لامين جمال يرد الصاع.. ويستفز نجم ريال مدريد برسالة ساخرة بعد الكلاسيكو
تاريخ النشر: 13th, May 2025 GMT
#سواليف
لم يفوت #لامين_جمال #نجم_برشلونة الشاب فرصة السخرية من #جود_بيلينغهام لاعب #ريال_مدريد، عقب الفوز المثير الذي حققه فريقه في كلاسيكو الليغا مساء أمس الأحد.
وكان برشلونة قلب الطاولة على ريال مدريد في ملعب “مونتجويك”، ليفوز بنتيجة 4-3 ضمن الجولة الـ35 من الدوري الإسباني، ويعزز حظوظه في التتويج باللقب، بعدما وسع الفارق مع غريمه إلى 7 نقاط قبل 3 جولات من النهاية.
عقب المباراة، نشر جمال عبر حسابه على “إنستغرام” مجموعة صور من احتفاله بهدفه في اللقاء، وأرفقها بتعليق ساخر: “لا تنس الإعجاب بهذه أيضا “، في إشارة مبطنة إلى بيلينغهام.
مقالات ذات صلةويعود أصل السخرية إلى إعجاب بيلينغهام وزميله السابق سيرخيو راموس، بصورة نشرها أليساندرو باستوني مدافع إنتر ميلان، يظهر فيها جمال ملقى على الأرض بعد تدخل عنيف خلال مواجهة الفريقين في نصف نهائي دوري أبطال أوروبا، وهي المباراة التي أقصت برشلونة من البطولة.
رسالة جمال لم تمر مرور الكرام على الجماهير، حيث اعتبرها الكثيرون ردا ذكيا واستفزازيا على موقف لاعبي ريال مدريد السابق، ونقلا لحرب الكلاسيكو من أرضية الملعب إلى مواقع التواصل.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف لامين جمال نجم برشلونة جود بيلينغهام ريال مدريد ریال مدرید
إقرأ أيضاً:
حراس بدلاء في ريال مدريد عاشوا في ظل الأساطير
يُعدّ الحارس البلجيكي تيبو كورتوا من بين أعظم حراس المرمى في تاريخ ريال مدريد، بل يعتقد البعض أنه الأفضل بينهم جميعا وبفضل تصدياته الرائعة والحاسمة أسهم في تتويج ريال مدريد بكأسي دوري أبطال أوروبا.
للموسم الثامن على التوالي يفرض كورتوا نفسه الحارس الأول في الفريق الملكي دون منازع ويلزم الأوكراني أندري لونين بالبقاء على دكة البدلاء، وذهبت صحيفة "ماركا" إلى وصف هذه الهيمنة المطلقة لكورتوا بدكتاتورية الحراس الأساسيين المتجذرة في تاريخ الميرينغي.
لونين ضحية كورتوايخوض الأوكراني لونين الآن موسمه السادس كحارس بديل للبلجيكي. قبل عامين لعب أساسيا بعد تفوقه في معركته مع الحارس كيبا أريزابالاغا، عقب إصابة كورتوا الخطيرة في أغسطس/آب الماضي.
لكن أنشيلوتي لم يتردد: بمجرد أن أصبح تيبو متاحا، على الرغم من أنه لم يكن جاهزا تماما، وضعه في التشكيلة الأساسية وشارك في نهائي دوري أبطال أوروبا.
رغم مشاركة لونين في أغلب أدوار كأس الملك الموسم الماضي فإن المباراة النهائية ضد برشلونة كانت من نصيب كورتوا، وهي خطوة أكدت مكانة الحارس البلجيكي المتميزة بين الخشبات الثلاث في حين انضم لونين إلى قائمة حراس المرمى الذين عاشوا في ظل أساطير شكّلت حقبةً في ريال مدريد.
الأسطورة زاموراكان ريكاردو زامورا أول حارس مرمى في ريال مدريد، وأدى وصوله عام 1931 إلى إقصاء رافائيل فيدال من التشكيلة الأساسية. بعد 3 مواسم قضاها في ظل الحارس الذي كان يُعتبر آنذاك الأفضل في العالم، انتقل فيدال إلى ليفانتي.
تجاوز تأثير زامورا المهيب على الجانب الرياضي في الفريق بكثير وطغى حضوره على أي منافسة بين حراس المرمى، وترك بصمةً شكلت نموذج حراسة المرمى السائد في تاريخ النادي الملكي.
#RMHistory ⌛????????
La presencia de Zamora en la portería fue decisiva para lograr las Ligas de 1931-32 y 1932-33. pic.twitter.com/o2XCYEUN4Z
— Real Madrid C.F. (@realmadrid) April 28, 2016
بانيون المهيمنانضم خوسيه بانيون غونزالفيز إلى ريال مدريد عام 1943، وكان حارس المرمى المهيمن حتى عام 1949، عندما اضطره مرض رئوي وهو في الـ27 من عمره فقط إلى اعتزال كرة القدم.
إعلانلمدة 6 مواسم، كان الحارس الأول لريال مدريد بلا منازع، وشكلت تصدياته عائقًا كبيرًا لم يستطع مواطنه خوان مارين تجاوزه، فاضطر للاكتفاء بدور الحارس البديل.
José Bañón
Temporada 1945/46
Real Madrid
29 goles en 25 partidos
Promedio: 1,16 pic.twitter.com/cJ8qxQmXiw
— Javi Moles (@MolesJavi4) April 22, 2020
خوانيتو خليفة بانيونفي عام 1949، وصل خوان ألونسو إلى مدريد بعد أن رشحه بانيون الذي ابتعد عن الفريق بسبب المرض: "حارس المرمى الوحيد الذي يستطيع الفريق ضمه الآن، وأفضل بديل لي، هو خوانيتو ألونسو، ذلك الشاب من إل فيرول".
كان ألونسو الحارس الأكثر مشاركة أساسيا (10 مواسم) وحقق مع الفريق 3 كؤوس أوروبية، أما روخيليو دومينغيز فكان الحارس البديل الذي أمضى أكبر عدد من المواسم على دكة البدلاء.
بويو والعصر الذهبيوصل فرانسيسكو بويو عام 1986، وكان حارس المرمى خلال العصر الذهبي الذي شهد تتويج الفريق بلقب الدوري الخامس على التوالي. بالكاد نافسه كانيزاريس على مركز أساسي في نهاية الموسم، وهو أمر لم ينجح فيه أوتشوتورينا، أغوستين، لوبيتيغي، جارو، خوانمي، وكونتريراس.
كاسياس.. صمود أمام المنافسةظهر لأول مرة في سن الـ18 في سان ماميس عام 1999 ورحل في عام 2015 وواجه منافسة من حراس بدلاء أمثال سيزار سانشيز والبولندي ييرزي دوديك، وأيضًا بيزاري، ودييغو لوبيز، وأدان، وكيلور نافاس.
لم تكن فترة سيطرة طويلة للكوستاريكي، ولكن خلال مواسمه الخمسة مع ريال مدريد، والتي لعب فيها أساسيًا في 3 مواسم كان كيكو كاسيا الحارس الثاني في تلك المواسم الثلاثة، وأدى انضمام كورتوا إلى جلوسه على مقاعد البدلاء أولا، ثم إلى رحيله عن النادي.