شعبية ملوى تختتم فعاليات "ثقافتنا فى إجازتنا" بدمياط الجديدة
تاريخ النشر: 27th, August 2023 GMT
اختتمت فرقة ملوى للفنون الشعبية بفرع ثقافة المنيا ، العروضن الصيفية ، أمام جماهير دمياط الجديدة، بالمسرح الرومانى بالحديقة المركزية، وذلك ضمن مبادرة "ثقافتنا فى إجازتنا" التابع للهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة عمرو بسيونى.
حيث قدمت فرقة ملوى للفنون الشعبية ، التابعة لفرع ثقافة المنيا برئاسة دكتورة رانيا عليوة ، بإقليم وسط الصعيد الثقافى برئاسة الكاتب محمد نبيل ، والحاصلة على العديد من الجوائز الدولية والمحلية ، عروض فنية تفاعل معها وأشاد بها الحضور بشكل كبير ، والتي قدمت عروض فنية من الفلكلور والتراث الصعيدي منها "التحطيب، التنورة، العصايا ، الذكر، القصب، خطوة يا ابو الحسن، أمان يا مراكبى" والفرقة من تدريب الفنان محمد شحاتة .
ويأتي ذلك ضمن البرنامج الفني بالمبادرة ، والمقدم بإشراف الإدارة المركزية للشئون الفنية برئاسة الفنان أحمد الشافعي، بالتعاون مع إقليم شرق الدلتا الثقافي برئاسة عمرو فرج.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: العروض الصيفية ثقافة المنيا دمياط الجديدة أخبار محافظة المنيا
إقرأ أيضاً:
السبت ..تظاهرة شعبية كبرى في عدن رفضاً للجوع والفساد
وأكد بيان صادر عن اللجنة اليوم الخميس، أن هذه الخطوة تأتي في سياق استمرار الثورة الشعبية المطالبة بالحقوق المهدورة التي يفترض أن تكون مكفولة بحكم القانون والكرامة، لكنّ غيابها تحوّل إلى جريمة ضد الإنسانية وضد الوطن الجريح.
وجاء في البيان:
“نخرج لأننا نعيش في جوع وفقر مدقع، وسط غلاء فاحش لا يُطاق، بلا كهرباء، ولا ماء، ولا دواء، في ظل انهيار العملة، وضياع قيمة الرواتب المنقطعة، وتجاهل تام من نخبة حاكمة تنعمت بالسلطة وتخلت عن واجبها الأخلاقي والوطني.”
وأضاف "نخرج لنقول لهم تحمّلوا مسؤولياتكم أو تنحّوا عن كراسيكم. أعيدوا لنا وطننا المختطف.. أعيدوا لنا كرامتنا وحقوق أطفالنا.”
كما حملت “ثورة نساء عدن” رسالة قوية مفادها أن المرأة العدنية ستكون في مقدمة النضال الشعبي السلمي لاستعادة الحقوق المسلوبة، وتحقيق العدالة والكرامة والحياة الكريمة لكل أبناء عدن واليمن، مؤكدات أن هذه الانتفاضة ليست لحظية، بل هي ثورة وعي وحق وصمود حتى إسقاط الفساد.
وتأتي هذه الدعوة في ظل تصاعد الغضب الشعبي والاحتجاجات المستمرة في عدن ومناطق أخرى الخاضعة لسيطرة حكومة المرتزقة الموالية للتحالف، رفضًا للانهيار الكارثي في العملة المحلية، وارتفاع الأسعار بشكل جنوني، وانعدام الخدمات الأساسية، وسط صمت حكومي تجاه معاناة السكان المتفاقمة.