ليون (أ ف ب)
أعلن الجناح الفرنسي الجزائري الأصل ريان شرقي رحيله المحتمل عن فريقه ليون الفرنسي، من دون أن يشير إلى وجهته المقبلة.
وقال شرقي بعد فوز فريقه على أنجيه بهدفين في الدوري الفرنسي: «أعتقد أنها آخر مباراة لي مع ليون، الآن أنا حذر، أعرف تماماً ما عشته الصيف الماضي، الأمر لم يكن سهلاً بالنسبة إلى، تم وضعي جانباً في مطلع الموسم، على الرغم من أنني لم أقم بخيانة النادي أبداً»
ولدى سؤاله عن مستقبله أجاب: «لا أدري أين سيأخذني القدر».
وتابع شرقي (21 عاماً) الذي انضم إلى ليون في عمر السابعة، وتدرج في فئاته العمرية: «بذلت كل شيء من أجل هذا القميص، لم يكن الأمر سهلاً، لقد تمت محاربتي ومهاجمة محيطي، لكنني كنت الوحيد الذي يتخذ القرارات».
وتابع: «أنا فخور بنفسي وما قدمت إلى ليون، أمضيت 14 سنة من الشغف، من العمل الدؤوب والتصميم»، وختم: «مهما حصل سأعود في يوم من الأيام».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الدوري الفرنسي فرنسا ليون
إقرأ أيضاً:
فى ذكرى رحيله.. مقتطفات من حياة الشيخ عبدالواحد زكى راضى
تحل علينا اليوم الثلاثاء التاسع من ديسمبر ذكرى رحيل القارئ الشيخ عبد الواحد زكى راضى، أحد أبرز قراء القرآن الكريم فى مصر فى العصر الحديث.
رحلة حياة القارئ الشيخ عبد الواحد زكي راضي مع القرآن الكريم
مولده
ولد الشيخ عبد الواحد زكي راضى في يوليو 1936، في قرية شبرامنت - مركز ومدينة أبو النمرس - بمحافظة الجيزة.
أتم الشيخ عبد الواحد زكى راضى حفظ القرآن الكريم كاملاً وهو فى سن التاسعة من عمره.
التحاقه بالإذاعة
اعتمد قارئاً للقرآن الكريم في الإذاعة المصرية عام 1975.
ترك للمكتبة الإذاعية العديد من التسجيلات للحفلات الخارجية والأمسيات الدينية والتلاوات القرآنية باستديوهات الإذاعة.
كما سجل المصحف المرتل برواية حفص لإذاعة وتلفزيون أبو ظبي بدولة الإمارات بالاشتراك مع الشيخ راغب مصطفى غلوش عام 1989م، وقد كان هذا التسجيل هو أول تسجيل يتم للإذاعة والتليفزيون فى آن واحد.
سفره للخارج
سافر إلى العديد والعديد من الدول العربية والإسلامية لإحياء أيام وليالي شهر رمضان مثل "أمريكا الشمالية، وكينيا، وساحل العاج، وأستراليا، وهولندا، والبرازيل، وإيطاليا، والإمارات ".
في عام 1989 سجل الشيخ عبد الواحد زكى راضى المصحف المرتل لإذاعة وتليفزيون أبوظبي بدولة الإمارات بالاشتراك مع الشيخ راغب مصطفى غلوش.
عين الشيخ عبد الواحد قارئاً للسورة بمسجد الصَّباح بالهرم في عام 1975، ثم مسجد حسن باشا طاهر.
في عام 1979 عين أول قارئ للسورة بمسجد المغفرة بحي العجوزة في الجيزة بعد إنشاء المسجد، ثم انتقل مسجد صلاح الدين بحي المنيل بالقاهرة منذ 1987 وحتى وفاته.
وفاته
توفى الشيخ عبد الواحد زكى راضى في مثل هذا اليوم 9 ديسمبر عام 2016 عن عمر يناهز 80 عامًا.