إنهاء خدمات موظفين في التربية / أسماء
تاريخ النشر: 12th, June 2025 GMT
#سواليف
أعلنت #وزارة_التربية والتعليم، الخميس، عن #إنهاء #خدمات سبعة #موظفين بعد فقدانهم وظائفهم رسميًا، استنادًا إلى أحكام المادة (96/أ/2) من نظام إدارة الموارد البشرية في القطاع العام لعام 2024 وتعديلاته.
وجاء القرار نتيجة لتغيب الموظفين المعنيين عن أعمالهم لأكثر من عشرة أيام خلال السنة، سواء بشكل متصل أو متقطع، دون تقديم أعذار مشروعة، وبموجب الصلاحيات المخولة للوزارة.
وشمل القرار كلاً من: علي حسين سعيد المراشدة، تغريد محمد موسى النسور، إسماعيل أحمد إسماعيل الشاطر، عارف خلف حمد زعيتر، الحارث بسام يونس ربابعة، زياد عباس عبد الرزاق أبو عجوة، وحسن فخري حسن درويش.
مقالات ذات صلةالمصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف وزارة التربية إنهاء خدمات موظفين
إقرأ أيضاً:
مسؤول إيراني يقول إن سحب موظفين أميركيين ليس تهديدا
قلل مسؤول أمني إيراني كبير من أهمية إعادة التمركز العسكري الأمريكي الأخيرة في المنطقة، مشيرا إلى أن مغادرة موظفين أميركيين للمنطقة "لا تشكل تهديدا".
وقال المسؤول الأمني الإيراني الكبير، في تصريحات لقناة برس تي في الإيرانية، اليوم الخميس، إن مغادرة موظفين أميركيين للمنطقة "لا يشكل تهديدا"، وذلك وسط مخاوف من أن يكون إجلاء الأفراد غير الأساسيين يمهد لتصعيد إقليمي.
ووصف المسؤول الأمني هذا الأمر "بأنه رد فعل دفاعي على تحذيرات إيران من أنها ستستهدف مصالحها وقواعدها الإقليمية في حال وقوع أي عمل عدواني في البلاد".
وقال المسؤول، الذي طلب عدم الكشف عن اسمه: "ما يفعله الأميركيون ليس رسالة تهديد لإيران، بل هو رد فعل على تهديدات إيران لمصالحهم".
وتأتي هذه التصريحات في الوقت الذي بدأت فيه الولايات المتحدة إجلاءً جزئيًا لأفرادها من منطقة غرب آسيا، وهو ما أكده الرئيس الأميركي دونالد ترامب حين قالل: "يجري نقلهم لأن الوضع قد يكون خطيرًا. لقد أصدرنا إشعارًا بالمغادرة، وسنرى ما سيحدث".
وأشار مسؤولون أميركيون إلى تصاعد التوترات في المنطقة ومعلومات استخباراتية تشير إلى أن إسرائيل ربما تُعدّ لشنّ هجوم على المنشآت النووية الإيرانية، مما أثار مخاوف من ردّ إيراني على الأصول الأميركية في المنطقة.
وقال المسؤول الإيراني إن بلاده في "أعلى مستويات جاهزيتها العسكرية"، محذرًا من أن أي عمل عدواني من جانب الولايات المتحدة أو إسرائيل سيُقابل برد سريع وغير متوقع.
وقال: "إيران حاليًا في أعلى مستويات جاهزيتها العسكرية، وإذا حاولت الولايات المتحدة أو النظام الصهيوني القيام بأي عمل عدواني، فسيُفاجأون".