مواطن من بلدة الزيارة في منطقة الغاب بحماة يستذكر منزله الذي دمره النظام البائد
تاريخ النشر: 14th, June 2025 GMT
2025-06-14mohamadسابق أكثر من 4 آلاف طن كمية القمح المسلمة لصوامع الحبوب بحمص انظر ايضاًأكثر من 4 آلاف طن كمية القمح المسلمة لصوامع الحبوب بحمصحمص-سانا بلغت كميات القمح المسلمة إلى صوامع الحبوب بحمص منذ بدء عمليات التسويق حتى الآن …
آخر الأخبار 2025-06-14المبادرات البيئية المستدامة محور مباحثات معاون وزير الإدارة المحلية والبيئة خلال فعاليات مؤتمر الأمم المتحدة للمحيطات 2025 2025-06-14وزير الخارجية السعودي والمبعوث الأمريكي إلى سوريا يبحثان خطوات دعمها اقتصادياً وإنسانياً 2025-06-14نقابة أطباء حمص تطلق مبادرة للتدريب على عمليات سحب الدم 2025-06-14بناء الثقة وتعزيز كفاءة القطاع المالي.. محور لقاء وزير المالية مع الصناعيين والتجار في درعا 2025-06-14بمشاركة 1755 طالباً وطالبة من مختلف المحافظات… انطلاق اختبارات المرحلة الثانية من الأولمبياد العلمي للصغار واليافعين 2025-06-14وزير المالية يبحث مع محافظ درعا الواقع المالي والاقتصادي في المحافظة وسبل النهوض به 2025-06-14فريق شباب الثعلة التطوعي بالسويداء … خطوات جادة لخلق تأثير إيجابي وفعّال بالمجتمع 2025-06-14ريادة الأعمال والتكنولوجيا في مرحلة ما بعد التحرير… فعالية لمنظمات سورية في ألمانيا 2025-06-14التعليم العالي تصدر نتائج مفاضلة الدراسات العليا ودبلومات وماجستيرات التأهيل والتخصص 2025-06-14تواصل القصف المتبادل بالصواريخ والطائرات المسيرة بين إيران وإسرائيل لليوم الثاني على التوالي
صور من سورية منوعات تقرير علمي: ذوبان الأنهار الجليدية يغير وجه العالم ويهدّد حياة الملايين 2025-06-08 حلويات العيد: صناعة عريقة وطقوس ينتظرها السوريون من عيد لآخر 2025-06-03فرص عمل وزارة التجارة الداخلية تنظم مسابقة لاختيار مشرفي مخابز في اللاذقية 2025-02-12 جامعة حلب تعلن عن حاجتها لمحاضرين من حملة الإجازات الجامعية بأنواعها كافة 2025-01-23
مواقع صديقة | أسعار العملات | رسائل سانا | هيئة التحرير | اتصل بنا | للإعلان على موقعنا |
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
بقايا من الذاكرة.. معرض فني يوثّق الوجع السوري
إدلب-سانا
في مدينة إدلب وتحديداً داخل “كتاب كافيه”، افتُتح معرض فني بعنوان بقايا من الذاكرة للفنان التشكيلي غزوان عساف بتنظيم من فريق الحياة، وبالتعاون مع مؤسسة قنوات إعادة إعمار سوريا.
وضم المعرض مجموعة من اللوحات والأعمال التركيبية التي تحاكي الخراب والغياب، وتوثّق مشاهد من مدن سورية مدمّرة، ومنازل فقدت أهلها، وأشياء يومية تحوّلت إلى رموز لفقدان أكبر، جراء جرائم النظام البائد في السنوات الماضية.
اعتمد عساف في أعماله على خامات بسيطة وألوان باهتة، وكأنها تحكي وجع المدن بعد الحرب، واستخدم الرماد والركام في أعماله كعناصر رمزية تعبّر عن آلام السوريين، وبقاء أثرها في الذاكرة الجماعية.
الزوار وهم يتنقّلون بين لوحات تحاكي حلب، داريا، معرة النعمان وسواها، وجدوا أن الذاكرة لا تزال حيّة رغم الخراب، وأن الفن يمكن أن يكون صرخة بصرية توثق جرائم النظام البائد بحق السوريين.
تابعوا أخبار سانا على