إعلام إيراني: إعـ.ـدام متهم بالتجسس لصالح جهاز الموساد الإسرائيلي
تاريخ النشر: 16th, June 2025 GMT
عرضت قناة القاهرة الإخبارية، خبرا عاجلا يفيد بأن إعلام إيراني، أعلن إعدام متهم بالتجسس لصالح جهاز الموساد الإسرائيلي.
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الاثنين، أنه استهدف عدة مقار لفيلق القدس في العاصمة الإيرانية طهران.
وقال جيش الاحتلال في بيان له: "قصف سلاح الجو الإسرائيلي مراكز قيادة تابعة لفيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني والجيش الإيراني، بتوجيهات دقيقة من مديرية الاستخبارات العسكرية".
الحرس الثوري: إسرائيل على شفا الانهيار
من جانبه، قال الحرس الثوري الإيراني، الاثنين، إن قواته نفّذت موجة جديدة من الهجمات الصاروخية ضد إسرائيل، واصفًا إياها بأنها "أقوى وأكثر تدميرًا من الضربات السابقة"، مشيرًا إلى استخدام "أساليب مبتكرة وتقنيات معلوماتية ومعدات متطورة" في تنفيذ الهجوم.
وأضاف الحرس الثوري في بيان، أن الهجمات استهدفت "منظومات القيادة والسيطرة التابعة للكيان الصهيوني"، مؤكدًا أن "الصواريخ أصابت أهدافها بنجاح رغم الدعم الأمريكي لتل أبيب، وامتلاكها تقنيات دفاع جوي متطورة".
وتابع: "أظهرت هذه العملية أيضًا أن حسابات وتقديرات العدو الصهيوني والأمريكي حول إيران كانت خاطئة تمامًا، وأن الكيان الصهيوني بات على حافة الانهيار".
عشرات المصابين ومفقودون تحت الأنقاض
وأعلنت المصادر الطبية الإسرائيلية ، عن إصابة 90 شخصاً جراء الهجوم، نُقلوا إلى المستشفيات لتلقي العلاج، بينهم اثنان في حالة حرجة، فيما لا يزال أربعة أشخاص في عداد المفقودين تحت أنقاض المباني التي تضررت بفعل الصواريخ الإيرانية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إعلام إيراني إيراني القاهرة الإخبارية إيران الموساد الإسرائيلي
إقرأ أيضاً:
“ذا تايمز” تكشف عن لقاءات سرية بين الانتقالي وكيان العدو الصهيوني
في خطوة وصفها مراقبون تعكسُ تحولًا استراتيجيًّا في تحالفات المنطقة الخفية واستغلال الاحتلال للفرص الناشئة في اليمن،
وقالت الصحيفة البريطانية ان التقارِبُ بين الطرفين يستند إلى ما وصفته بـ”قضية مشتركة” تتمثل في مواجهة قوات صنعاء، التي نفّذت عمليات عسكرية بالصواريخ والطائرات المسيرة ضد كَيان العدو خلال العامين الماضيين.
وترى المصادر أن ما يسمى "المجلس الانتقالي" المدعوم من الاحتلال الاماراتي يلوح بالاعتراف بـ "إسرائيل" فور إعلان “الاستقلال”؛ باعتبَاره ورقة تفاوضية مهمة لضمان الدعم الدولي لمشروعه الانفصالي.