شاهد بالصور.. الحسناء “هند” تنشر وثيقة طلاقها من الفنان مأمون سوار الدهب وتكتب: (كنت معلقة سنة وخلصت الحكاية الحمدلله)
تاريخ النشر: 16th, June 2025 GMT
أكدت هند عوض, الزوجة السابقة للفنان مأمون سوار الدهب, أكتمال إجراءت طلاقها من المطرب الشاب وذلك عبر “ستوري” حالتها على حسابها عبر “انستغرام”.
وبحسب رصد ومتابعة محرر موقع النيلين, فقد تداول جمهور مواقع التواصل الاجتماعي بالسودان, خصوصاً الجنس اللطيف “الاستوري”, بشكل كبير.
وكتبت الحسناء “هند”, على الحالة التي قامت بنشرها وأرفقت معها وثيقة الطلاق, الآية الكريمة من سورة البقرة (وَإِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ فَبَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَأَمْسِكُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ أَوْ سَرِّحُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ).
وواصلت: (أنا كنت معلقة سنة والحمدلله خلصت الحكاية.. أنا ما كنت بتمنى مشاكل حياتي تطلع في السوشيال ميديا لكن أنا كنت متزوجة شخصية أغلب الناس بتعرفها).
وتابعت بحسب ما نقل عنها محرر موقع النيلين: (كل الناس شايفة الحاصل بس لحدي هنا أنا مرضية وكويسة الحمدلله.. ويفضل مأمون أبو لبنتي مهما حصل).
محمد عثمان _ الخرطوم
النيلين
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
ياسمين علي تحسم الجدل حول طلاقها أو زواجها من الفنان محمد العمروسي
أصدرت المطربة ياسمين على بيانًا رسميًا نفت فيه بشكل قاطع الشائعات التي تم تداولها مؤخرًا على بعض صفحات ومواقع التواصل الاجتماعي بشأن زواجها أو طلاقها، مؤكدة أن ما يُتداول من أخبار حول هذا الموضوع عارٍ تمامًا من الصحة.
وقالت ياسمين على في بيان رسمي لها عبر حسابها على إنستجرام: «تعلن المطربة ياسمين على عن نفيها التام لما تم تداوله مؤخرًا على بعض صفحات ومواقع التواصل الاجتماعي بشأن شائعة زواجها أو طلاقها. وإن تم استخدام صورتها على أنها ياسمين طليقة الفنان محمد العمروسي».
تابع البيان: «وتؤكد الفنانة ياسمين على أن هذه الأخبار عارية تمامًا من الصحة، ولا تمت للواقع بأي صلة، وأن حياتها الشخصية ليست محلا للشائعات أو الاجتهادات الإعلامية».
أشار: «كما تهيب الفنانة بجميع الصحف والمواقع الإلكترونية وصفحات التواصل الاجتماعي تحري الدقة وعدم الانسياق وراء الشائعات المغرضة التي تهدف إلى تشويه صورتها أو استغلال اسمها في تحقيق نسب مشاهدات أو تفاعلات».
اختتم: «وتؤكد الفنانة أنها ستتخذ الإجراءات القانونية ضد أي شخص أو جهة تقوم بنشر أو إعادة تداول مثل هذه الأكاذيب، حفاظا على حقها القانوني والأدبي».