خبير يحذر من الألعاب الإلكترونية: بعض تحدياتها تؤدي إلى الوفاة
تاريخ النشر: 15th, May 2025 GMT
قال محمد الحارثي خبير تكنولوجيا المعلومات، إنّ السوشيال ميديا والألعاب الإلكترونية أصبحت منصات وليست ألعاب، مواصلا: "هناك خطورة في هذا الأمر، لأن الشخص يلعب على منصة مع آخرين لا يعرفهم جيدا، حيث يمكنه الحديث معهم، والتحدث إلى الغرباء أمر في منتهى الخطورة".
وأضاف في حواره مع المحامي الدولي والإعلامي خالد أبو بكر والإعلامية راغدة شلهوب، ببرنامج "آخر النهار"، عبر قناة "النهار": "بعض الأهالي يشتكون من ألعاب تعرض محتوى ومشاهد غير لائقة، كما أن هناك أجيال صغيرة تستخدم منصات أخرى غير فيسبوك لا تجيد الأعمار الأكبر التي تصل إلى 30 سنة التعامل معها".
وتابع: "الألعاب الإلكترونية التي أصبحت منصات يجب أن نحذر من أمر فيها وهو عدوى التحديات والتريند، ورأينا جميعا أن بعض الأحداث والتحديات راح ضحيتها فئات عمرية في سن الشباب المبكر والأطفال، ومن ثم، فإن المسألة أصبحت خطيرة".
التعرف على سلوكه واهتماماتهوأكد، أن من خطورة الألعاب الإلكترونية والسوشيال ميديا أن الطفل أصبح يستخدمها في غرفته بمفرده، ومن ثم يستطيع الذكاء الاصطناعي التعرف على سلوكه واهتماماته.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تكنولوجيا المعلومات السوشيال ميديا الألعاب الإلكترونية منصات أجيال الألعاب الإلکترونیة
إقرأ أيضاً:
الأورومتوسطي: تبعات خطة تقسيم غزة تؤدي فعليًا إلى تهجير السكان الفلسطينيين
الثورة نت/وكالات قال المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان ، إن تبعات الخطة الأميركية بشأن تقسيم قطاع غزة ، تفرض ترتيبات قد تؤدي إلى تهجير السكان الفلسطينيين من أماكن إقامتهم الأصلية. وذكر المرصد في تدوينة على منصة “اكس” ، اليوم الأربعاء ، أن “تبعات الخطة الأميركية المتداولة بشأن تقسيم قطاع غزة إلى مناطق خضراء وحمراء يفصل بينها خط أصفر ذي طابع عسكري، تفرض ترتيبات قد تؤدي فعليًا إلى تهجير السكان الفلسطينيين من أماكن إقامتهم الأصلية”. وكان المرصد الأورومتوسطي ، كشف معلومات وُصفت بـ”الخطيرة” حول خطة أميركية ـ صهيونية يجري الإعداد لها بمشاركة دول غربية وعربية، وتتضمن ترتيبات من شأنها تحويل قطاع غزة إلى “غيتو مغلق” يخضع للسيطرة العسكرية المشددة، ويفرض واقعًا من الحبس الجماعي وضمٍّ فعليّ للأرض ونهب للموارد. وتقضي الخطة بإنشاء مدن من الحاويات السكنية (الكرفانات) في ما سُمي بالمنطقة الخضراء، تستوعب كل مدينة نحو 25 ألف نسمة داخل مساحة لا تتجاوز كيلومترًا مربعًا واحدًا، بحجة التجهيز لإعمار المناطق المدمرة في “المنطقة الحمراء” لاحقًا.