مركز مراقبة تفويج الحجاج: أكثر من 6 آلاف حافلة نقلت 253 ألف حاج من المدينة إلى مكة حتى الآن
تاريخ النشر: 19th, May 2025 GMT
قال رئيس مركز مراقبة تفويج الحجاج والمعتمرين، محسن عباس، إن أكثر من 6 آلاف حافلة نقلت 253 ألف حاج من المدينة إلى مكة المكرمة حتى الآن.
وأضاف عباس، في تصريحات عبر قناة "الإخبارية"، أن أوقات الذروة تكون من يوم 25 ذي القعدة إلى 6 ذي الحجة، إذ يغادر 1500 حافلة تحمل على متنها نحو 50 ألف حاج.
وأشار إلى مراقبة حركة تفويج الحجاج إلى مكة المكرمة عبر منصتي "مسار" و"نسك".
رئيس مركز مراقبة تفويج الحجاج والمعتمرين محسن عباس: أكثر من 6 آلاف حافلة نقلت 253 ألف حاج من المدينة إلى مكة حتى الآن، ومراقبة حركة تفويج الحجاج عبر منصتي "مسار" و"نسك"#نشرة_النهار | #الإخبارية pic.twitter.com/JEYndppbOp
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) May 19, 2025 مركز مراقبة تفويج الحجاج والمعتمرينتفويج الحجاج والمعتمرينقد يعجبك أيضاًNo stories found.المصدر: صحيفة عاجل
إقرأ أيضاً:
تحقيق لأسوشيتدبرس: المتعاقدون الأميركيون بغزة يستخدمون الذخيرة الحية
كشف تحقيق لوكالة أسوشيتد برس أن المتعاقدين الأميركيين الذين يحرسون مواقع توزيع المساعدات في قطاع غزة يستخدمون الذخيرة الحية والقنابل الصوتية، بينما يتدافع المجوعون الفلسطينيون للحصول على الطعام، وذلك وفقاً لشهادات ومقاطع فيديو حصلت عليها وكالة "أسوشييتد برس".
ونقلت الوكالة عن متعاقدين أميركيين اثنين- رفضا الكشف عن هويتهما- أنهما قدما شكاوى لانزعاجهما من ممارسات خطيرة وغير مسؤولة في مواقع المساعدات بغزة، مشيرين إلى أن موظفي الأمن المعينين كانوا غالبا غير مؤهلين ومدججين بالسلاح.
وأكد المتعاقدان الأميركيان أن موظفي الأمن المعينين بغزة يبدو أن لديهم ترخيصا مفتوحا لفعل ما يحلو لهم، لافتين إلى أن زملاؤهم كانوا يلقون بانتظام قنابل الصوت ورذاذ الفلفل باتجاه الفلسطينيين بغزة.
ونقلت أسوشيتد برس عن متعاقد أميركي أن الرصاص كان يطلق في جميع الاتجاهات وأحيانا باتجاه منتظري المساعدات في غزة، كما نقلت عن متعاقدين آخرين أن عملية توزيع المساعدات في غزة كانت عشوائية وافتقرت للقيادة، وأن بعض الحراس عينوا قبل أيام فقط عبر البريد الإلكتروني وكثير منهم لا خبرة قتالية لديهم.
كما نقلت الوكالة عن المتعاقدين الأميركيين أن الحراس الذين عينوا قبل أيام فقط في غزة لم يتلقوا تدريبا مناسبا على الأسلحة الهجومية، وأكدا أن الشركة المتعاقدة مع مؤسسة غزة الإنسانية لم تزود الحراس بقواعد اشتباك إلا بعد 3 أيام.
وحذر المتعاقدين الأميركيين من أنه إذا استمرت مؤسسة غزة على هذا النحو فستكون مزيد من الأرواح في خطر، مشيرين إلى أن الجيش الإسرائيلي يستخدم نظام توزيع المساعدات للوصول إلى معلومات، بحسب ما نقلته الوكالة عنهما.
كما نقلت الوكالة عن مسؤول أمني إسرائيلي أنه لا توجد أنظمة فحص أمني طورها أو شغلها الجيش داخل مواقع توزيع المساعدات.
إعلانونقلت أسوشيتدبرس عن شركة سيف ريتش سولوشنز المتعاقدة مع مؤسسة غزة أنه إصابات وقعت خلال 31% من عمليات التوزيع خلال أسبوعين في شهر يونيو/ حزيران الماضي، دون أن تقع
إصابات خطيرة في أي من مواقعها حتى الآن، لكنها أشارت إلى إطلاق نار من قبل الحراس بعيدا عن المدنيين في حوادث متفرقة.
وتعليقا على ذلك، نقلت وكالة أسوشيتد برس عن عن مؤسسة غزة الإنسانية أن هناك أشخاصا لديهم مصلحة شخصية في فشل المؤسسة وهم على استعداد لفعل أو قول أي شيء.
وذكرت المؤسسة أن فريقها يضم خبراء إنسانيين ولوجستيين وأمنيين ذوي خبرة واسعة على الأرض، بحسب وصفها.