هل تقوم آبل بتغيير ترقيم هواتف iPhone بعد الإعلان عن iOS 26؟
تاريخ النشر: 5th, June 2025 GMT
مع اقتراب إطلاق iOS 26 في سبتمبر 2025، بدأت التوقعات تزداد حول ما إذا كانت آبل ستقوم بتغيير نظام ترقيم هواتفها iPhone.
بدلًا من الاستمرار في ترقيم هواتف iPhone بترتيب رقمي مثل iPhone 14 أو iPhone 15، قد تُقدم آبل ترقيمًا سنويًا يتماشى مع تحديثات النظام، مما يعني أن هواتف iPhone المستقبلية قد تحمل أسماء مثل iPhone 26 أو iPhone 26 Pro.
تسعى آبل إلى تبسيط عملية التسمية، إذا تم تبني هذا النظام، سيكون من المنطقي أن يتماشى iPhone 26 مع iOS 26، مما يسهل على المستخدمين ربط هواتفهم بسنة إصدار التحديثات.
في الوقت الحالي، قد يجد بعض المستخدمين صعوبة في تحديد عام إصدار هواتفهم، حيث لا يوجد ارتباط واضح بين نموذج الهاتف مثل iPhone 14 و2022 أو iPhone 16 و2024.
مصير هواتف آيفون المستقبلية؟مع اقتراب عام 2027، الذي سيكون الذكرى السنوية العشرين لإطلاق iPhone، قد تطرأ تساؤلات حول ما إذا كانت آبل ستحتفل بهذه المناسبة بتغيير كبير في التسمية.
ففي ذكرى العشر سنوات عام 2017، لم تطلق آبل iPhone 9، بل اختارت iPhone X.
حتى الآن، تستخدم آبل ترقيمًا عامًا لأجهزة Mac، وقد تُطبق نفس المبدأ على هواتف iPhone في المستقبل.
قد يتم استخدام التسمية مثل iPhone 2025 أو iPhone 2026، مما يجعل الربط بين الإصدارات أكثر وضوحًا.
هل ستكون هناك تغييرات على هواتف iPhone؟على الرغم من وجود هذه التكهنات، قد لا تقوم آبل بتغيير نظام الترقيم بشكل كبير.
من المتوقع أن تكشف آبل المزيد من التفاصيل في مؤتمر المطورين العالميين في 9 يونيو 2025، حيث قد تناقش خططها المستقبلية بشأن iOS 26 وأي تغييرات قد تطرأ على التسمية في أجهزة iPhone.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أبل هواتف iPhone هواتف iPhone أو iPhone
إقرأ أيضاً:
غضب إسرائيلي من إعلان بريطانيا الإعتراف بالدولة الفلسطينية
قالت وزارة الخارجية الإسرائيلية الثلاثاء، إنها ترفض إعلان رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، نية بلاده الاعتراف بدولة فلسطينية، معتبرة أن الخطوة تمثل “تغييرا في الموقف البريطاني تحت تأثير الضغوط السياسية الداخلية والخطوة الفرنسية”.
وأضافت الوزارة في بيان: “هذا الإعلان يعد مكافأة لحماس ويضر بالجهود الجارية للتوصل إلى وقف إطلاق النار في غزة والتوصل إلى اتفاق للإفراج عن الرهائن”.
بدوره قال مصدر سياسي إسرائيلي رفيع تعليقا على إعلان بريطانيا نيتها الاعتراف بدولة فلسطينية، إن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون “هدم السد”، في إشارة إلى بدء موجة من الضغوط الغربية المتزايدة على إسرائيل بشأن سياساتها في قطاع غزة.
وأوضح المصدر لـ”صحيفة يديعوت أحرنوت” الإسرائيلية، أن الإعلان البريطاني لم يكن مفاجئا في ظل ما وصفه بـ”الضغط السياسي الهائل” الذي تعرضت له الحكومة البريطانية.
ووصف المصدر الإسرائيلي القرار بأنه “إعلان سيء”، معتبرا أنه “يوجه رسالة خاطئة إلى حركة حماس ويشجعها على عدم الموافقة على أي صفقة” لإنهاء الحرب في القطاع.