مدرب سبورتينج لشبونة يهدي لقب الدوري إلى العائلة
تاريخ النشر: 18th, May 2025 GMT
لشبونة (د ب أ)
عبر روي بورجيس، المدير الفني لنادي سبورتينج لشبونة، عن سعادته البالغة بالتتويج بلقب الدوري البرتغالي الممتاز لكرة القدم للمرة الثانية على التوالي، والحادية والعشرين في تاريخه.
واستفاد سبورتينج من فوزه على ضيفه فيتوريا جيماريش 2-صفر، تزامناً مع تعادل بنفيكا مع مضيفه سبورتينج براجا 1-1 في الجولة الأخيرة من الموسم، ليظفر باللقب.
ونقل الموقع الرسمي لسبورتينج عن بورجيس قوله: «إنه إنجاز متميز، بفضل كل ما قدمه اللاعبون من إنجازات وإيمان راسخ».
وأضاف: «ممتن للغاية لمساندة الجماهير منذ يومنا الأول، كان من المهم للغاية، ليس فقط للمدرب والجهاز الفني، أن يرسخوا لدى الفريق ثقتهم بأنهم مذهلون، وكذلك للجماهير، وهذا ما جعلنا فريقاً يكاد لا يقهر، واستطعنا أن نصبح أبطالاً مرتين رغم كل الانتكاسات التي واجهناها، وأول ما فكرت به بعد الفوز كان جدي، زي بيدرو، جميع أجدادي قد رحلوا، وأعتقد أنهم سعداء وفخورون بحفيدهم، لكن جدي زي بيدرو عزيز علي، وأعتقد أنه سعيد بحفيده، فكرت أيضاً في عائلتي ووالدي وأشقائي وزوجتي وابني، وخلال الأسبوعين الماضيين عانوا قليلاً بسبب الحياة اليومية لنادي سبورتينج لشبونة وروي بورجيس، لكنهم يعرفون جيداً من هو روي بورجيس، وأفضل جائزة يمكن أن أحصل عليها هي فخر عائلتي والناس الذين يحبونني».
وختم بورجيس حديثه بالقول: «لم أكن لاعباً رائعاً، ولا طالباً متميزاً، بل كنت مجرد شخص يؤمن بحلمه ويستطيع تحقيقه بالعمل الجاد والإيمان والسعادة».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: البرتغال الدوري البرتغالي سبورتنج لشبونة
إقرأ أيضاً:
Grand Voyager | استكشاف لشبونة
من الكاتدرائيات العتيقة إلى البلاط الزاهي وفطائر الكاسترد الشهيرة عالميًا، لشبونة هي مدينة تتمازج فيها الألوان مع الثقافة. انضموا إلى ليلي داوس أثناء خوضها مغامرة برتغالية لا تنسى.
في هذه الحلقة من برنامج Grand Voyager، تغوص المقدمة ليلي داوس في سحر وتاريخ لشبونة. تنطلق رحلتها من قلب المدينة التاريخي برفقة المرشدة المحلية آنا باولا، حيث تستكشف المباني والمعالم الأثرية الأكثر شهرة في المدينة، قبل أن تتجوّل في شوارع الفاما ذات الأجواء المميزة. لتتواصل الرحلة في محل بيع الحلويات "باستيس دي بيليم"، أين تلقي نظرة عن قرب على فطائر الكاسترد البرتغالية الأصلية، بل وتجرب صنعها بنفسها.
في متحف البلاط الوطني، تتعمق ليلي في تقاليد صناعة البلاط في البرتغال، قبل أن ترسم بيدها على قطعة من البلاط. بعد ذلك، تنتقل ليلي للإقامة في فندق "لابا بالاس" الفخم، حيث تستمتع بأجواء العظمة التاريخية التي تحيط به، قبل أن تتوجه لتناول العشاء في مطعم "سولار دوس بريسونتوس". في المطعم، تشارك أحد الطهاة في إعداد أطباق برتغالية تقليدية، ثم تستمتع بتذوق هذه الأطباق برفقة أحد أفراد العائلة التي أسست المطعم. تختتم ليلي زيارتها إلى لشبونة برحلة بالقارب على ضفاف نهر تاجه، حيث تستمتع بألوان المدينة الزاهية وأفقها المميز، وتلقي نظرة أخيرة على مدينة غنية بالثقافة والنكهة والتاريخ.
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك طبخ كماليات سياحة سفر البرتغال لشبونة
Loader Search
ابحث مفاتيح اليوم