حي شبرا الخيمة بتحسين شارع ترعة الاسماعيلية
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
بناءا على تعليمات معالى اللواء عبدالحميد الهجان محافظ القليوبية وتوجيهات اللواء احمد انور رئيس حى شرق واستكمالا لاعمال والتحسين البيئى واعاده الرونق الحضارى للشوارع والميادين و الحفاظ والعنايه بالمسطحات الخضراء وزياده الرقعه الخضراء وتنفيذ خطه وزاره البيئه بزراعه ١٠٠ مليون شجره .
فقد قامت اداره الحدائق اليوم الاحد ٢٧ / ٨ باستكمال اعمال زراعه الاشجار ونباتات الزينه والاسوار واعمال الرى وذلك بالجزيره الوسطي بترعه الاسماعليه وذلك فى اطار إعادة الوجة الحضارى والتحسين البيئى وزياده الرقعه الزراعيه والمسطحات الخضراء والمتنفسات الطبيعيه والعمل على تحقيق الهدف بخطه وزاره البيئه لتقليل نسب التلوث الهوائى كأحد الوسائل المتبعه للحد من اخطار التغيرات المناخية .
واكد السيد رئيس الحى بان جميع الاعمال التى تتم تأتى فى اطار السعى الى تحقيق رضاء المواطنين من الخدمات والحفاظ على المتنفسات الطبيعية والتوسع بالمسطحات الخضراء واضفاء المظهر الجمالى .
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
الصحة النيابية:التلوث البيئي في العراق بلغ مستويات خطيرة جداً
آخر تحديث: 10 يوليوز 2025 - 9:55 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكدت لجنة الصحة النيابية، الخميس، أن التلوث في العراق بلغ مستويات خطرة تجاوزت الحدود المسموحة، لافتة إلى إنها بصدد سن قوانين جديدة لحماية البيئة. وقال عضو اللجنة باسم الغرابي في حديث صحفي، إن “العراق يعاني من مشكلة تلوث الماء والهواء والتربة، فضلاً عن التصحر الذي يعد من المشاكل البيئية المستعصية بعد تحول المناطق الخضراء والزراعية إلى قاحلة بسبب التغيرات المناخية والجفاف لقلة الإطلاقات المائية من دول المنبع”. وأضاف، أن “قلة المناطق الخضراء وازدياد التصحر تسببا بتفاقم ظاهرة العواصف الغبارية والرملية خلال أيام السنة، مما أسهم بتلوث الهواء”. وتابع الغرابي، أن “التلوث زاد بسبب قلة المساحات الخضراء وتحويل الكثير من الأراضي الزراعية إلى مجمعات سكنية”، مشيراً إلى أن “وزارة البيئة تحركت إزاء هذا الموضوع من خلال إطلاق مشروع (المرصد البيئي الوطني)، وإقامة ورش توعوية لملاكاتها، فضلا عن خطة طوارئ، إلا أنها لم تظهر لغاية الآن”. ونبه النائب، إلى أن “اللجنة كتبت تقارير مهمة جداً عن التلوث الخطر في المياه والعناصر السامة التي تجاوزت الحد المسموح، إضافة إلى تشريع قوانين جديدة لتحسين البيئة ودعم الوزارة بتخصيصات وملاكات عاملة، وإلزام المولدات بتركيب فلاتر على العوادم، والقيام بحملات تشجير كبيرة، لسحب ثاني أوكسيد الكاربون من الجو وطرح غاز الأوكسجين، وتعمل أيضا كمصدات للعواصف، فضلا عن طرح موضوع التوعية في المناهج الدراسية، واستخدام تقنيات حديثة تتماشى مع الواقع الحالي”.