يكفي 10 سنوات.. مدبولي يكشف احتياطي وحجم إنتاج منجم السكري
تاريخ النشر: 21st, May 2025 GMT
قال الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس الوزراء، إن الاستكشافات التي تم إجراؤها على منجم السكري أكدت أن احتياطاته تكفي لأكثر من 10 سنوات مقبلة.
وأضاف «مدبولي»، خلال كلمته بمؤتمر صحفي، أن نسبة مشاركة القطاع الخاص في المشروعات ارتفعت إلى نحو 60 بالمئة، مشيرا إلى أنه تم تخصيص 700 مليار جنيه لقطاعات التنمية البشرية وخاصة التعليم والصحة.
وأشار إلى أن سياسات برنامج الإصلاح الاقتصادي بدأت تؤتي ثمارها، موضحا أن برنامج الإصلاح الاقتصادي حاز إشادة واسعة من كل المؤسسات والمنظمات الدولية.
وأوضح أن منطقة الدلتا الجديدة ستكون مستقبل مصر الواعد، بالإضافة إلى إحداث التنمية الزراعية وما يرتبط بها من زراعات في مختلف محافظات الجمهورية، متابعا: «الخير قادم لمصر في مجال الاستصلاح الزراعي».
اقرأ أيضاًمدبولي: سياسات برنامج الإصلاح الاقتصادي بدأت تؤتي ثمارها
رئيس الوزراء: خصصنا 700 مليار جنيه لقطاعات التنمية البشرية وخاصة التعليم والصحة
مدبولي: لن يكون هناك سلام مع إسرائيل إلا بإقامة الدولة الفلسطينية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: رئيس الوزراء منجم السكري مؤتمر رئيس الوزراء تصريحات رئيس الوزراء منطقة الدلتا الجديدة
إقرأ أيضاً:
علي ناصر محمد يكشف تفاصيل مشروع فندق عدن وخيارات التطوير الاقتصادي في الجنوب
استعاد علي ناصر محمد، رئيس جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية الأسبق، تفاصيل مشروع بناء فندق عدن، الذي وصفه بأنه أكبر فندق في المدينة ويقع في أفضل موقع مطل على البحر، لافتًا إلى أن تمويله جاء عبر قرض فرنسي من شركة مرتبطة بالحزب الشيوعي الفرنسي، نُفّذ عبر الحزب الشيوعي اللبناني.
وقال خلال لقاء مع الكاتب الصحفي والإعلامي سمير عمر، في برنامج "الجلسة سرية"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، إن الفندق كان "الأطول في عدن" وإن بعض الإخوة أطلقوا عليه اسم "قلعة الرأسمالية" في انعكاس لحالة التطرف الفكري آنذاك، موضحًا أن الخلاف الحقيقي كان صراعًا على السلطة بينما استُخدم البعد الفكري كغطاء.
وأضاف أنه في إطار التحديث الاقتصادي، واجه خيارًا بين شراء طائرات روسية من طراز "Tu-154" أو طائرات أمريكية من طراز "بوينج"، ورغم جودة الطائرة الروسية، فإن تكلفتها كانت أعلى، كما أن طاقمها يتكوّن من خمسة أفراد، بينما تحتاج البوينج إلى طاقمين فقط، إضافة إلى أن استهلاك الوقود في الطائرة الروسية أكبر، ومحطات صيانة البوينج أكثر توفرًا في المنطقة، لذلك — كما قال — اختار شراء طائرات البوينج لأسباب اقتصادية بحتة، رغم ظهور أصوات اتهمت القرار بأنه "انحراف"، مؤكدًا احترامه لوجهات النظر المختلفة، معتبرًا أنها تعكس تباينًا طبيعيًا في الآراء.