ما قامت به معلمة تجاه طالبة يهز الشارع التركي.. تدخل عاجل من وزارة التعليم!
تاريخ النشر: 21st, May 2025 GMT
في إحدى مدارس المرحلة المتوسطة في منطقة بنديك بإسطنبول، اعتدت معلمة على طالبة لفظيًا وجسديًا أمام زملائها في الصف بعد أن طلبت منها الصعود إلى السبورة.
ووفقًا للمعلومات، فإن المعلمة التي لم تُعرف هويتها بعد، مارست العنف اللفظي والجسدي على الطالبة المسماة “ن.ب.أ”، وقد وثّق أحد الطلاب الواقعة بهاتفه المحمول.
وتُظهر اللقطات المصورة المعلمة وهي تقول للطالبة:
“تعالي يا ابنتي، طوال 15 سنة من عملي كمعلمة لم أغضب على فتاة بهذا الشكل. سأقوم بضربك، سألف شعرك بيدي، أعلم أنك من بدأ بهذه القذارة. هناك تفاهات وثرثرة مقززة تحدث في الصف، تفسدين النظام وتعطلين سير الدرس، أعلم تمامًا من أنت، هناك 3 أو 4 طالبات مقززات في هذا الصف، وأنتِ واحدة منهن. لا تقومي بتصرفات تافهة داخل الصف”.
بينما تُسمع الطالبة وهي ترد بهدوء: “أنا لم أفعل شيئًا”.
اقرأ أيضاأبشع أنواع الغش الغذائي.. تفاصيل مقززة من مدينة سكاريا!
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: أخبار تركيا إسطنبول اعتداء اعتداء على طالبة العنف في تركيا تركيا الآن
إقرأ أيضاً:
اتهام معلمة بممارسة الرذيلة مع قاصر 50 مرة
وكالات
كشفت المعلمة كريستينا فورميلا المتهمة بارتكاب اعتداءات جنسية بحق أحد طلاب مدرستها، أنها ضحية “تدقيق جنسي” يعكس كراهية النساء، وتشكو من وصفها بأنها “مفترسة” في وسائل الإعلام.
وأكد الادعاء العام على وجود أدلة تُظهر أنها أساءت جنسيًا، لطالب يبلغ من العمر 14 عامًا، عشرات المرات خلال علاقة استمرت لأشهر، وانتهت فقط عندما قرر المراهق الإبلاغ عنها.
وقال ممثل عن عائلة فورميلا، في بيان نشرته صحيفة “نيويورك بوست”، “إنه مشهد استعراضي – طقس علني يعاقب النساء ليس على ما فعلن، بل على الطريقة التي يُنظر إليهن بها”.
وتابع: “عندما يُتهم الرجال، نتحدث عن الأدلة والإجراءات؛ أما عندما تُتهم النساء، فنهاجم شخصيتهن وخياراتهن وقيمتهن كبشر؛ هذا ليس عدلا، بل اضطهاد قائم على النوع تحت غطاء المحاسبة”.
وكانت فورميلا تعمل معلمة تربية خاصة ومدربة لكرة القدم في مدرسة “داونرز غروف” الثانوية بولاية إلينوي الأمريكية، وهي متهمة باستدراج طالب يبلغ من العمر 14 عامًا لإقامة علاقة جنسية معه لا تقل عن 50 مرة بعد أن بلغ سن الخامسة عشرة، ووفقًا للادعاء، بدأت العلاقة المزعومة عندما كانت فورميلا في سن 28 من عمرها، وحدثت معظم اللقاءات الجنسية داخل المدرسة.