لفت نظر واعتذار رسمي.. انتهاء أزمة حراس الزمالك
تاريخ النشر: 12th, May 2025 GMT
أكد ماهر غريب، مدير إدارة الإعلام بنادي الزمالك، أن أزمة حارسي مرمى الفريق، محمد عواد ومحمد صبحي، التي نشبت مؤخرًا عقب مباراة سيراميكا، قد انتهت تمامًا، مشيرًا إلى عودة الهدوء والانضباط داخل صفوف الفريق الأول.
عواد يخضع للتحقيق ويعود للتدريبات
أوضح ماهر غريب في تصريحاته لبرنامج “ملعب أون” على قناة “أون سبورت” أن محمد عواد خضع للتحقيق على خلفية ما بدر منه خلال مواجهة سيراميكا، حيث تمت مناقشة سلوكه من قبل الجهات المسؤولة داخل النادي.
لفت نظر لصبحي واعتذار رسمي
أما فيما يخص الحارس محمد صبحي، فقد أشار مدير إدارة الإعلام إلى أن اللاعب تم توجيه “لفت نظر” له، بعد أن أبدى اعتراضه عند استبداله في المباراة ذاتها. وأكد غريب أن صبحي قدّم اعتذاره الرسمي للجهاز الفني ولزملائه، وهو ما ساهم في تسوية الأمور سريعًا دون الحاجة إلى تصعيد.
عواد يقترب من العودة للتشكيل الأساسي
واختتم ماهر غريب تصريحاته بالإشارة إلى أن المؤشرات تؤكد اقتراب محمد عواد من حراسة مرمى الزمالك مجددًا، خلال المواجهة المنتظرة أمام بيراميدز، والمقرر لها الثلاثاء المقبل، وهو ما يعد دليلاً عمليًا على انتهاء الأزمة وعودة الثقة بين الجهاز الفني والحارس.
تأتي هذه التطورات في وقت يسعى فيه الزمالك لاستعادة استقراره الفني، خاصة في ظل التحديات المقبلة في الدوري والبطولات الأخرى.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محمد عواد محمد صبحي الزمالك سيراميكا اخبار الزمالك محمد عواد
إقرأ أيضاً:
انتهاء أزمة “وزارات” حركات “اتفاق جوبا”.. كيف تم ذلك؟
متابعات- تاق برس- نزعا لفتيل الأزمة بين حركات “اتفاق جوبا” ورئيس الوزراء بشأن الحقائب الوزارية عُقد اجتماع بين رئيس الوزراء د. كامل إدريس وكل من عضوي مجلس السيادة الانتقالي الفريق أول شمس الدين كباشي والفريق أول ياسر العطا.
وتم خلال الاجتماع التوصل إلى حل للخلاف المتمثل في نصيب تلك الحركات في وزارات الحكومة الانتقالية الجديدة المزمع إعلانها قريبًا.
حيث تم الاتفاق على احتفاظ الحركات بالوزارات التي كانت تتقلدها، فيما يرجح أن تُعاد لحركة جيش تحرير السودان بقيادة مني أركو مناوي مفوضية العون الإنساني، التي كانت من نصيب حركة العدل والمساواة قبل إسنادها لحركة مالك عقار.
وبذا تكون حركة العدل والمساواة بقيادة د. جبريل إبراهيم قد احتفظت بوزارة المالية والرعاية الاجتماعية، فيما احتفظت حركة جيش تحرير السودان بوزارة المعادن، ويرجح أن تكون معها مفوضية العون الإنساني.
اتفاق جوباكباشيياسر العطا