موسم الصيف السينمائي .. إيرادات فيلم "وش في وش" بشباك التذاكر
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
بلغت إيرادات فيلم وش في وش للفنان محمد ممدوح، في شباك التذاكر أمس، الأحد، 653 ألف جنيه، في موسم الصيف السينمائي لعام 2023.
ويشار إلى أن يتناول فيلم وش في وش، قصص مختلفة بين كل ثنائى حيث توجد قصة شريف (محمد ممدوح) وداليا (أمينة خليل)، وقصة وائل (محمد شاهين) وسلمى (أسماء جلال)، وحكاية نانا (أنوشكا) ومهاب (سامي مغاوري)، وحكاية عزيز (بيومي فؤاد) وزينب (سلوى محمد علي) وقصة كحول (محمود الليثي) وشيماء (دنيا سامي) إضافة إلى حكاية سليم (أحمد خالد صالح) ومجدي (خالد كمال).
وكانت طرحت الشركة المنتجة البوستر الأول لفيلم وش في وش، والذى تصدره محمد محموح وأمينة خليل، ومن المقرر البرومو خلال اليومين المقبلين ضمن عمليات الدعاية، والفيلم بطولة محمد ممدوح، أمينة خليل، أحمد خالد صالح، محمد شاهين، خالد كمال، بيومي فؤاد، أنوشكا، أسماء جلال، محمد شاهين، محمود الليثي، سامي مغاوري، دنيا سامي، وسلوى محمد على، وإخراج وليد الحلفاوي.
فيلم "وش فى وش" بطولة محمد ممدوح، أمينة خليل، أحمد خالد صالح، محمد شاهين، خالد كمال، أنوشكا، أسماء جلال، محمد شاهين، بيومى فؤاد، محمود الليثي، سامي مغاوري، دنيا سامي، وسلوى محمد على، وإخراج وليد الحلفاوي، وتدور الأحداث حول عائلتين يحدث بينهما مشاكل وتصل إلى طريق مسدود وذلك في اطار اجتماعى لايت.
آخر أعمال الفنان محمد ممدوح
يذكر أن محمد ممدوح يشارك أيضا فى فيلم "شقو" الذى يشارك فى بطولته مع عمرو يوسف، أمينة خليل، دينا الشربينى، عباس أبو الحسن، محمد جمعة، وجميل برسوم، حازم عبد الصمد وعدد آخر من الفنانين، تأليف وسام صبرى وإخراج كريم السبكى، وتدور أحداث الفيلم في اطار اجتماعى أكشن مشوق.
آخر أعمال الفنانة أمينة خليل
أما أمينة خليل انتهت مؤخرا من تصوير مشاهدها في فيلم "شماريخ" مع المخرج عمرو سلامة، وتشارك في بطولته إلى جانب آسر ياسين، خالد الصاوي، آدم الشرقاوي، وسالي حماد، وعدد من ضيوف الشرف منهم محمد ثروت وهدى المفتي، والعمل من تأليف وإخراج عمرو سلامة، وتدور أحداثه في إطار درامي تشويقي أكشن.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فيلم وش في وش محمد ممدوح أمينة خليل محمد شاهين اسماء جلال أنوشكا بيومى فؤاد سلوى محمد على دنيا سامي أحمد خالد صالح خالد كمال محمد ممدوح أمینة خلیل محمد شاهین وش فی وش
إقرأ أيضاً:
توقعات صادمة: دراسة تحذر من امتداد الصيف في أوروبا 42 يوماً إضافياً
تؤكد الدراسة أن التسارع الحالي في تغيّر المناخ—الناجم عن النشاط البشري—يتفوق بمراتٍ عديدة على وتيرة التقلّبات المناخية الطبيعية التي كانت تستغرق آلاف السنين.
كشفت دراسة علمية حديثة نُشرت في مجلة نيتشر كوميونيكيشنز أن فصل الصيف في أوروبا قد يمتد بنحو 42 يوماً إضافياً بحلول نهاية القرن الحالي، نتيجة تغيّرات مناخية متسارعة ترتبط بانحسار التدرّج الحراري بين القطب الشمالي والمناطق الاستوائية.
