ولي عهد أبوظبي يصل إلى العاصمة الكازاخستانية أستانا في زيارة رسمية
تاريخ النشر: 12th, May 2025 GMT
أبوظبي – الوطن:
وصل سمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، إلى العاصمة الكازاخستانية أستانا في زيارة رسمية، وذلك تلبيةً لدعوة كريمة من فخامة قاسم جومارت توكاييف، رئيس جمهورية كازاخستان.
وكان في مقدمة مستقبلي سموّه لدى وصوله مطار أستانا الدولي معالي أولجاس بيكتينوف، رئيس وزراء جمهورية كازاخستان، وعدد من كبار المسؤولين في البلاد.
ويرافق سموّه خلال زيارته إلى جمهورية كازاخستان وفد رسمي رفيع المستوى يضم عدداً من الوزراء وكبار المسؤولين في الدولة.
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
بيان مشترك بشأن الاجتماع الافتتاحي لآلية التنسيق الأمني المشتركة (JSCM) لاتفاق السلام بين جمهورية الكونغو الديمقراطية وجمهورية رواندا
أصدرت حكومات كل من الولايات المتحدة الأمريكية، وجمهورية الكونغو الديمقراطية، وجمهورية رواندا، ودولة قطر، ومفوضية الاتحاد الإفريقي، وجمهورية توغو (بصفتها ممثل الوسيط للاتحاد الإفريقي)، البيان التالي بمناسبة انعقاد الاجتماع الأول لآلية التنسيق الأمني المشتركة، والذي عقد هذا الأسبوع في مقر مفوضية الاتحاد الإفريقي في أديس أبابا.
في يومي 7 و8 أغسطس 2025، عقد ممثلو جمهورية الكونغو الديمقراطية ورواندا، إلى جانب مراقبين من الولايات المتحدة ودولة قطر وممثل الوسيط للاتحاد الإفريقي ومفوضية الاتحاد الإفريقي، الاجتماع الأول لآلية التنسيق الأمني المشتركة لاتفاق السلام بين جمهورية الكونغو الديمقراطية وجمهورية رواندا، والذي تم توقيعه في العاصمة الأمريكية واشنطن بتاريخ 27 يونيو 2025.
تتولى آلية التنسيق الأمني المشتركة مسؤولية تنفيذ مفهوم العمليات للخطة الموحدة لتحييد "القوات الديمقراطية لتحرير رواندا" (FDLR) وفك الاشتباك/رفع التدابير الدفاعية من جانب رواندا، وذلك وفقًا للملحق الخاص باتفاق السلام الموقع في 27 يونيو 2025.
كما تُعنى الآلية بتسهيل تبادل المعلومات الاستخباراتية والمعلومات الأخرى بين الطرفين بهدف تنفيذ اتفاق السلام.
وخلال الاجتماع الأول، اعتمد الأعضاء الدائمون - جمهورية الكونغو الديمقراطية وجمهورية رواندا - النظام المرجعي الذي سيحكم اجتماعات الآلية المقبلة، وبدأوا مناقشات حول تنفيذ اتفاق السلام.
وشارك ممثل الوسيط للاتحاد الإفريقي، ومفوضية الاتحاد الإفريقي، ودولة قطر، والولايات المتحدة في هذه المناقشات، لضمان تنفيذ الاتفاق بشكل فعال وكفء ومحايد، فضلًا عن استمرار المبادرات القائمة على حسن النية لتحقيق الاستقرار الدائم في المنطقة.
وأعربت كل من جمهورية الكونغو الديمقراطية وجمهورية رواندا عن تقديرهما العميق للمساهمات القيّمة والجهود المشتركة التي بذلها الاتحاد الإفريقي والولايات المتحدة ودولة قطر كشركاء في دفع مسار الحل السلمي.