حسين الجسمي يرزق بمولود ويُطلق عليه هذا الإسم
تاريخ النشر: 11th, May 2025 GMT
رزق الفنان الإماراتي حسين الجسمي بمولود جديد، واحتفل بهذه المناسبة من خلال نشر دعاء يبارك من خلاله المولود.
وأعلن الفنان حسين الجسمي من خلال حسابه الشخصي على “إنستغرام”، استقباله مولودًا جديدًا واختار له اسم “زايد”.
وكتب دعاء مباركًا به المولود حيث قال : “اللهم اجعله قرة عين لنا، وأنبته نباتًا حسنًا.
وكان الفنان حسين الجسمي قد احتفل بالنجاح الكبير الذي حققته أغنية “الفستان الأبيض” الخاصة بحفل زفاف الفنانة ليلى أحمد زاهر على الفنان هشام جمال.
ونشر الفنان منشوراً عبر حسابه على إنستغرام، كشف من خلاله نجاح الأغنية وتحقيقها نسب مشاهدة عالية تجاوزت المليار المشاهدة على كافة مواقع التواصل الاجتماعي خلال أسبوعين تقريباً.
وأوضح أيضاً أن الأغنية تصدرت قوائم الترند في عدد كبير من البلدان العربية.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: حسین الجسمی
إقرأ أيضاً:
حسين الجسمي يتقدم ببلاغ للنائب العام المصري ضد ملحن بتهمة التزوير والابتزاز
صراحة نيوز – تقدم الفنان حسين الجسمي ببلاغ رسمي إلى النائب العام المصري يتهم فيه ملحنًا وصاحب شركة صوتيات بالتشهير والقذف، والتزوير في وثائق رسمية، بالإضافة إلى إساءة استخدام وسائل التواصل الاجتماعي بهدف ابتزازه ماليًا دون وجه حق.
وقال المستشار محمد عثمان، محامي الجسمي، إن موكله فوجئ في مايو الماضي بمنشورات مسيئة عبر صفحة فيسبوك تعود للمتهم، تدعي سرقة لحن مملوك للجسمي، مرفقة بشهادة مزعومة من جمعية المؤلفين والملحنين.
وأظهرت التحقيقات أن الشهادة مزورة، وتم إيقاف المتهم وموظف في الجمعية وتحويلهما للتحقيق. كما تقدم المحامي ببلاغ إلى مباحث التوثيق والإعلام بعد التأكد من وجود المنشورات على هاتف المتهم.
وطالب البلاغ بتطبيق مواد قانون العقوبات وتنظيم الاتصالات ومكافحة جرائم تقنية المعلومات ضد المتهم.
بدورها، نفت جمعية المؤلفين والملحنين والناشرين المصريين، برئاسة الدكتور مدحت العدل، إصدار أي شهادات تدين الجسمي، مؤكدة أن الوثيقة المتداولة مزورة ومحرّفة، واعتبرت ما حدث جريمة تزوير واضحة نفذها المتهم بتحايله على موظف في الجمعية للحصول على ختم وتوقيعات مزيفة.
وأعلنت الجمعية إحالة المتهم والموظفين المتورطين إلى التحقيق الفوري، مؤكدة التزامها بالشفافية والحيادية، ورفضها التام لما ورد في الوثيقة المزورة التي لا تعبّر عن رأيها الرسمي.