كاتب اقتصادي: علاقة المملكة وأمريكا التاريخية لها أثر كبير بشأن التبادل التجاري
تاريخ النشر: 15th, May 2025 GMT
أوضح الكاتب الاقتصادي محمد آل طفيل، أهمية العلاقات التاريخية بين المملكة والولايات المتحدة الأمريكية.
وأضاف، بمداخلة لقناة الإخبارية، أن تلك العلاقات لها أثر كبير من ناحية التبادل التجاري والاقتصادي والدخول في استثمارات الذكاء الاصطناعي وتطوير القطاعات الصناعية وغيرها.
وواصل، أن لتلك العلاقات أثر في الدخول باستثمارات حديثة واستثمار قوة الولايات المتحدة في المجال التقني، والاستثمار في بيوت الخبرة وتطوير قطاع الصناعة والسيارات والعمل على تعزيز العلاقات العسكرية بين البلدين، وتطوير قطاع البيانات والعمل الإعلامي والتنسيق السياسي والاقتصادي.
الكاتب الاقتصادي محمد آل طفيل:
العلاقة التاريخية بين المملكة وأميركا لها أثر كبير من ناحية التبادل التجاري والاقتصادي والدخول في استثمارات الذكاء الاصطناعي وتطوير القطاعات الصناعية وغيرها #القمة_الخليجية_الأميركية | #الإخبارية pic.twitter.com/6e3icuATNd
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الولايات المتحدة المملكة أخبار السعودية آخر أخبار السعودية
إقرأ أيضاً:
خبير اقتصادي: خدمة الدين الخارجي تمثل عبئًا كبيرًا على الموازنة المصرية
قال الدكتور محمد فؤاد، الخبير الاقتصادي، إنّ خدمة الدين الخارجي تمثل جزءًا كبيرًا من الموازنة العامة للدولة، حيث بلغ إجمالي المدفوعات 38.7 مليار دولار في 2024/2025، مقارنة بـ 32.9 مليار دولار في العام السابق.
وأكد فؤاد أن الدين الخارجي يشكل عبئًا ثقيلًا، إذ يستهلك نحو 65% من إجمالي إيرادات الضرائب، ما يحد من قدرة الدولة على تمويل مشاريع التنمية.
وأضاف في حواره مع الإعلامي خالد أبو بكر، مقدم برنامج "آخر النهار"، عبر قناة "النهار"، أنّ الدين الخارجي ارتفع إلى 161.2 مليار دولار وفق بيانات البنك المركزي في الربع الثاني من 2025، مؤكدًا أن التركيز يجب أن يكون على تحسين تعبئة الموارد الداخلية لضمان استدامة الاقتصاد، وليس مجرد الانتباه إلى حجم الدين فقط.
وشدد عضو مجلس النواب على أن الموازنة العامة يمكنها تحقيق الاستقرار إذا تم تحسين فعالية تحصيل الإيرادات الضريبية وتوجيهها نحو تمويل المشاريع الاقتصادية، بما يتيح للمواطنين الاستفادة من الخدمات العامة دون تحميلهم أعباء مالية إضافية.
اقرأ المزيد..
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