أقوى تعديل لسيارة مرسيدس جي كلاس .. مظهر شبابي بمعايير رياضية
تاريخ النشر: 11th, May 2025 GMT
تعتبر السيارة مرسيدس جي كلاس من أقوى السيارات الألمانية التي تحمل شعار النجمة الثلاثية، ويبدو أن MANSORY أرادت أن تبهر محبي هذه السيارة من جديد، بعد أن أضافت إليها مجموعة كبيرة من التحسينات، سواء من الناحية الداخلية أو الخارجية.
. صور
جاءت السيارة مرسيدس جي كلاس التي نتحدث عنها في هذا الموضوع بتعديلات مميزة، أبرزها الجنوط الرياضية التي بلغ قياسها 24 بوصة والمصنوعة من الألومنيوم المصفح، بالإضافة إلى عدد من الأحزمة الضوئية بتقنية LED التي تزين المقدمة، وأبرز الصور البصرية لهذه السيارة هي إطلالة السقف المكشوف.
يتمتع الهيكل الخارجي للسيارة مرسيدس جي كلاس المعدلة بأنابيب عادم جانبية بشكل مزدوج، مكان مخصص للعجلة البديلة، إضافة إلى لمسات رياضية أبرزها الفتحات الهوائية، وإضاءة علوية تتكون من 6 مصابيح تنقسم بشكل ثلاثي.
تضم السيارة مرسيدس جي كلاس مقصورة داخلية مطورة، حيث تمتلك لمسات كربونية لامعة، بالإضافة إلى مقاعد تجمع بين الجلد الفاخر باللون الأحمر والأبيض، وتعديل خلفي يزيد من الجانب الرياضي، حيث زودت بعدد 2 مقعد يتوسطهم مسند لليد ومكيف هواء خلفي، إضافة إلى وجود شاشات للعرض، وشاشة كبيرة أمام قائد المركبة.
تأتي السيارة مرسيدس جي كلاس بمحرك ثماني الاسطوانات، 8 سلندر تيربو مزدوج، سعة 4000 سي سي، يستطيع أن يضخ قوة قدرها 809 حصانًا، و848 نيوتن متر من العزم الأقصى للدوران، مع ناقل سرعات أوتوماتيكي الأداء.
تسارع مميز لسيارة مرسيدس جي كلاستصل السرعة القصوى للسيارة مرسيدس جي كلاس إلى 250 كيلومتر في الساعة، بينما تستغرق السيارة حوالي 4 ثواني، للانطلاق من وضع السكون 0 وصولاً إلى سرعة 100 كيلومتر في الساعة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مرسيدس جي كلاس مرسيدس جي كلاس السیارة مرسیدس جی کلاس
إقرأ أيضاً:
لقاء شبابي متعدد الجنسيات في البترا لتعزيز الهوية والتعريف بالموروث الشعبي
صراحة نيوز ـ نظّمت مديرية شباب البترا بالتعاون مع جامعة الحسين بن طلال، لقاءً شبابيا جمع مشاركين من جنسيات عربية متعددة، بهدف تعزيز الحوار الثقافي والتعريف بالموروث الشعبي بين الشباب العربي، وذلك بمشاركة 50 شابًا وشابة، وبرعاية عميد شؤون الطلبة الدكتور بشير كريشان.
وفي كلمته، أثنى الدكتور كريشان على جهود مديرية الشباب في تنظيم هذا اللقاء، مؤكدًا أهمية مثل هذه الفعاليات في إتاحة الفرصة للشباب للتواصل، والتعرف على عادات وتقاليد الدول المشاركة، بما يعزز التفاهم المشترك والانفتاح الثقافي.
وتضمن اللقاء محاضرة قدمها الدكتور محمد الجازي، تناول فيها أبرز ملامح الموروث الثقافي المادي والمعنوي في عدد من الدول العربية، من بينها الأطعمة الشعبية، الأزياء التراثية، واللهجات المحلية، موضحًا أن لكل مجتمع بصمته الثقافية التي تميّزه وتعكس هويته.
وأكد الدور الحيوي الذي يلعبه الشباب في الحفاظ على هذا الإرث الثقافي، من خلال التمسك به وتطبيقه في الحياة اليومية ونقله للأجيال القادمة باعتباره ركيزة من ركائز الهوية الوطنية.
وأعرب المشاركون عن سعادتهم بالمشاركة في اللقاء، مشيرين إلى أهمية تبادل التجارب الثقافية والاجتماعية، كما قدموا شكرهم لجامعة الحسين بن طلال ومديرية شباب البترا على حسن التنظيم وثراء المحتوى