ريهام حجاج توجه رسالة لجمهورها.. تعرف عليها
تاريخ النشر: 25th, May 2025 GMT
حرصت الفنانة ريهام حجاج على توجيه رسالة لجمهورها، وذلك من خلال نشر صور لها من أحدث ظهور، عبر حسابها الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات “إنستغرام ”.
وكتبت “ريهام” على الصور قائلة: "حياه واحدة لتعيشها، اجعلها مهمة كن نفسك لا أحد آخر".
آخر أعمال ريهام حجاجيذكر أن آخر أعمال ريهام حجاج مسلسل "أثينا"، ويشاركها البطولة سوسن بدر، أحمد مجدي، نبيل عيسى، محمود قابيل، سلوى محمد علي، وغيرهم من الفنانين، ومن تأليف محمد ناير، وإخراج يحيى إسماعيل.
تدور أحداث المسلسل في إطار دراما نفسية مشوقة، حيث يسلط الضوء على تأثير التكنولوجيا المتسارع على المجتمع، خاصة جيل الشباب، ويطرح تساؤلات حول قدرة الإنسان على مواجهة هذا التطور والتعامل معه بطريقة صحيحة.
تتناول الأحداث فكرة التلاعب الذي قد نتعرض له، سواء كان من قبل البشر أو عبر الذكاء الاصطناعي، ومدى تأثير ذلك على حياتنا ومعتقداتنا. كما يسلط المسلسل الضوء على مفهوم العدالة وكيف أن البحث عن الحقيقة قد يكون أمرًا صعبًا في ظل العوالم الرقمية الحديثة التي أصبحت تحيط بنا.
وتلعب ريهام حجاج دور مراسلة صحفية تسعى لكشف الحقيقة وسط تحديات كبيرة، لتجد نفسها أمام صراعات نفسية واجتماعية معقدة.
أبطال مسلسل أثينا 8يشارك في بطولة المسلسل مجموعة من أبرز نجوم الدراما المصرية، من بينهم:
ريهام حجاجسوسن بدرأحمد مجدينبيل عيسىمحمود قابيلسلوى محمد عليميران عبد الوارثشريف حافظتامر هاشمعلي السبعجنا الأشقرجايدا منصوردونا إمامالمسلسل من تأليف محمد ناير، وإخراج يحيى إسماعيل، ويعد واحدًا من أبرز الأعمال الدرامية التي تناقش القضايا الاجتماعية المعاصرة من منظور جديد.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أعمال ريهام حجاج قصة مسلسل أثينا مسلسل أثينا 8 ريهام حجاج مسلسل أثينا مسلسل أثينا آخر أعمال ريهام حجاج توجه رسالة لجمهورها إنستغرام ریهام حجاج
إقرأ أيضاً:
الملك عبد الله الثاني صوت الحقيقة التي هزمت أكاذيب نتنياهو وحكومتة المتطرفة .
صراحة نيوز- بقلم:المهندس زيد نفاع أمين عام حزب عزم
لم يعد بنيامين نتنياهو مجرد رئيس وزراء لإسرائيل؛ بل أصبح رمزًا للغطرسة السياسية والقتل والعدوان الهمجي، ووجهًا قبيحا لمرحلةٍ سوداء اغرقت المنطقة بالدم والكراهية والدمار والفوضى والعنصرية.
كلما اقترب الأمل من بزوغ فجر سلامٍ حقيقي شامل وعادل خرج نتنياهو ليُطفئ النور، ويُشعل نارًا جديدة، نارا من الحقد والظلم والبطش والكذب كأن بقاءه في الحكم مرهونٌ ببقاء الحرب مشتعلة هذا الرجل لا يريد الأمن لإسرائيل كما يزعم، بل يريد الخوف وقودًا لحكمه، والدم درعًا يحمي مكانه السياسي المهدد بالسقوط ، وصولا الى السجن المؤكد .
يتحدث عن “الإرهاب” ليُخفي إرهاب دولته، وعن “السلام” ليغطي نفاقه السياسي، وعن “الأمن” وهو أكثر من قوّض أمن شعبه وجرّهم إلى عزلةٍ دولية خانقة وخالف كافة الأعراف والمواثيق الدولية
كيف يطالب العالم الفلسطينيين بالتهدئة، فيما يقف نتنياهو على أطلال غزة يُبرر المجازر باسم الدفاع عن النفس؟
أي دفاعٍ هذا الذي يقتل الأطفال ويدفن الأحلام تحت الركام؟
وأي زعيمٍ هذا الذي يُكذب كل صوتٍ يدعو إلى السلام، ويُهاجم كل من يمد يده للحوار؟
لقد قالها جلالة الملك عبدالله الثاني بوضوح: “إن لم نجد حلًا، فسنُحكم بالهلاك.”
لكن نتنياهو، الذي لا يؤمن إلا بلغة السلاح، يجرّ المنطقة كل يوم إلى حافة الهاوية والفوضى والحرب الشاملة التي لن تبقي وتذر ثم يتباكى على “الضحايا الإسرائيليين” وكأن دماء الفلسطينيين لا وجود لها.
هو لا يخاف الصواريخ… بل يخاف السلام
لأن السلام يعني سقوط مشروعه المبني على الكراهية والعنصرية، وانتهاء حقبته التي قامت على الخداع والتهويل والكذب والتدليس.
ولهذا يهرب من كل مبادرة، ويُفشل كل فرصة، لأن بقاء النزاع هو بقاءه السياسي.
لقد نجح الملك عبدالله الثاني في أن يُعرّي هذا الزعيم أمام العالم، بخطابٍ أخلاقي وإنساني جعل الرواية الإسرائيلية تفقد بريقها، وكشف للعالم أن ما يجري في غزة ليس حربًا على الإرهاب، بل حربٌ على الحقيقة والحق والشرعية ولعل أكثر ما أوجع نتنياهو ليس الصواريخ ولا الضغوط، بل أن يرى صوتًا عربيًا حرًا يواجه أكاذيبه بالحكمة والمنطق، فيكسب ضمير العالم بينما يخسر هو صورته التي بناها على التزييف.
نتنياهو اليوم لا يقود إسرائيل نحو المستقبل، بل يسحبها إلى ظلامٍ أخلاقيٍّ عميق.
يزرع الكراهية في الأجيال القادمة، ويُحوّل كل طفل فلسطيني إلى شاهدٍ على جريمةٍ مفتوحة لا تعرف النهاية.
وإن كان العالم لا يزال يتردد في تسمية الأشياء بأسمائها، فإن الحقيقة باتت صارخة: نتنياهو ليس صانع سلام، بل صانع خراب ودمار.
لقد مثل جلالة الملك عبدالله الثاني صوت الانسانية والأخوة والتضامن والتي تشكل عنونا اردنيا هاشميا يفتخر به كل أردني وعربي ومسلم وتؤكد ان الأردن ينطلق من منطلقه الوطني العروبي وواجبة الديني والشرعي والاخلاقي مؤكدا أن لا أمن ولا استقرار ولا تنمية ولا حياة إنسانية كريمة ولا سلام في ظل الغطرسة الصهيونية التي تجاوزت كل الحدود وفي ظل النزاعات والصراعات التي تعصف بالمنطقة وعلى رأسها القضية الفلسطينية والقدس وحق الشعب الفلسطيني الشرعي بنيل حقوقة كاملة ضمن سلام دائم وعادل وشامل على أساس حل الدولتين واقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس .