سرقت 13 ملعقة مطلية بماء الذهب .. بلاغ من مذيعة ضد خادمة في أكتوبر
تاريخ النشر: 12th, May 2025 GMT
فتحت أجهزة الأمن بمديرية أمن الجيزة تحقيقًا في بلاغ تقدمت به مذيعة شهيرة، تتهم فيه خادمتها بسرقة 13 ملعقة مطلية بماء الذهب من داخل مسكنها بمنطقة أكتوبر.
وقالت المذيعة في أقوالها أمام قسم الشرطة، إنها لاحظت اختفاء الملاعق بعد مغادرة الخادمة للمنزل بفترة وجيزة، مرجحة أن تكون الأخيرة وراء الواقعة.
وأوضحت أن الملاعق ثمينة ومطلية بطبقة من ماء الذهب، ما دفعها للتوجه فورًا للإبلاغ، حيث تم تحرير محضر بالواقعة، وأُخطرت جهات التحقيق التي باشرت الفحص والاستماع لأقوال المُبلغة، فيما تكثف الشرطة جهودها لضبط الخادمة والتحقيق معها بشأن الاتهام.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مذيعة شهيرة سرقة
إقرأ أيضاً:
الشرطة السورية تنتشر على مدخل السويداء تنفيذا للاتفاق مع الحكومة
أعلنت وزارة الداخلية السورية، اليوم السبت، انتشار عناصرها على مدخل محافظة السويداء جنوبي البلاد، تنفيذا لاتفاق جرى توقيعه قبل أسبوع بين الحكومة ووجهاء المحافظة، بعد توترات أمنية شهدتها منطقتي جرمانا وصحنايا.
وذكرت محافظة السويداء -في بيان نشرته عبر منصتها على تلغرام- أن انتشار عناصر وزارة الداخلية على مدخل محافظة السويداء بهدف تأمين الطريق تنفيذا لبنود الاتفاق المبرم.
ومساء الثلاثاء، أعلن الأمن السوري مقتل اثنين من عناصره وإصابة 4 آخرين، إثر كمين لمن وصفهم بـ"مجموعات خارجة عن القانون" استهدف عملية إعادة جرحى إلى السويداء بعد تلقيهم العلاج في درعا جنوبي سوريا.
وحذر الأمن السوري حينها من أن الكمين يهدف إلى تخريب الاتفاق الموقع قبل أسبوع مع مشايخ العقل للطائفة الدرزية، وزعزعة الاستقرار في محافظة السويداء، وفق ما نقلته وكالة الأنباء السورية (سانا).
والجمعة، أعلن جهاز الأمن العام بالسويداء بدء الاضطلاع بدوره، وانتشار عناصره لحفظ الأمن والاستقرار، ضمن جهود تنفيذ اتفاق توصلت إليه الحكومة مع القيادات الدرزية بعد أيام من المشاورات والاجتماعات.
إعلانويقضي الاتفاق بتفعيل الشرطة والضابطة العدلية وتأمين طريق السويداء- دمشق كخطوة أولى، وعودة الأمان والاستقرار لمدينتي صحنايا وجرمانا بمحافظة ريف دمشق جنوبا، وتفعيل دور القضاء.
كما وافقت حكومة دمشق على إعادة ألفي شخص من أبناء المحافظة إلى سلك الشرطة والأمن الداخلي والضابطة العدلية.
وجاء الاتفاق بعد يومين من توترات أمنية في منطقتي جرمانا وصحنايا، اللتين يقطنهما دروز في جنوب دمشق، وامتدت تداعياتها إلى السويداء المدينة الوحيدة ذات الغالبية الدرزية.
وانتهت هذا الاضطرابات بنجاح الحكومة في استعادة الهدوء وفرض الأمن بعد الاتفاق مع وجهاء وأعيان المنطقتين من الدروز.