في إطار تعزيز التواصل الإعلامي وتوثيق الحقائق على الأرض، قام وفد من الصحفيين والإعلاميين بزيارة إلى قائد قوات درع السودان اللواء أبوعاقلة كيكل ، جاءت الزيارة بهدف الاطلاع على الأوضاع الراهنة ونقل صورة حقيقية للرأي العام حول المستجدات من قلب الحدث.وأستعرض قائد قوات درع السودان اللواء أبوعاقلة كيكل خلال اللقاء مجريات الأوضاع في الميدان، مؤكداً على أهمية دور الإعلام في نقل الحقيقة، وضرورة التصدي لحملات التضليل.

كما عبّر عن ترحيبه بالإعلاميين، مشيداً بجهودهم في تغطية الأحداث.إعلام درع السودان إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: درع السودان

إقرأ أيضاً:

المملكة المتحدة تفرض عقوبات على قيادات من "الدعم السريع" بالسودان



فرضت المملكة المتحدة عقوبات على كبار قيادات قوات الدعم السريع المشتبه بارتكابهم للفظائع، من بينها القتل الجماعي، والعنف الجنسي، وتعمد الاعتداء على مدنيين في الفاشر، في السودان.

ووفق ما أفاد مراسلنا فإن من بين المستهدفين بهذه العقوبات عبد الرحيم حمدان دقلو، أخ ونائب قائد قوات الدعم السريع الفريق أول حميدتي، إلى جانب ثلاثة آخرين من القيادات الذين يشتبه بضلوعهم في هذه الجرائم.

وبموجب هذه العقوبات، يواجه جميع المستهدفين تجميدا لأرصدتهم، كما تم منعهم من الدخول إلى المملكة المتحدة.

وفي هذا الصدد، قالت وزيرة الخارجية البريطانية إيفيت كوبر إن "الفظائع التي تقع في السودان مروعة للغاية وتعد وصمة في ضمير العالم. والدليل القاطع على الجرائم البشعة – عمليات إعدام جماعي، وتجويع، واستخدام الاغتصاب بشكل ممنهج ومحسوب كسلاح حرب – لن، ولا يمكن، مرورها دون عقاب

مقالات مشابهة

  • زيارة الفريق السعودي - الإماراتي إلى عدن.. حل للأزمة وإنهاء للتصعيد
  • عاجل | زيارة الفريق العسكري السعودي - الإماراتي إلى عدن.. حل للأزمة وإنهاء للتصعيد
  • المملكة المتحدة تفرض عقوبات على قيادات من "الدعم السريع" بالسودان
  • جيش جنوب السودان يحمي حقل هجليج واشتباكات في كردفان
  • هل قتلت قوات الدعم السريع الصحفي السوداني معمر إبراهيم؟
  • قائد القوات الخاصة للأمن والحماية يتفقد قوة  البحر الأحمر 
  • وزير الداخلية عرض مع أيوب التطورات وبحث وطليس في أوضاع قطاع النقل
  • علي فوزي يكتب.. السودان بين الصراع والبحث عن قائدٍ وطني
  • قائد الحرس الجمهوري في بنين: قوات فرنسية خاصة ساعدتنا في مواجهة الانقلاب
  • تلغراف: هل يتحرك الغرب ضد الإمارات بعد مجزرة الفاشر؟