ممثل السلة الليبية الأهلي طرابلس ينهي مرحلة الذهاب في الصدارة وبالعلامة الكاملة
تاريخ النشر: 21st, May 2025 GMT
يفتتح فريق الأهلي طرابلس يوم غد الخميس مرحلة إياب التصفيات المؤهلة إلى نهائيات بطولة البال بمواجهة نيروبي سيتي ثاندر الكيني.
ويسعى ممثل كرة السلة الليبية الأهلي طرابلس، لمواصلة عروضه القوية بتحقيق انتصار جديد على الفريق الكيني يضاف للانتصارات السابقة التي حققها الفريق في مرحلة الذهاب التي تصدرها بالعلامة الكاملة.
وحقق الأهلي طرابلس الفوز على كل من الجيش الرواندي 90-68 وأم بي بي الجنوب إفريقي 87-77 ونيروبي الكيني 115- 87.
ويتأهل صاحبا المركزين الأول والثاني بشكل مباشر إلى نهائيات البال التي ستقام في مدينة بريتوريا بجنوب إفريقيا وذلك في الفترة من 6 إلى 14 من شهر يونيو القادم.
المصدر: قناة ليبيا الأحرار
الأهلي طرابلسكرة السلة Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف الأهلي طرابلس كرة السلة
إقرأ أيضاً:
القضاء الكيني يوقف اتفاقا صحيا مع واشنطن
أصدرت المحكمة العليا في كينيا أوامر تحفظية بوقف تنفيذ اتفاقية التعاون الصحي الموقعة بين نيروبي وواشنطن الأسبوع الماضي بعد تصاعد الجدل بشأن بند نقل البيانات الطبية والشخصية إلى الخارج.
وقررت المحكمة تعليقا محددا للجزء المرتبط بتبادل المعلومات الصحية والوبائية، مؤكدة أن هذا الإجراء سيظل ساريا إلى حين مراجعة الاتفاقية قانونيا.
وجاء القرار استجابة لدعوى رفعها اتحاد المستهلكين الكينيين الذي اعتبر أن الاتفاقية الموقعة في واشنطن يوم 4 ديسمبر/كانون الأول الجاري بين رئيس مجلس الوزراء الكيني موساليا مودافادي ووزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو تنتهك الدستور وقانون الصحة، وتمت صياغتها بعيدا عن أعين الرأي العام.
وحذر الاتحاد في مذكراته من أن نقل البيانات الطبية إلى الخارج يمثل خطرا دائما لا يمكن الرجوع عنه، قائلا إن ذلك يفتح الباب أمام انتهاكات خصوصية المواطنين، ويعرّضهم للوصم وسوء استخدام معلوماتهم.
في المقابل، سعى الرئيس الكيني وليام روتو إلى تهدئة المخاوف، مؤكدا أن المبادرة جاءت من الجانب الكيني وليس الأميركي، وأن المفاوضات أُجريت في نيروبي قبل توقيع الاتفاقية رسميا في واشنطن.
وأضاف أن المدعي العام راجع الاتفاقية وأقر سلامتها القانونية، نافيا وجود أي ثغرات تتعلق بحماية البيانات.
وستُعرض القضية مجددا في 12 فبراير/شباط المقبل لمتابعة مدى الالتزام بالأوامر القضائية، وتحديد مسار الجلسات المعجلة للنظر في الطعن.
وتأتي هذه التطورات في وقت تتزايد فيه المخاوف الشعبية والسياسية من أن تتحول الاتفاقيات الدولية إلى بوابة لتسريب بيانات حساسة خارج البلاد، مما يضع الحكومة أمام اختبار صعب بين تعزيز التعاون الدولي في مجال الصحة وضمان حماية خصوصية مواطنيها.
إعلان