واعتمد فريق البحث، بقيادة الباحثة سيليا مارتن-بويرتاس من جامعة رويال هولواي في لندن، على تحليل طبقات طينية استُخرجت من قيعان بحيرات أوروبية، يعود تاريخ تشكّلها إلى أكثر من 10,000 سنة. ويعمل هذا الطين كـ"تقويم مناخي" طبيعي، يمكّن العلماء من استنتاج تقلّبات درجات الحرارة عبر الزمن.
العُظم المناخي للهولوسين يشبه الظروف الحاليةوتشير البيانات المستخلصة من هذه الطبقات إلى وجود علاقة مباشرة بين تقلّص ما يُعرف بـ"التدرّج الحراري وفق العرض الجغرافي" (LTG)—وهو الفارق في درجات الحرارة بين القطب الشمالي وخط الاستواء—وطول فصل الصيف. وخلال فترة العُظم المناخي للهولوسين (9500–5500 سنة مضت)، شهدت الأرض—وخاصة القطب الشمالي وأوروبا الشمالية—ارتفاعاً ملحوظاً في درجات الحرارة نتيجة ظواهر طبيعية.
ووفقاً للدراسة، فإن كل درجة يفقدها التدرّج الحراري تضيف نحو 6 أيام إلى مدة الصيف في أوروبا. ومع توقع انخفاضه بـ7 درجات بحلول عام 2100، يُرجّح أن يمتد الصيف 42 يوماً إضافياً مقارنةً بالفترات التاريخية.
Related لماذا تقل شهيتنا في فصل الصيف؟مع درجات حرارة غير مسبوقة.. دليلك إلى أفضل المشروبات المثلجة خلال فصل الصيفبعد قرن من اعتماده.. العلماء يدقون ناقوس الخطر بشأن التوقيت الصيفي سرعة التغيّر المناخي اليوم تفوق التقلّبات الطبيعيةوقالت مارتن-بويرتاس في بيان صحفي: "لقد علِمنا منذ سنوات أن الصيف يزداد طولاً وحرارة في أوروبا، لكننا كنا نفتقر إلى فهم دقيق لكيفية حدوث ذلك".
وأضافت: "نتائجنا تُظهر مدى ارتباط أنماط الطقس الأوروبية بديناميكيات المناخ العالمي، وأن دراسة الماضي تمنحنا أدوات أفضل لمواجهة التحديات الحالية".
من جهتها، أشارت لورا بويال، الباحثة المشاركة في الدراسة، إلى أن تمدّد فصول الصيف ليس ظاهرة جديدة، بل سمة متكررة في نظام مناخ الأرض. لكنها شدّدت على أن "ما يختلف اليوم هو السرعة غير المسبوقة، والسبب البشري، وشدة التغيّر".
آثار صحية وبيئية متزايدةوتؤكد الدراسة أن التسارع الحالي في تغيّر المناخ—الناجم عن النشاط البشري—يتفوق بمراتٍ عديدة على وتيرة التقلّبات المناخية الطبيعية التي كانت تستغرق آلاف السنين. ويؤدي هذا التغيّر السريع إلى صعوبات في التكيّف لدى الكائنات الحية، بما في ذلك البشر.
وتشير الأبحاث المصاحبة إلى أن الارتفاع في درجات الحرارة ساهم في انقراضات جماعية، واضطرابات في تكاثر الأنواع، وتزايد خطر حرائق الغابات. كما أن امتداد فصل الصيف يرفع من احتمالات الإصابة بأمراض مرتبطة بالحرّ، ويُفاقم مشكلات صحية نفسية متعددة.
ودعا الباحثون إلى اتخاذ إجراءات استباقية تشمل التخطيط الحضري، وتعزيز نُظم الرعاية الصحية، وتنفيذ سياسات صارمة للحد من انبعاثات الغازات الدفيئة.
وحذّرت الدراسة من أن غياب هذه الإجراءات قد يجعل فصول الصيف المستقبلية تهديداً وجودياً أكثر مما هي فترة من الراحة أو الترفيه.
وخلصت إلى أن التصدي لآثار تغيّر المناخ يتطلّب جهداً عالمياً مستمراً، لا يقتصر على تخفيف الانبعاثات فحسب، بل يشمل أيضاً إصلاح الأضرار البيئية القائمة، لضمان قدرة الأجيال القادمة على التكيّف مع واقع مناخي جديد.
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك محادثة