة أو التآكل المبكر، وتكلفة استبدالها قد تتجاوز 1000 دولار بسهولة.
تراكم الرواسب في الخزانمع مرور الوقت، تتراكم الأوساخ والرواسب في قاع الخزان.
القيادة على وقود منخفض تجبر المضخة على سحب هذه الرواسب، ما قد يؤدي إلى انسداد فلتر الوقود أو تلف البخاخات، ما يضعف أداء المحرك ويزيد من تكاليف الصيانة.
خطر على السلامةنفاد الوقود أثناء القيادة، خصوصًا على الطرق السريعة، قد يؤدي إلى فقدان نظام التوجيه أو الفرامل المعززة، ما يعرض السائق لخطر حقيقي.
وقد يتفاقم الوضع إذا حدث في ظروف جوية سيئة أو في وقت متأخر من الليل.
ربما تظن أن بإمكانك القيادة “فوق الخط الأحمر” بانتظام، لكن ذلك قد يكلفك غاليًا لاحقًا.
لذا، حاول ألا تدع خزان الوقود ينخفض إلى مستويات حرجة، ليس فقط لتوفير الوقت، بل للحفاظ على سيارتك وسلامتك.