بخطوات سهلة.. طريقة عمل المكرونة النجرسكو في المنزل
تاريخ النشر: 16th, June 2025 GMT
طريقة عمل المكرونة النجرسكو.. تعتبر نوع من الأطباق الإيطالية الشهيرة التي تجمع بين المكرونة واللحوم والجبن، وهي من الوجبات المفضلة لدى الكثير وخاصة الشباب، وتشبه في طريقة تحضيرها المكرونة البشاميل ولكن بطعم مميز
ويستعرض موقع «الأسبوع» في السطور التالية، طريقة عمل المكرونة النجرسكو، ضمن خدمة يقدمها الموقع، في مختلف المجالات، ويمكنكم المتابعة بالضغط هنــــــــــا.
المكونات:
- نصف كيلو من المكرونة الشرائط.
- مكعبات فراخ مشوية مع الفلفل الألوان والفلفل الأخضر.
- ملعقة من الملح.
- ملعقة من البابريكا.
- معلقه من الفلفل الأسود.
- 2 معلقة من الدقيق.
- 2 معلقه من السمنة.
- لتر من الحليب.
- معلقه فلفل اسود.
- معلقة ملحم.
كعب مرق.
- في البداية نحضر وعاء ونضع به الماء والملح والزيت ونرفعه على النار، وبعد الغليان نضع المكرونة الشرائط بها
- نستمر في تقليب المكرونة بين الحين والآخر حتى تصل إلى نصف السواء، ثم نرفعها من على النار.
- بعد ذلك نضيف المكرونة ونغسلها بالماء البارد.
- نقوم بتحضير البشاميل، من خلال إحضار وعاء ونضع به الدقيق والسمنة ونقلبهم بشكل جيد حتى يمتزجا جيدا.
- نضع الحليب مع التقليب السريع حتى نحصل على قوام سميك من البشاميل.
- نضيف بعد ذلك الملح والفلفل الأسود ومكعب المرق.
- ثم نحضر صينية مدهونة بالسمن، ونضع بها المكرونة الشرائط ومكعبات الفراخ والتوابل من البابريكا والفلفل الأسود والملح.
- نقلب جميع المكونات بشكل جيد.
- نضع بعد ذلك طبقة البشاميل والجبنة الموتزريلا.
- وفي النهاية نضعها في الفرن على درجة حرارة 180 درجة، ثم نخرجها عند تمام النضج.
اقرأ أيضاًوجبة بحرية خفيفة.. طريقة عمل سمك ماكريل في الفرن بخطوات سهلة
زي المحلات.. طريقة عمل بلح الشام المقرمش بالنشا
من أشهر الوصفات المصرية.. طريقة عمل كباب الحلة بالبصل
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: طريقة عمل النجرسكو النجرسكو طريقة عمل المكرونة بالفراخ نجرسكو الدجاج المكرونة النجرسكو مكرونة نجرسكو طريقة النجرسكو نجرسكو طريقة المكرونة النجرسكو طريقة عمل المكرونة النجرسكو طريقة تحضير المكرونة النجرسكو طریقة عمل المکرونة النجرسکو
إقرأ أيضاً:
ما حكم اقتناء الكلب داخل المنزل للحراسة؟.. الإفتاء تجيب
ما حكم اقتناء الكلب داخل المنزل للحراسه وغيره؟ سؤال أجابت عنه دار الإفتاء المصرية بالقول الإفتاء إنه يجوز اقتناء الكلب إذا كان للحراسة أو الصيد ويحرم إذا كان لغير ذلك.
وأوضحت أنه لا مانع شرعًا من اقتناء الكلاب التي يحتاجها المكلف في حياته وعمله، بشرط عدم ترويع أو إزعاج الناس، واقتناؤه في للحراسه لا يمنع مِن دخول الملائكة على قول كثيرٍ من أهل العلم.
