نجم الزمالك السابق يعلق على قرار لجنة الانضباط
تاريخ النشر: 16th, May 2025 GMT
علق تامر عبد الحميد نجم الزمالك السابق بشأن أزمة قرار لجنة الانضباط الأخير، بعدم خصم 3 نقاط إضافية من الأهلي بنهاية الموسم، والاكتفاء بنقاط الانسحاب من مباراة القمة باعتباره منسحبًا.
وقال تامر عبدالحميد، نجم الزمالك السابق، عبر حسابه على "فيسبوك": "رابطة لم تنتخب مشكوك في شرعيتها بنيت وجودها على تفويض بإدارة المسابقة(مش انتخابات)".
وأضاف: "حصنت قراراتها ضاربة بالدستور المصري ولوائح الاتحاد الدولي الفيفا عرض الحائط، لائحتها نصت صراحة على إن قراراتها نهائية ولا يجوز الطعن عليها".
وأكمل: “ده كمان أعطت لنفسها الحق منفردة بتقدير ماهي القوة القاهرة... لا تتعجب فالعجب الحقيقي هو في لجنة الظلمات (التظلمات سابقا)”.
وتابع: “اللي قعدت تدرس وتؤجل وتحقق وبعد كل ده أكتشفت فجأة أنها مش صاحبة قرار... غطينى وصوتي.. واقرأوا الفاتحة على الرياضة المصرية”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تامر عبد الحميد نجم الزمالك السابق أزمة قرار لجنة الانضباط الأهلي مباراة القمة الاتحاد الدولي الفيفا نجم الزمالک السابق
إقرأ أيضاً:
ابن سليم بلا منافس في انتخابات رئاسة الاتحاد الدولي للسيارات
باريس (أ ف ب)
سيتم انتخاب محمد بن سليم بالتزكية يوم غد الجمعة في طشقند رئيسا للاتحاد الدولي للسيارات (فيا) لولاية ثانية كونه المرشح الوحيد للمنصب، رغم الجدل المحيط بالعملية الانتخابية، ويتجه بن سليم، البالغ 64 عامًا، إلى ولاية جديدة بلا منافسة في أوزبكستان، حيث تُعقد هذا العام الجمعية العمومية لـ«فيا»، الهيئة التي يقع مقرها في باريس وهي مسؤولة عن تنظيم مسابقات السيارات وأهمها بطولة العالم للفورمولا 1 وبطولة العالم للراليات وبطولة العالم للتحمل، ولكن أيضا عن تعزيز السلامة المرورية على الطرقات.
ويضم «فيا» أكثر من 240 ناديا في 146 دولة، تمثل حوالي 80 مليون عضو، وأُقفل باب التقدم بطلبات الترشح بعدما تم تحديد الموعد النهائي في 24 أكتوبر الماضي.
وقال بن سليم هذا الأسبوع لوسائل إعلام: «لماذا لم يذهب المرشحون إلى أميركا اللاتينية لعرض برامجهم؟ يجب أن تلتقي الناس وتكسب ثقتهم لدعم ترشحك».
وتولى بطل الشرق الأوسط للراليات السابق بن سليّم مهامه خلفا للفرنسي جان تود نهاية عام 2021. وكانت ولايته الأولى حافلة بالأحداث، ورغم الانتقادات، يدافع بن سليم عن حصيلة عمله ويستعد لولايته المقبلة: «أتطلع إلى السنوات الأربع القادمة. تنظيف المؤسسة لم يكن سهلاً، واختيار الأشخاص المناسبين وتوظيف آخرين كان تحديًا. اليوم يمكنني القول إن هذه السنوات من الاستثمار كانت تستحق العناء. ولو سُئلت عمّا كنت سأفعله بشكل مختلف، لقلت: لا شيء. تعرضت لهجمات ليلًا ونهارًا، لكن هل يهمني ذلك؟ أتجاهل كل شيء وأركز على ما وعدت به».