صحيفة الاتحاد:
2025-07-03@20:42:33 GMT

«قناص» سبورتينج لشبونة يهدد مبابي وصلاح!

تاريخ النشر: 18th, May 2025 GMT

 
معتز الشامي (أبوظبي)

أخبار ذات صلة إنجلترا تحتل أوروبا.. نصف «البريميرليج» يتأهل إلى بطولات «اليويفا»! الكرة الأوروبية.. «حقبة المفاجآت» في آخر 10 سنوات!


يقترب فيكتور جيوكيريس مهاجم سبورتينج لشبونة من الظفر بالحذاء الذهبي الأوروبي، بعد إضافة المزيد من الأهداف إلى رصيده الكبير، وسجل اللاعب السويدي الهدف الثاني لفريقه في الفوز 2-0 على فيتوريا جيماريش، ليقود سبورتنج إلى لقب الدوري البرتغالي للعام الثاني على التوالي.


ووصل جيوكيريس إلى 53 هدفاً هذا الموسم في جميع المسابقات، منها 39 هدفاً في الدوري البرتغالي، وعزز صدارته لقائمة هدافي جائزة الحذاء الذهبي الأوروبي، ويتقاسم هداف ريال مدريد كيليان مبابي، وجناح ليفربول محمد صلاح المركز الثاني برصيد 28 هدفاً لكل منهما، وتتبقى مباراتان لهما في الدوري المحلي.
وفي غياب الأداء الكبير من مبابي أو صلاح، ربما يصبح جيوكيريس أول فائز بالجائزة من خارج الدوريات الخمسة الكبرى في أوروبا منذ 23 عاماً، وكان ماريو جارديل آخر لاعب يبلغ الإنجاز، عندما سجل 42 هدفاً موسم 2001-2002، وبالمصادفة بالنسبة لفريق سبورتينج أيضاً.
ويمنح النظام 1.5 نقطة للأهداف المسجلة خارج الدوريات الخمسة الكبرى، ما يضع جيوكيريس عند 58.5 نقطة، في حين تحتسب الأهداف في الدوري الإنجليزي، والدوري الإسباني، والدوري الألماني، والدوري الإيطالي، والدوري الفرنسي بـ 2 نقطة، لذلك فإن مبابي وصلاح لديهما 56 نقطة لكل منهما، ويملك جيوكيريس فرصة أخيرة لتسجيل المزيد من الأهداف هذا الموسم، عندما يواجه بنفيكا في نهائي كأس البرتغال 25 مايو.
وقد يكون هذا أيضاً الظهور الأخير للاعب البالغ «26 عاماً» بألوان سبورتنج، حيث قد يكون المهاجم على وشك إكمال انتقاله إلى الدوري الإنجليزي، حيث يُعد نجم كوفنتري سيتي السابق هدفاً رئيساً لمدرب أرسنال ميكيل أرتيتا، وهو منفتح على الانضمام إلى نادي شمال لندن.

 

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: ليفربول محمد صلاح كيليان مبابي ريال مدريد سبورتنج لشبونة الدوري الإنجليزي الدوري الإسباني

إقرأ أيضاً:

لماذا أصبح تحقيق أهداف إسرائيل التكتيكية أصعب في غزة؟

ترتفع وتيرة وحدة المواجهة بين المقاومة الفلسطينية وقوات الاحتلال الإسرائيلي المتوغلة إلى محاور مختلفة في قطاع غزة  بناءً على وقع مفاوضات وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى.

وكبدت فصائل المقاومة وعلى رأسها كتائب القسام وسرايا القدس -الجناحان العسكريان لحركتي حماس والجهاد الإسلامي– جيش الاحتلال خسائر كبيرة على الصعيدين البشري والمادي في شمال قطاع غزة وجنوبها خلال الأسابيع الأخيرة.

وتأكيدا على ذلك، قال مسؤول عسكري إسرائيلي لشبكة "سي إن إن" إن تحقيق الأهداف التكتيكية في غزة صار "أصعب الآن"، وأقر في الوقت نفسه أن "إسرائيل لم تحقق جميع أهدافها الحربية بالكامل".

ومنذ بداية الحرب على غزة، رفعت إسرائيل شعار "النصر المطلق" وضرورة تحقيق أهداف الحرب، وهي: القضاء على قدرات المقاومة الفلسطينية وبنيتها التحتية، وإنهاء حكم حركة حماس، واستعادة الأسرى المحتجزين، وضمان ألا تشكل غزة تهديدا مستقبليا.

ويتفق الخبير العسكري العقيد حاتم كريم الفلاحي مع تصريحات هذا المسؤول الإسرائيلي، وأرجع ذلك إلى أسباب عدة:

الطبيعة الحضرية للمناطق المبنية، فهي مكتظة سكانيا، مما يعيق تحقيق الأهداف التكتيكية لصعوبة التمييز بين الأهداف العسكرية والمدنية. آلية عمل فصائل المقاومة، إذ قد ينفذ مقاتلان عملية عسكرية نوعية، فالأمر لا يحتاج أعدادا كبيرا، مما يصعب الوصول إلى هذه الأهداف والتخلص منها. طبيعة المنطقة الجغرافية ووجود الأنفاق يصعب على قوات الاحتلال الوصول لأهداف مهمة. العمل في بيئة حضرية تحتوي على أنقاض أصعب بكثير من العمل في بيئة حضرية طبيعية. الكفاءة القتالية لفصائل المقاومة تختلف عن قوات الاحتلال في إمكانية التصدي والتنقل داخل هذه المناطق.

وفي وقت سابق اليوم الخميس، أعلنت كتائب القسام استهداف ناقلة جند إسرائيلية بقذيفة "الياسين 105" المضادة للدروع -أمس الأربعاء- في شارع المجمع الإسلامي بمدينة خان يونس (جنوبي القطاع)، مؤكدة اشتعال النيران فيها وهبوط الطيران للإخلاء.

إعلان

كما أعلنت سرايا القدس تدمير دبابة ميركافا إسرائيلية وسط خان يونس، كاشفة أن العملية تمت بتفجير عبوتين من مخلفات الاحتلال عبر الهندسة العكسية.

كما أعلنت السرايا تفجير مقاتليها -أمس الأربعاء- جرافة إسرائيلية من نوع "دي 9" بعبوة كانت مزروعة سابقا أثناء توغلها في حي الشجاعية شرقي غزة.

مقالات مشابهة

  • لماذا أصبح تحقيق أهداف إسرائيل التكتيكية أصعب في غزة؟
  • د. لبيب قمحاوي يكتب .. الصورة الجديدة للصراع مع إسرائيل
  • إسرائيل تتحدث عن تصفية "خلية إرهابية" في غزة
  • بينهم جوارديولا.. أشهر من ارتدى القميص «10» في برشلونة
  • هدافو «مونديال الأندية» بين «المفاجآت» و«الصدمات»!
  • عبدالحليم علي: هدفي بمرمى الحضري هو الأغلى في مسيرتي
  • صفقة جيوكيريس تُنعش هجوم أرسنال.. لكن هل تُهدد مستقبل كاي هافرتز؟
  • مدرب بورتو ضحية «مونديال الأندية»!
  • الجيش الإسرائيلي: هاجمنا أكثر من 140 هدفا يوم أمس الإثنين في قطاع غزة
  • كمين دمـ وي في أيداهو.. مقتـ.ل رجلي إطفاء برصاص قناص.. زملاء القاتل يتحدثون: انعزالي والهوس بالعنف