عرض فيلم كان ياما كان في غزة بسينمات فرنسا.. تفاصيل
تاريخ النشر: 17th, June 2025 GMT
بعد تتويجه بجائزة أفضل مخرج في مهرجان كان السينمائي، يشهد الفيلم الدرامي الكوميدي "كان يا مكان في غزة" للمخرجين طرزان وعرب ناصر طرحه التجاري الأول في دور العرض السينمائي في جميع أنحاء فرنسا هذا الشهر، ليقدم للجمهور قصة فريدة ومشوقة من قلب غزة. ستُقام العروض، بحضور المخرج عرب ناصر، في التواريخ التالية:
● الخميس 19 يونيو - العرض الأول في مرسيليا في لي فارييتيه
● الجمعة 20 يونيو - العرض الأول في تولوز في أمريكان كوزمو
● الأحد 22 يونيو - العرض الأول في سان أوان لومون في يوتوبيا ستيلا
● الاثنين 23 يونيو - العرض الأول في باريس في إم كيه ٢ غامبيتا
● الثلاثاء 24 يونيو - العرض الأول في أورليان
● الأربعاء 25 يونيو - العرض الأول في باريس في ماجستيك باستيل
● الخميس 26 يونيو - العرض الأول في سان دوني في ليكرا
تجري أحداث الفيلم في غزة عام 2007 حول طالب شاب اسمه يحيى، يُكوّن صداقة مع أسامة، صاحب مطعم ذو كاريزما وقلب كبير.
يضم الفيلم طاقمًا مميزًا من الممثلين، منهم نادر عبد الحي، المعروف بدور سامي في فيلم "فرح"، المتوفر الآن على نتفليكس؛ ورمزي مقدسي (فيلم "اصطياد أشباح"، الحائز على جائزة أفضل فيلم وثائقي في مهرجان برلين السينمائي الدولي)؛ ومجد عيد (فيلم "عنكبوت مقدس" الحائز على جائزة أفضل فيلم وثائقي في مهرجان كان السينمائي)، وهو إنتاج دولي مشترك بين فرنسا وألمانيا والبرتغال وفلسطين، مع قطر والمملكة الأردنية الهاشمية.
الفيلم من إخراج الإخوان ناصر وتأليفهما بالتعاون مع عامر ناصر وماري ليجراند، وإنتاج راني مصالحة وماري ليجراند لشركة أفلام تامبور ومورييل ميرلين لشركة LYLY للإنتاج. كما يضم الفيلم مدير التصوير كريستوف جرايلوت (فيلم "Ride Above")، والمونتيرة صوفي راين، الحائزة على جائزة أفضل مونتاج في جوائز سيزار عن عملها في فيلم "The First Day of the Rest of Your Life"، وموسيقى أمين بوحافة الذي عمل على عدة أفلام منها "الرجل الذي باع ظهره" و"أطياف".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كان ياما كان في غزة مهرجان كان العرض الأول فی کان فی غزة
إقرأ أيضاً:
تفاصيل 11 فيلما عربيا قصيرا تتنافس في مسابقة مهرجان البحر الأحمر السينمائي
كشف مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي عن قائمة الأفلام العربية القصيرة المشاركة في المسابقة الرسمية لدورته الخامسة، التي تضم أحد عشر فيلماً من المملكة العربية السعودية وفلسطين ولبنان ومصر والمغرب والعراق والإمارات العربية المُتحدة؛ لتعرض خلال الفترة من 4 إلى 13 ديسمبر 2025م في قلب جدة التاريخية "البلد".
يعود البرنامج هذا العام بمجموعة جديدة من الأعمال المتميّزة التي تسلط الضوء على الموجة المتجددة من المواهب العربية الواعدة، لتجسّد تنوّع الأصوات السردية وتقدّم رؤى إنسانية عميقة تعبّر عن واقع المنطقة وتحاكي قضاياها الاجتماعية والثقافية.
قائمة الأفلام بمهرجان البحر الأحمر:
• «مهدّد بالانقراض» للمخرج سعيد زاغة (فلسطين)
في طريق العودة إلى منزلها بعد مناوبة ليلية، تعبر جرّاحة فلسطينية طريقاً وعراً في الضفة الغربية، لتجد نفسها أمام لحظة مصيرية تغيّر مجرى حياتها.
• «الأراضي الفارغة» للمخرج كريم الدين الألفي (مصر)
يُكافأ ضابط مخلص وزوجته بمنزل في منطقة مهجّرة، لكن اكتشاف آثار فتاة مفقودة يعيد إلى السطح ماضي المكان ويزرع الخوف في نفوسهم.
• «إلى أين، مريم!» للمخرج أمين زريوح (المغرب)
رحلة عاطفية لامرأة تحاول ترميم علاقتها بزوجها بعد زيارة صديق يحتضر، لتجد نفسها في مواجهة أسرار عائلية دفينة.
• «حبل سُرّي» للمخرج أحمد حسن أحمد (الإمارات العربية المُتحدة)
رحلة شعرية في القلق والأمل والروابط الخفية التي تجمع البشر، من خلال قصة رجل يسابق الزمن في صباح يعجّ بالنداءات والمخاوف.
• «مع الريح» للمخرجة إناس لحير (المغرب)
بائع زهور عجوز يقرر إغلاق متجره الأخير، لكن لقاء غير متوقّع يعيد إليه مشاعر دفينة ويمنحه لحظة وداع شاعرية.
• «ما وراء العقل» للمخرجة لنيا نورالدين (العراق)
حكاية رمزية عن "ميخاك" الحمار الطيب الذي يُنبذ من عائلته ثم يضحي بنفسه ليبقى قريباً منهم، في قصة مؤثرة عن الأمل والخذلان.
• «ارتزاز» للمخرجة سارة بالغنيم (السعودية)
في جنازة، تجد شابة مطلّقة نفسها وسط منافسة اجتماعية لإثبات قيمتها كزوجة محتملة، في نقد للطبقات الاجتماعية والنظرة إلى المرأة.
• «حفل افتتاح» للمخرج حسين المطلق (السعودية)
يُختار طفل صغير لحمل المقص في حفل افتتاح مركز ثقافي، ليخوض صراعاً داخلياً بين براءته وواجبٍ سريّ حملته إليه والدته.
• «البحر يتذكّر اسمي» للمخرج حسين حسام (مصر)
مأساة توأمين تُعيد تعريف الفقد والهوية، حين يحاول أحدهما أن يعيش باسم أخيه الغريق طلباً لاعتراف والده.
• «وإن قصفوا هنا الليلة؟» للمخرج سمير سرياني (لبنان)
ليلة أرق يعيشها زوجان لبنانيان بين الخوف والحنين، في ظلّ تهديد الغارات الجوية، وصراع البقاء أو الرحيل.
• «عم تسبح» للمخرجة ليليان رحّال (لبنان)
بعد فقدان ابنة عمّها في حادث تحطم طائرة، تنطلق المخرجة في رحلة تأملية حول الحزن ودورات الطبيعة، في تأمل بصري عن معنى الفقد.