حزب المصريين ناعيًا سميحة أيوب: أيقونة بارزة في الحياة الثقافية والفنية العربية
تاريخ النشر: 3rd, June 2025 GMT
نعى المستشار حسين أبو العطا، رئيس حزب “المصريين”، عضو المكتب التنفيذي لتحالف الأحزاب المصرية، سيدة المسرح العربي الفنانة سميحة أيوب التي رحلت عن عالمنا اليوم عن عمر يُناهز 93 عامًا، موضحًا أن الفنانة الراحلة أخلصت للفن ونجحت في ترك إرث فني كبير، أثرت به الفن والإبداع المصري والعربي.
وقال “أبو العطا”، في بيان، إن سيدة المسرح العربي الفنانة سميحة أيوب خلال مسيرتها الفنية شكلت ملامح وتاريخ الفن المصري والعربي بما قدمته من أعمال أثرت في وجدان الشعب العربي بأكمله، حتى أصبحت أيقونة بارزة في الحياة الثقافية والفنية العربية، بأداء راق وأعمال خالدة، مؤكدًا أنها صاحبة مسيرة فنية وإنسانية عظيمة، أثرت الحياة المسرحية والدرامية في مصر والعالم العربي بأعمال خالدة وبصمة لا تُنسى.
وأضاف رئيس حزب “المصريين”، أن الفنانة الراحلة كانت تحترم الفن فاكتسبت حب واحترام وتقدير العالم العربي أجمع، منوهًا بأنها قامة فنية وإنسانية خالدة، وأفنت عمرها في خدمة الفن والثقافة، وكانت رمزًا للإبداع، مشيرًا إلى أن رحلتها حافلة بالفن الراقي الذي سيظل حيًا في الذاكرة، وتركت بصمة لا تُمحى على خشبة المسرح وشاشة الفن.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سيدة المسرح العربي الفنانة سميحة أيوب الفنانة سميحة أيوب تحالف الأحزاب المصرية المستشار حسين أبو العطا الفنانة سمیحة أیوب
إقرأ أيضاً:
جنيفر لورنس تتوّج أيقونة موضة بأسلوب يومي مريح
صراحة نيوز- تُعتبر جنيفر لورنس واحدة من أبرز نجمات هوليوود وأكثرهن تأثيرًا، فقد تصدّرت قائمة الأعلى أجرًا بين الممثلات عام 2015، وترشّحت لأربع جوائز أوسكار وفازت بإحدى الجوائز قبل أن تكمل السادسة والعشرين من عمرها. أما الجديد، فهو منحها لقب “أيقونة موضة”.
وقالت نيكي أوجونايكي، رئيسة تحرير مجلة ماري كلير: “لم أعتبر جنيفر لورنس يومًا فتاة موضة. لم تجعلني إطلالاتها على السجادة الحمراء أشعر بذلك، لكن أسلوبها اليومي في الشارع جعلها أيقونة حقيقية”.
خلال الأشهر الماضية، ومع الترويج لفيلمها المرشح للأوسكار Die, My Love، حظيت إطلالاتها اليومية باهتمام كبير من عدسات الباباراتزي، وأشاد بها خبراء الموضة لقدرتها على مزج القصّات الفضفاضة مع إكسسوارات غير تقليدية بطريقة مميزة.
تعاونت لورنس مع منسقة الإطلالات جايمي ميزراحي منذ عام 2023، وهي تعمل أيضًا مع مشاهير مثل أديل، لكن إطلالاتها لم تبدُ مبالغًا فيها؛ فهي ترتدي أحيانًا سروالًا رياضيًا مع كنزة فضفاضة، أو معطفًا بنقشة النمر فوق بدلة رياضية، أو تنورة حريرية تحت تيشيرت كبير مع حقيبة عتيقة الطراز.
ويكمن سر أسلوبها في بساطته ومرونته، بعيدًا عن المثالية المفرطة المعتادة بين المشاهير، كما تقول إيريكا فيورينك، كاتبة سبستوك لونغ ليف. وأشارت إلى أن دليلًا لتقليد إطلالاتها اليومية انتشر على نطاق واسع، خاصة بين الأمهات بعد ولادة لورنس لطفلها الثاني، مؤكدة أن أسلوبها يجسد ما تبحث عنه الكثير من النساء: إطلالة يومية مريحة وسهلة الارتداء.