حكم تربية كلب صغير بالمنزل
سؤال ورد الي دار الإفتاء يقول صاحبه “ ما حكم تربية كلب صغير بالمنزل ”.
وقال الشيخ محمد وسام، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية،في رده إن حكم تربية الكلاب الصغيرة في المنزل ، واقتنائها لأي سبب غير منهي عنه، وجائز شرعًا.
وأضاف خلال رده على سؤال “ ما حكم تربية كلب صغير بالمنزل” في لقائه بالبث المباشر المذاع عبر صفحة الإفتاء على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، أن المذهب المالكي يقول إن الكلب ليس نجسًا، مشيرَا إلى أن ملامسة الكلب لجسد الإنسان أو ثيابه، لا يترتب عليه نجاسة.
وأكد أمين الفتوى أن الإنسان لو أراد أن يستعمل الإناء الذي لعق به الكلب، عليه غسله 7 مرات إحداهن بالتراب.
حكم تربية الكلاب في المنزل والبلكونة
اتفق الفقهاء على أنه لا يجوز اقتناء وتربية الكلاب إلا لحاجة، أولًا: كالصيد، ثانيًا: الحراسة، ثالثًا: أو للماشية، رابعًا: أو للزرع، خامسًا: ومساعدة الضرير، وغير ذلك من وجوه الانتفاع التي لم ينه الشارع عنها، ويجوز تربية الكلب الصغير الذي يتوقع تعليمه الصيد؛ أو لاتخاذه لهذه المنافع المذكورة، ولا ينبغي اتخاذه لغير ما ذكر من منافع.
وقالت دار الإفتاء، إنه جاء في السنة النبوية الشريفة ترتيب نقص الأجر على اقتناء الكلاب واتخاذها ما لم يكن ذلك لغرضٍ من أغراض الانتفاع التي أباحها الشرع؛ كالصيد والماشية والزرع؛ فقال النبي صلى الله تعالى عليه وآله وسلم: «مَنِ اتَّخَذَ كَلبًا إلَّا كَلبَ ماشِيةٍ أو صَيدٍ أو زَرعٍ انتَقَصَ مِن أَجرِه كُلَّ يَومٍ قِيراطٌ» متفق عليه مِن حديث أبي هريرة رضي الله عنه، وفِي رواية أخرى: «قِيراطانِ».
وأضافت الإفتاء أنه قاسَ الفقهاء على هذه الأغراضِ غيرَها مِن وجوه الانتفاع الصحيحة؛ كحفظ البيوت وحراسة الدُّرُوب وغيرهما مِمَّا يُمكن أن يُنتَفَع بالكلاب فيه، على اختلافٍ بينهم في توسيع ذلك؛ نظرًا للعِلَّة المفهومة مِن الحديث وهي الحاجة، أو تضييقه؛ وقوفًا عند مَورد النص.
ونقلت الإفتاء قول الحافظ ابن عبد البر المالكي في "التمهيد": «وكذلك ما كان مثل ذلك، كما يُقتَنى للصيد والماشية وما أشبه ذلك، وإنما كُرِهَ مِن ذلك اقتناؤُها لغير منفعة وحاجة وَكِيدة؛ فيكون حينئذٍ فيه ترويع الناس وامتناع دخول الملائكة في البيتِ والموضعِ الذي فيه الكلب، فمِن ها هنا -والله أعلم- كُرِهَ اتخاذُها، وأما اتخاذها للمنافع فما أظن شيئًا مِن ذلك مكروهًا؛ لأن الناس يستعملون اتخاذها للمنافع ودفع المضرة قرنًا بعد قرنٍ في كل مصرٍ وباديةٍ فيما بلغنا والله أعلم، وبالأمصار علماء ينكرون المنكر ويأمرون بالمعروف ويسمع السلطان منهم، فما بلغنا عنهم تغييرُ ذلك إلا عند أذًى يَحدُث مِن عَقر الكلبِ ونحوه».