خلف الزناتي يشارك في اجتماع المعلمين العرب بالعراق
تاريخ النشر: 11th, May 2025 GMT
استقبل عدي حاتم العيساوي نقيب المعلمين العراقيين ونائبه الدكتور علي الخالدي وأعضاء الهيئة الإدارية المركزية لنقابة المعلمين العراقيين، خلف الزناتي نقيب المعلمين المصريين ورئيس اتحاد المعلمين العرب والوفد المرافق له، في العاصمة العراقية بغداد، تمهيدا للمشاركة في اجتماع الهيئة التشاورية لاتحاد المعلمين العرب المقرر عقده في الفترة من 11 إلى 14 مايو الجاري باستضافة نقابة المعلمين العراقيين.
وعبر نقيب المعلمين العراقيين عن سعادته بوفد نقابة المعلمين المصريين، مثمناً الدور الذي يلعبه خلف الزناتي نقيب المعلمين ورئيس اتحاد المعلمين العرب في توحيد صفوف المعلمين العرب تجاه القضايا التي تهم المنطقة العربية.
ويشارك في اجتماع الهيئة التشاورية لاتحاد المعلمين العرب وفد من نقابة المعلمين المصريين يضم ياسر عرفات الأمين العام للنقابة، ومحمد عبد الله وكيل النقابة، وسيد علي الأمين المساعد للنقابة.
ومن المقرر أن يشهد الاجتماع سلسلة من الجلسات والحوارات التي تهدف إلى صياغة رؤية موحدة حول مستقبل التعليم في الوطن العربي ورفع التوصيات اللازمة إلى المؤتمر العام للاتحاد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: خلف الزناتي نقيب المعلمين المصريين نقيب المعلمين العراقيين نقابة المعلمين اتحاد المعلمين العرب العراق المعلمین المصریین نقابة المعلمین المعلمین العرب نقیب المعلمین خلف الزناتی
إقرأ أيضاً:
خزنة ذهب ودولارات تثير جدلا واسعا بالعراق.. ما قصتها الحقيقية؟
أثار العثور على خزنة ذكية في أحد شوارع مدينة الكاظمية شمال بغداد، تحتوي على 38 سوارا ذهبيا و8 سلاسل ذهبية و66 ألف دولار، تفاعلا على منصات التواصل الاجتماعي، في حادثة استثنائية نادرا ما تتكرر.
وتطورت الأحداث بسرعة عندما أبلغ المواطنون السلطات عن الخزنة المشبوهة، فحضرت مديرية مكافحة المتفجرات وتمكنت من فتحها لتكشف عن المحتويات المذهلة.
وبحسب تحقيقات وزارة الداخلية العراقية، تبيّن أن الخزنة مسروقة من منزل أحد المواطنين في المنطقة، وتم تسليم جميع المضبوطات لمكتب مكافحة إجرام الكاظمية.
وانقسمت ردود الأفعال وفقا لحلقة (2025/8/11) من برنامج "شبكات" بين الدهشة والتحليل المنطقي للحادثة، إذ اتفق معظم المعلقين على أن الخزنة مسروقة وأن السارق تخلص منها لأسباب مختلفة.
تحليلات الحادثة
وفي إطار التحليلات المنطقية للحادثة، علق المغرد رياض بتحليل منطقي للحادثة قائلا: "هذا حرامي البيت وبنفس الوقت غشيم مصلحة يعني أخذهن وتورط بيها بعد محاولات من فك رموزها وقرر يخلص منها حتى لا ينكشف أمره".
في حين عبّر الناشط حسام عن الجانب الحالم في القصة قائلا: "حلم كل العراقيين كون أمشي وألقى قاصه (خزانة) بيها فلوس وذهب".
من جانبه، سلّط صاحب الحساب كولر الضوء على وضع المالك الأصلي قائلا: "هسه صاحبهن ما يكدر (لا يستطيع) يطالب بيهن يخاف لا يكولوله (لا يقولوا له) من أين لك هذا".
واتفق الناشط بهاء مع التفسير السائد للحادثة قائلا: "أكيد مسروقة وفشل في إيصالها إلى مكان آمن بالنسبة للسارق".
وتشير هذه الحادثة -بحسب تقارير- إلى تحسن في الوضع الأمني العراقي، حيث تؤكد التقارير انخفاض معدل جرائم سرقة المنازل والسيارات في العراق خلال عام 2024 بنسبة 12% مقارنة بالعام السابق، مع تسجيل 8 آلاف حالة فقط.
11/8/2025-|آخر تحديث: 21:16 (توقيت مكة)