مجلس وزاري يحول مساءلة أخنوش إلى مساءلة كتاب الدولة
تاريخ النشر: 12th, May 2025 GMT
عرفت جلسة المسائلة الشهرية لرئيس الحكومة التي كانت مقررة اليوم في مجلس النواب تعديلا بسبب ترقب عقد مجلس وزاري مساء اليوم. وعلمت « اليوم24 » أن جلسة مساءلة أخنوش من طرف النواب، تأجلت إلى موعد لاحق، بسبب التزام طارئ لرئيس الحكومة بحضور المجلس الوزاري.
ويرتقب أن يشهد المجلس الوزاري تعيينات في مناصب عليا في مؤسسات عمومية.
بالمقابل وبما أن الجلسة البرلمانية دستورية، فإن مساءلة الحكومة ستتم اليوم الاثنين من خلال توجيه أسئلة قليلة إلى كتاب الدولة، (سؤال واحد لكل كاتب دولة)، وهم عمر حجيرة كاتب الدولة في التجارة الخارجية، أديب بن إبراهيم، كاتب الدولة في الإسكان، والحسن السعدي كاتب الدولة في الصناعة التقليدية.
ويذكر أن كتاب الدولة لا يحضرون المجلس الوزاري الذي يحضره الوزراء فقط.
يذكر أن الجلسة الشهرية المتعلقة بالسياسات العامة، التي كان مرتقبا أن يحضرها رئيس الحكومة عزيز أخنوش كانت مخصصة لموضوع التعليم بعنوان « من مدرسة الريادة إلى جامعة التميز لبناء أجيال مغرب المستقبل ».
كلمات دلالية أخنوش الجلسة الشهريةالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: أخنوش الجلسة الشهرية
إقرأ أيضاً:
مقترح بتكوين مجلس أعلى برئاسة الحكومة في حالة دمج وزارتي الصناعة والتجارة
اوضح الدكتور عباس علي السيد الأمين العام للغرفة الصناعة ان دمج وزارتي الصناعة والتجارة يشترط فيه تكوين مجلس اعلى للتخطيط الصناعي للتنمية الصناعية برئاسة رئيس الحكومة ينوب عنه رئيس القطاع الخاص كرئيس اتحاد الغرف الصناعية .واقترح في تصريح (لسونا) ان يتكون المجلس من وزراء القطاع الإقتصادي وبنك السودان وخبراء اكاديمين بجانب خبراء سابقين بوزارة الصناعة فضلا عن بعض رجال المال والأعمال .واشار الى مهام المجلس والتي تتمثل فى وضع السياسات والتشريعات والخطط الإستراتيجية للتنمية الصناعية بعد توافق الجهات المختصة .وابان ان وزارة الصناعة هي اجهزة تنفيذية تراقب كيفية تنفيذ تلك السياسات للتنمية الصناعية مؤكدا آن الوزارات تشكل اجسام تنفيذية وليست تشريعية او تخطيطية مضيفا ان الوزارة تعتبر جسم لتنفيذ مشروعات واستراتيجيات وضعت لتتفيذها عبر العاملين بها .وقال ان التفكير بعصبية للوزارة كأنها هي التي تضع السياسات والموجهات والتشريعات والتخطيط الإستراتيجي تفكير خاطىء لتحقيق إعادة الإعمار للقطاع الصناعي.سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب