الأسبوع:
2025-05-31@02:00:48 GMT

قبل عيد الأضحى.. طريقة عمل الفتة باللحمة

تاريخ النشر: 29th, May 2025 GMT

قبل عيد الأضحى.. طريقة عمل الفتة باللحمة

مع اقتراب عيد الأضحى المبارك، تعد الفتة باللحمة من أشهر الأكلات، التي تتمتع بالمذاق الرائع والشهي، فبحثت الكثير من ربات البيوت عن طريقة عمل الفتة باللحمة بطريقة بسيطة.

وتوفر «الأسبوع» لزوارها ومتابعيها كل ما يخص طريقة عمل الفتة باللحم، وذلك من خلال خدمة إخبارية شاملة يقدمها الموقع على مدار اليوم من خلال السطور التالية:

مكونات الفتة المصري

كيلو من اللحم مسلوقة

ثلاثة أكواب من الأرز

عيش بلدي مقطع قطع صغيرة

2 كوب عصير طماطم

كوب شوربة لحمة

بصل مفروم

ثوم مفروم

2 معلقة كبيرة صلصة طماطم

2 معلقة كبيرة خل

3 معلقة كبيرة زيت زيتون

ملح وفلفل أسود

بهارات اللحم

معلقة سمن كبيرة

طريقة عمل الفتة طريقة عمل الفتة المصري

ضع الخبز في صينية، ويدخل فرن مسخن مسبقًا حتى يتحمص، بعد ذلك يخرج من الفرن، ويضاف إليه الثوم وزيت الزيتون، ويقلب جيداً، ثم يترك جانباً دون تغطية.

يوضع السمن في وعاء على النار، ويضاف إليه البصل والثوم، ويقلب حتى يذبل، بعد ذلك يضاف الخل وعصير الطماطم والصلصة، وتقلب جيداً.

طريقة عمل الفتة

يتبل الخليط بالملح والفلفل الأسود والبهارات والسكر، يترك على نار هادئة لمدة 20 دقيقة وحتى يتسبك، وتضاف الشوربة إلى الخبز، ويقلب جيداً.

يوضع الخبز في طبق التقديم، ويوضع من الأعلى الأرز، ثم ترص قطع اللحمة وتوزع الصلصة على الوجه، وتقدم ساخنة مع المخلل.

اقرأ أيضاًوفري فلوسك.. طريقة عمل البسبوسة في البيت زي المحلات

بمكونات بسيطة.. طريقة عمل سلطة الأفوكادو مع الجرجير والطماطم

طريقة عمل طاجن المكرونة بالجمبرى والوايت صوص

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: طريقة عمل طريقة عمل الفتة طريقة عمل الفتة المصرية الفتة الفتة المصرية طريقة عمل صلصة الفتة طریقة عمل الفتة

إقرأ أيضاً:

سياحة الخبز.. هكذا تكتشف ثقافات العالم من قلب الأفران

في الـ25 من يناير/كانون الثاني من هذا العام، توجت اليابان ببطولة العالم، في حدث عالمي لا يتعلق بالرياضة أو التكنولوجيا، بل بفنون المخبوزات، توجت اليابان ببطولة العالم في صناعة الحلويات، التي تقام كل عامين في مدينة ليون الفرنسية منذ عام 1989.

هذا الحدث، الذي قد لا يعرفه الكثيرون، يعد من أبرز الفعاليات لعشاق فنون الخبز والحلويات حول العالم. ومع فعاليات أخرى مثل بطولة البيتزا الأوروبية، يتضح كيف أصبحت المخبوزات عنصرا أساسيا في السياحة الغذائية الحديثة، حيث لم تعد المخابز أماكن لتلبية الحاجات الغذائية فقط، بل وجهات سياحية وثقافية متكاملة.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2شعوبlist 2 of 2مُنع عنهم الطعام قبل قرون.. ماذا يأكل الكرادلة أيام انتخاب البابا؟end of list

وقد ظهرت "سياحة المخابز" كاتجاه متصاعد يتيح للزوار استكشاف التقاليد المحلية من خلال الخبز، والمشاركة في ورش العمل، والجولات داخل المخابز، وحتى زيارة المتاحف المتخصصة في تاريخ صناعة الخبز.

الخبز على الخريطة السياحية

لم تعد زيارة المدن تقتصر على المعالم الأثرية والطبيعية، بل أصبح الخبز بوابة لاكتشاف الثقافة المحلية، مما أدى إلى ازدهار "سياحة المخابز" كاتجاه عالمي جديد. ففي زمن تتزايد فيه الرغبة في التجارب الأصيلة، باتت المخابز وجهات سياحية حقيقية، تتيح للزوار فرصة تذوق النكهات المحلية، تقدم العديد من المخابز اليوم جولات إرشادية تسمح للزائرين بالتعرف على مراحل صناعة الخبز، بداية من خلط العجين واختيار المكونات، وصولا إلى الخبز في الأفران التقليدية.

إعلان

هذه التجارب لا تقتصر على المشاهدة فقط، بل تشمل ورش عمل تفاعلية تتيح للزوار تعلم تقنيات العجن والتخمير والتشكيل بأنفسهم، مما يمنحهم إحساسا حقيقيا بتراث هذا الفن العريق.

تعتمد هذه السياحة على دمج التجربة الحسية بالثقافية، حيث يختبر الزائر طعم المكان وتاريخه في آن واحد. المخابز لا تقدم الخبز فحسب، بل تسرد حكايات عبر وصفات موروثة وتقنيات تقليدية. من الكرواسون الفرنسي، إلى البقلاوة التركية، وخبز الجاودار الألماني، والبيتزا النابوليتان، حيث يمثل تنوع الخبز حول العالم نافذة لفهم الشعوب.

كما أن ارتفاع الاهتمام بالمنتجات المحلية أسهم في تعزيز هذا التوجه، إذ أشار تقرير لصحيفة "ذا غارديان" البريطانية أن 65% من السياح باتوا يبحثون عن تجارب طعام تعكس هوية المكان. مما يعزز مكانة المخابز كوجهات سياحية ذات طابع إنساني وتاريخي يعبر عن جوهر المجتمعات التي تنتمي إليها.

View this post on Instagram

A post shared by Cedric Grolet (@cedricgrolet)

أشهر الوجهات العالمية لسياحة المخابز

مع تزايد الاهتمام بسياحة الطعام، برزت مدن عديدة حول العالم كوجهات متميزة لعشاق المخبوزات والحلويات، حيث تمتزج الخبرة الحسية بالتقاليد والثقافة.

باريس.. عاصمة الخبز العالمي

تحتضن باريس مئات المخابز التقليدية والحديثة، وتعد من أبرز الوجهات لعشاق الخبز. تشتهر بالباغيت الفرنسي الشهير والكرواسون الذهبي الذي يعد رمزا للفطور الباريسي. تستقبل باريس أكثر من مليون سائح سنويا لتجربة مخابزها الحرفية.

نابولي.. موطن البيتزا التقليدية

تعرف نابولي بعجينتها المميزة والبيتزا المصنوعة في أفران الطوب الحارة، وهي مدرجة ضمن التراث الثقافي غير المادي لليونسكو. تقدم مخابز المدينة تجارب تفاعلية تُظهر مراحل إعداد العجينة والصلصة التقليدية.

برلين.. خبز الجاودار وتقاليد راسخة

تشتهر برلين بخبز الجاودار (Roggenbrot) الداكن، المعروف بنكهته العميقة وقوامه الكثيف. وتحتفل المدينة سنويًا بمهرجان الخبز، الذي يسلّط الضوء على ثراء وتنوع المخبوزات الألمانية، من الخبز الحامض إلى أنواع الخبز المصنوع من الحبوب الكاملة، في مزيج يعبّر عن تقاليد عريقة لا تزال حية حتى اليوم.

إعلان لندن.. تنوع ثقافي في رغيف

لندن مدينة تعكس تنوع الثقافات العالمية، وينعكس ذلك بوضوح في مخابزها. من خبز الصودا الأيرلندي إلى الكعكة الإنجليزية التقليدية، مرورًا بالمخبوزات الأسكتلندية، تقدم المدينة تجربة غنية بالنكهات تعكس خلفيات سكانها المتعددة وحيويتها المستمرة.

إسطنبول.. ملتقى الشرق والغرب على مائدة الخبز

في إسطنبول، تتداخل النكهات الشرقية والغربية في تجربة مخبوزات فريدة. تقدم مخابز المدينة تشكيلة واسعة من المنتجات التقليدية مثل البوريك المحشو بالجبن، والقطايف أو الحلويات المصنوعة من عجينة الفيلو والمغطاة بالعسل أو القطر والمكسرات، خصوصًا الفستق الحلبي. هذا التنوع يمنح زوار المدينة فرصة لاكتشاف نكهات تجمع بين الموروث العثماني والتأثيرات الحديثة.

سياحة المخابز.. اهتمام عالمي متزايد

مع نمو ذلك النوع من السياحة أصبحت المخابز ومتاحف الخبز وجهات سياحية بارزة تجذب الزوار من مختلف أنحاء العالم. من بين أبرز المعالم، نجد متحف الخبز في أولم بألمانيا الذي يوثق تاريخ الخبز منذ العصر الحجري، ومتحف الخبز الفرنسي في بورغوندي. هذه المتاحف لا تقتصر على العرض فقط، بل تقدم تجارب تفاعلية تشمل عروضا حية وتذوقا مباشرا.

كما أسهمت وسائل التواصل الاجتماعي بشكل ملحوظ في صعود هذا النوع من السياحة. ووفقا لموقع "فوود آند واين" المتخصص في الطعام، فإن 40% من المسافرين يحددون وجهاتهم بناء على ترشيحات من إنستغرام وتيك توك، صور الكرواسون المثالي أو فيديوهات إعداد السينابون رول أصبحت محركات فعالة للفضول والسفر. هكذا تحولت مخابز محلية صغيرة إلى وجهات عالمية بفضل محتوى المؤثرين، مما أضاف بعدا جديدا لتجربة السفر الحديثة.

سياحة المخابز لم تعد مجرد تجربة لتذوق الخبز، بل أصبحت رحلة ثقافية تسرد تاريخ الشعوب وتعكس تقاليدها. مع تنامي الوعي بالسياحة المستدامة والمنتجات المحلية، يزداد الاهتمام بالمخابز التقليدية التي تدعم الزراعة المحلية وتعيد الحياة إلى القرى من خلال جذب الزوار إلى أفرانها العريقة. من المتاحف المتخصصة إلى مهرجانات الخبز العالمية، يشهد هذا النوع من السياحة توسعا ملحوظا. ويتجه المستقبل نحو العودة للوصفات القديمة، والاهتمام بالخبز النباتي والعضوي، واستخدام الحبوب التقليدية، بالإضافة إلى دمج التكنولوجيا لابتكار طرق تفاعلية للتواصل مع الزوار. فالخبز، في جوهره، ليس فقط طعاما بل تجسيد لقصة حضارة.

إعلان

مقالات مشابهة

  • طريقة عمل المبكبكة باللحمة.. وصفة لذيذة وتنفع للصيف
  • بعد زيادتها إلى 1500 جنيه رسميًا.. طريقة صرف منحة عيد الأضحى للعمالة غير المنتظمة
  • أشخاص ممنوعين من تناول الفتة .. طبق شعبي تقليدي في عيد الأضحى
  • قبل عيد الأضحى.. طريقة عمل الممبار في المنزل بخطوات بسيطة
  • عيد الأضحى.. خطوات تنظيف الممبار على طريقة الشيف نجلاء الشرشابي
  • تخفيضات كبيرة بمناسبة عيد الأضحى 2025.. استمرار فعاليات مبادرة «كلنا واحد»
  • 4 أيام إجازة للمخابز بمناسبة عيد الأضحى.. واستثناءات لضمان توفير الخبز
  • سياحة الخبز.. هكذا تكتشف ثقافات العالم من قلب الأفران
  • قبل عيد الأضحى.. مباحث التموين تضبط أكثر من 12 طن دقيق مدعم