العثور على جثة مجهولة ببحر يوسف وتكثيف الجهود لكشف ملابسات الواقعة
تاريخ النشر: 11th, May 2025 GMT
عثرت قوات الإنقاذ النهري بمحافظة الفيوم على جثة طافية في مياه بحر يوسف أمام قرية منشأة كمال، بدائرة مركز شرطة الفيوم، دون وجود أي مستندات أو أوراق ثبوتية تكشف عن هوية المتوفى.
وتم نقل الجثمان إلى مشرحة مستشفى الفيوم العام تحت تصرف النيابة العامة التي أمرت بانتداب الطب الشرعي لتشريح الجثة وبيان سبب الوفاة، فيما تكثف الأجهزة الأمنية جهودها لتحديد هوية الغريق وكشف ملابسات الحادث، حيث يُرجح أن الجثمان قد جرفه التيار من منطقة أخرى.
وكان اللواء أحمد عزت، مدير أمن الفيوم، قد تلقى إخطارًا من مأمور مركز شرطة الفيوم ببلاغ من أهالي قرية منشأة كمال يفيد بالعثور على جثة مجهولة الهوية طافية بمياه بحر يوسف، وعلى الفور انتقلت قوات الإنقاذ النهري وضباط المباحث إلى موقع البلاغ، حيث جرى انتشال الجثة ونقلها بسيارة إسعاف إلى المستشفى.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محافظة الفيوم أمن الفيوم مستشفى الفيوم الفيوم العام ضباط المباحث محافظ الفيوم جثة مجهولة قوات الإنقاذ مستشفى الفيوم العام جثة مجهولة الهوية مركز شرطة الفيوم العثور على جثة مجهولة العثور على جثة مجهولة الهوية مشرحة مستشفى الفيوم اللواء احمد عزت
إقرأ أيضاً:
جريمة قتل هزت تركيا: الكشف عن تفاصيل مرعبة لجريمة قتل ناجيهان أويغور
في حادثة مروعة هزت مدينة كوتاهيا، تم الكشف عن جريمة قتل كانت مخفية لأكثر من عام، حيث تم العثور على جثة الشابة ناجيهان أويغور، البالغة من العمر 19 عامًا، والتي كانت قد اختفت منذ سبتمبر 2023. القصة التي أشبه بأفلام الرعب تكشفت تدريجيًا بعد تلقي الشرطة بلاغًا من أحد أفراد أسرتها.
تفاصيل الجريمة المروعة
في 4 مايو 2025، تقدمت H.E.T. إلى مديرية الأمن في كوتاهيا للإبلاغ عن اختفاء شقيقتها ناجيهان أويغور منذ عام. وفي إطار التحقيقات المكثفة التي أجراها فريق مكتب الجرائم، تم الكشف عن جريمة قتل بشعة شارك فيها عدد من أفراد العائلة. وفقًا لإفادات O.Ç. أحد أفراد العائلة، فإن ناجيهان تعرضت للاستغلال الجنسي من قبل عمها Y.T. في الماضي، وأن هذا الأمر كان معروفًا لدى جميع أفراد العائلة. خوفًا من انتشار الخبر، قرروا التخلص منها في سبتمبر 2023.
الخنق بالحبل وإلقاء الجثة في البئر
في أكتوبر 2023، قام Y.T. بخنق ناجيهان أويغور بالحبل، ثم قام بإلقاء جثتها في بئر داخل حديقة المنزل. كما أضاف O.Ç. في إفادته أن الجثة تم تغطيتها بالحطام والخرسانة، وأنه شارك في هذه الجريمة المروعة. وبعد مرور عدة أشهر، تم بيع المنزل الذي شهد هذه الجريمة في حي بوركجي بكوتاهيا مقابل مليون ليرة تركية في عام 2024.
العثور على الجثة
في صباح 8 مايو، بدأ فريق الشرطة في أعمال حفر في موقع الجريمة، ليتم العثور على الجثة التي تأكد لاحقًا أنها تعود لناجيهام أويغور. تم إرسال الجثة إلى مؤسسة الطب الشرعي في إسطنبول لإجراء فحوصات التشريح.
اقرأ أيضاتسهيلات حكومية غير مسبوقة في تركيا لتشجيع الإنجاب
الأحد 11 مايو 2025إجراءات قانونية ضد العائلة