أعراض ضربة الشمس وطرق إنقاذ شخص من الإجهاد الحراري
تاريخ النشر: 17th, May 2025 GMT
ضربة الشمس هي حالة طبية طارئة تحدث نتيجة ارتفاع درجة حرارة الجسم بشكل كبير، وغالبًا ما تكون بسبب التعرض لفترات طويلة لأشعة الشمس أو ممارسة مجهود بدني في الطقس الحار.
من أبرز أعراضها:
ارتفاع درجة حرارة الجسم (أعلى من 40 درجة مئوية).
جلد ساخن وجاف (عدم التعرق رغم الحر).
صداع شديد.
دوخة أو دوار.
غثيان أو قيء.
تسارع في نبضات القلب.
ارتباك أو هلوسة أو تغير في السلوك.
فقدان الوعي في الحالات الشديدة.
طرق إنقاذ شخص من الإجهاد الحراري أو ضربة الشمس:
إذا اشتبهت بأن شخصًا يعاني من ضربة شمس أو إجهاد حراري، يجب التصرف فورًا:
نقل الشخص إلى مكان بارد (مكان مظلل أو مكيف).
خلع الملابس الزائدة لتبريد الجسم.
تبريد الجسم بسرعة:
وضع كمادات باردة على الرقبة وتحت الإبطين والفخذين.
رش الجسم بالماء البارد أو مسحه بإسفنجة مبللة.
استخدام مروحة أو تهوية لتسريع التبريد.
إعطاء سوائل إذا كان الشخص واعيًا (ماء بارد أو مشروبات تحتوي على أملاح مثل محلول الجفاف).
الاتصال بالإسعاف فورًا، خاصة إذا فقد الشخص وعيه أو ظهرت عليه أعراض عصبية.
وضربة الشمس قد تكون مميتة إذا لم يتم علاجها بسرعة، لذلك لا تتردد في طلب المساعدة الطبية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ضربة الشمس الإجهاد الحراري إجهاد حراري الشمس ضربة الشمس
إقرأ أيضاً:
تنبيه من تقلبات جوية جديدة واختلاف حراري حاد الأيام المقبلة
#سواليف
تتأثر المملكة بتقلبات جوية حرارية حادة ” #خماسينية ” تبدأ تدريجيا خلال مساء يوم الجمعة بحيث ترتفع درجات #الحرارة وتنشط #الرياح المثيرة للأتربة و #الغبار وتصل هذه #التقلبات_الخماسينية ذروتها يوم السبت وتنحسر تدريجيا خلال يوم الأحد.
ويتوقع أن ترتفع الحرارة نهار يوم السبت إلى 35-37 مئوية في العاصمة والجبال، وسط #الطقس_الجاف والرياح المثيرة للغبار في بعض الفترات، ليطرأ انخفاض واضح على الحرارة منتصف الأسبوع المقبل مع عودة لليالي الباردة مجددا في الجبال.
ويتوقع مركز وسم الإقليمي أن تتجدد التقلبات الجوية خلال نهاية الشهر الحالي مرة أخرى، ويتوقع أن ينتج عن هذه التقلبات الاختلاف الحراري الحاد واضطراب الطقس وارتفاع فرص هطول #الأمطار_الرعدية في وقت لاحق من نهاية الشهر وبدايات شهر 6 بشكل نادر الحدوث.
مقالات ذات صلةويعود سبب استمرار هذه التقلبات الجوية واختلاف الحرارة بين الانخفاض الحاد والارتفاع الكبير دون استقرار الحرارة كما يحدث عادة في هذا الوقت من العام إلى استمرار نشاط الكتل الهوائية الباردة نحو تركيا وشرق البحر المتوسط والتي تسبب هذه التقلبات الجوية والتي نتج عنها خلال الفترة السابقة أمطار شديدة وأسوأ موجة فيضانات وسيول منذ عام 2018 بالنسبة للمناطق الجنوبية.