التعليم تحدد شروط القبول لخريجي الثانوية في المنصة
تاريخ النشر: 16th, June 2025 GMT
فاطمة المالكي
حددت وزارة التعليم شروط القبول والفئات المؤهلة للتقديم للجامعات بالمملكة والجهات التقنية والمهنية لخريجي الثانوية العامة اعتباراً من العام الدراسي الجديد.
وأوضحت الوزارة في دليل استخدام منصة قبول أنه يُشترط للتقديم عبر المنصة أن يكون المتقدم سعوديا ومن أبناء المواطنات السعوديات أو أن تكون زوجة مواطن ولديها أبناء سعوديون.
كما اشترطت أن يكون المتقدم من طلبة الصف الثالث الثانوي مسجلًا في نظام “نور”، ويشمل ذلك: طلبة المدارس الحكومية، والأهلية، والعالمية، والمعاهد العلمية، وطلبة المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني.
وأشارت الوزارة أنه يجوز التقديم لمن حصل على شهادة الثانوية العامة في سنوات سابقة، وهناك بعض التخصصات تشترط أن يكون المتقدم حديث التخرج وأن يكون المتقدّم قد أجرى اختباري “القدرات” و”التحصيلي”.
كما أن بعض التخصصات قد تشترط ألا يكون المتقدّم حاصلًا على مؤهل جامعي (بكالوريوس أو دبلوم)، ويُشترط للالتحاق ببعض التخصصات أن يكون المتقدم لائقًا طبيًا، وفي حال كان أحد المتقدمين موظفًا يجب عليه إرفاق ما يُثبت عدم ممانعة جهة عمله من التحاقه بالدراسة الجامعية.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الثانوية العامة المنصة وزارة التعليم
إقرأ أيضاً:
مسير ومناورة ووقفة لخريجي دورات التعبئة في المخادر بإب
الثورة نت /..
نفذت دفعة من خريجي دورات التعبئة العامة المفتوحة ” طوفان الأقصى” بمديرية المخادر محافظة إب المرحلة الثانية، مناورة ومسير ووقفة تزامنا مع ذكرى يوم الولاية.
وتضمنت المناوة لعدد 120 خريجا من أبناء عزلتي بني سرحة وجبل عقد، بحضور مسؤول التعبئة العامة بالمحافظة عبدالفتاح غلاب ومدير المديرية نبيل العواضي، ومسؤول التعبئة بالمديرية حافظ حجر، ومسؤول التدريب والتأهيل بالتعبئة العامة سراج السراجي، تطبيق ميداني باستخدام الأسلحة المتوسطة والخفيفة في مشهد افتراضي يحاكي الهجوم على مواقع وثكنات عسكرية للعدو الصهيوني والأمريكي.
وعبر الخريجون عن فخرهم واعتزازهم بمواقف القيادة الثورية، التي رفعت رؤوس أبناء اليمن والأمة نصرةً لفلسطين.
وجدد بيان صادر عن الوقفة والمسير، استعدادهم وجهوزيتهم العالية للمواجهة والمشاركة في معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس”، نصرةً للشعب الفلسطيني في غزة والتصدي لأي عدوان على اليمن.
وأدان البيان العدوان الإسرائيلي السافر على الجمهورية الإسلامية الإيرانية، مشيدين بعظمة الرد الإيراني المتواصل والذي سجل خسائر فادحة للعدو الإسرائيلي، وأثبت أن إسرائيل قشة وأوهن من بيت العنكبوت.
وأكد الخريجون أهمية الدورات التعبوية ودورها في الإعداد والبناء والتدريب لأحرار هذا البلد المعوّل عليهم استنهاض الأمة ومقارعة الطغيان ودول الاستكبار ومواجهة الأعداء، وفي مقدمتهم الأمريكان وبني صهيون.
وفي الوقفة، ثمّن مسؤول التعبئة بالمحافظة جهود القائمين على هذه الدورات والمؤهلين الذين لم يألوا جهدًا في سبيل تدريب وتأهيل المشاركين و تزويدهم بأساسيات المعارف والمهارات العسكرية والثقافية.
وأشار إلى أن مثل هذه المسارات والمناورات تأتي تطبيقًا لما أخذه المشاركون من دروس نظرية، وتنفيذًا لتوجيهات القيادة الثورية باستمرار أنشطة التعبئة العامة والتأهيل والتدريب العسكري والقتالي من أجل تعزيز الموقف الراسخ والمبدئي مع غزة والبقاء على جهوزية دائمة.