أحمد موسى: سابوا إسرائيل والعدو الصهيوني وغزة والكل يريد إلقاء الاتهامات على مصر
تاريخ النشر: 12th, June 2025 GMT
أشاد الإعلامي أحمد موسى ببيان الخارجية المصرية، قائلا "مصر قالت إحنا بنرحب بكل المبادرات الإقليمية والدولية والشعبية، وهذه حقيقة لكن عبر إجراءات وأطر»، معلقا «قولت من 3 أيام خلوا بالكم يا مصريين ما يحدث فخ وكمين لمصر، وما كتبته تحقق، سابوا إسرائيل والعدو الصهيوني وغزة، والكل بيتكلم عن مصر، الكل يريد إلقاء الاتهامات على مصر».
وقال أحمد موسى، خلال بث مباشر على حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، أنه لا بد من دعم كافة المواطنين للدولة في هذا التوقيت الصعب الذي تتعرض فيه لحملات من العناصر المغرضة.
رفعنا رأس الأمة العربيةوتابع الإعلامي أحمد موسى، أنه “أوعى تزايد عليا، أنت مضربتش رصاصة على إسرائيل لا أنت ولا بلدك، إحنا اللي حاربنا وإحنا اللي انتصرنا ورفعنا رأس الأمة العربية عام 1973”
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد موسى الخارجية المصرية إسرائيل العدو الصهيوني غزة أحمد موسى
إقرأ أيضاً:
أحمد موسى: مصر صنعت فرحة كبرى باستضافة توقيع اتفاق وقف الحرب في غزة
عبر الإعلامي أحمد موسى، عن فخر وسعادة المصريين باستضافة مصر مراسم توقيع اتفاق وقف الحرب في قطاع غزة، مؤكداً أن هذا الحدث التاريخي يمثل إنجازاً جديداً يسجل على أرض مصر.
وقال موسى، خلال برنامجه «على مسئوليتي» المذاع عبر قناة صدى البلد، إن الشعب المصري يعيش حالة من الفرح والفخر بهذا النجاح الكبير، مضيفاً: «في ناس مش مبسوطة، مش مهم، إحنا مبسوطين، واللي زعلان يزعل، المهم إن مصر فرحانة وشعبها سعيد».
وأوضح أن توقيع الاتفاق يعد بداية حقيقية نحو عملية سلام شاملة، مشدداً على أن أي حديث عن التطبيع أو التوسع في الاتفاقيات الإقليمية لن يكون إلا بعد تحقيق السلام وإقامة دولة فلسطينية، قائلاً: «الرئيس الأمريكي يتحدث عن الاتفاقيات الإبراهيمية، لكن لا شيء سيتم من دون سلام عادل».
وأشار موسى إلى أنه كان من الممكن إنقاذ آلاف الأرواح في غزة لو تم التوصل إلى الاتفاق في وقت مبكر، موضحاً: «لو تم التوقيع في يناير أو مارس، لكنا أنقذنا ما لا يقل عن 20 ألف شخص من الموت، لكن غياب صوت العقل في الجانبين أدى إلى استمرار النزيف».
وأضاف أن غياب الحكمة وتغليب منطق الحرب أدّيا إلى إطالة الأزمة، قائلاً: «بعد شهور من القتال والدمار، عدنا إلى طاولة المفاوضات في شرم الشيخ ووقعنا، فماذا استفدنا من التأخير؟».
واختتم موسى قائلاً: «كفى حروباً.. الناس زهقت. الفلسطينيون يريدون استقراراً، والإسرائيليون كذلك، الكل يريد أن يعيش بسلام، وأن يعود أبناؤه إليه ولو جثامين».